تعلن حركة 20 فبراير بزايو للمواطنين والمواطنات الشرفاء والذين لم يبخلوا عن دعمها بمختلف محطاتها النضالية ، أن ما تشهده مدينة زايو طوال الشهر المنصرم من خرجات بإسم “حركة 20 فبراير” لا علاقة لهاته الأخيرة بها ، كما أن لجنة تنسيق الحركة لم تجتمع طوال هاته المدة ، وأن حركة 20 فبراير تدين ما تقوم به جماعة العدل والإحسان وبعض المعطلين من تحركات بإسمها في إستغلال مفضوح لها لتمرير خطابات ومواقف لا تتقاطع مع أرضية ومبادئ حركة 20 فبراير والتي تم التوافق عليها بين مختلف التنسيقيات الشبابية المكونة لها وطنيا ، مما خلق نوع من النفور من مسيراتها والتي فقدت تنوع مكوناتها لتتحول إلى مسيرات عدلاوية معطلة ـ كما أن حركة 20 فبراير بزايو كباقي نظيراتها بالمغرب لها صفحة بالفايسبوك فيها يتم التنسيق بين أعضائها وباقي التنسيقيات الوطنية ، وهي الوحيدة المخولة بعد النقاش البث في تاريخ ومواعيد الخرجات . وبالتالي فالحركة تسطر ما يلي :
ـ تبرأها من الخطابات والمواقف التي شهدتها المسيرات الأخيرة .
ـ دعوتها لكل من يريد التحدث بإسم الحركة أن يضطلع على أرضياتها ومستجداتها.
ـ دعوتها جماعة العدل والإحسان بالخروج للشارع بإسمها عوض الركوب على الحركة .
ـ دعوتها للمواقع الإلكترونية المحلية بالإعتماد على صفحة الحركة بالفايسبوك في نشر أخبار تخصها ، إسوة بالمواقع الوطنية .
ـ مبادئ الحركة تحددها أرضيتها المنشورة يوم 13 فبراير ولا مجال للمزايدة عليها .
وفي الأخير نهنئ إخوتنا بليبيا لتحررهم من الديكتاتورية القذافية ، ونتمنى لشعبنا مزيدا من الصمود والنضال لحين تحقيق كرامته وحريته.
عن موقع الحركة بالفايسبوك
https://www.facebook.com/groups/zaio20fev/
بيان فارغ لا قيمة له نعم لاسقاط الفساد و الاستبداد
وأخيرا ضهر الحق كما كن نتوقع فلعدل والإحسان سيطرت على 20 فبراير
أبعدوا أيديكم الملطخة عن الشباب
chokran li chorafa li maba3och rashom li adl wa ihsan hadok kayrawto ala tagyir wa nsaw alkadafi dyalhom abdasalam yasin
العدل والإحساب بزايو تجاوزت كل الخطوط الحمراء وتعتبر حركة 20 فبراير ملكا لها عكس باقي المدن والتي لا تكاد تميز أعضائها بين المتظاهرين ، يجب على هاته الجماعة أن تدع الشباب يقومون بعملهم ولا تفرضون عليهم وصاياتهم
tahaya abdekrim khatabi.o ma baki..siro ila kayan chi batata siro koloha o haniw raskom barak man harak20.lala.haraga.machi.siro.haniw raskom.kansahkom fi sabili alah .abderahim emporia_brava_espana
hhhhhhhhhhh bohdoz kainta9m 7it mao9to had
اصبحة حركة 20 فبراير ماركة مسجلة
أقول لحركة 20 فبراير إن خروجنا معك ليس لسواد عيونك و لكن من اجل اسقاط الفساد
و نحن مع اي مظاهرات يكون من اهدافها الإصلاح و اسقاط الفساد سواء كان القائمين عليها 20 فبراير او العدل و الأحسان او المعطلين او السلفيين المهم ان تكون الغاية و الوسيلة سليمة
salam harakat 20 fabrayar mazyana ila mab9atas aktmas mou9adasat dyalna ou al3adal ou alihssan rasou yahtarmou chwaya ou rahoum 3ay9ou b had moudaharat dyalhoum ou ychadou nsa dyalhoum f dyourhoum
الحركة الامازيغية وجماعة العدل والاحسان هما اللذان افسدا نضالات جماهير زايو التواقة الى تجسيد تصور حركة 20 فبراير كما هو الشان عليها وطنيا
اما الامازيغ فقد برهنوا على ذالك يوم ان خرجوا لوحدهم
ولما العدلويون فقد اصيبوا بالغرور عندما اعتقدوا انهم يسيطرون على الشارع المغربي في محاولة منهم للضغط على النظام الذي هم في حوار معهم بوساطة امريكية
فالكل يعلم ان حركة 20 فبراير بزايو تاسست بمقر الكدش وبمبادرة اطار حقوقي معروف مناضليها بمصداقيتهم ونضاليتهم حيث تم تاسيس المجلس المحلي لدعم الحركة والذي ضم مجموعة من الاطارات والفعاليات المحلية لكن للاسف الشديد بعض المراهقين السياسيين مع جماعة العدل والاحسان افسدوا كل شيء. الجماعة التي لاحدود لها ولا لمطالبها وتريد ان تضعط على الدولة بالشارع
ان جوهر الاختلاف بينها وبقية المكونات هي الديمقراطية
وللموضوع عودة مع تحياتي لكل المناضلين الشرفاء
fin konto 7atta l daba bach tgoloha? ya3ni al9adiya fiha inna. wasir ya katib alma9al 3a9o bik o ghadi njabdok wan9albo 3lik zaio zan9a zan9a achamkar
من يريد الركوب على حركة 20 فبراير جماعة العدل والإحسان التي لم ترفع أي شعار يميزها منذ بدء الحراك الشعبي أم الحركة التي تسمي نفسها أمازيغية والتي لا تتوانى في كل خروج إلى الشارع عن رفع راياتها الصفراء ؟
أين كانت شرذمة المرتزقة طوال الصيف حتى تطلع علينا اليوم بهذا البيان الرديء؟
أقول لكل ناعق يتهم الجماعة باستغلال هذه المسيرات أن يأتي بدليل واحد ليؤكد مزاعمه بدل الاتهامات المجانية.
الجماعة كانت حريصة على استمرارية هذا الحراك الشعبي في المدينة ولولاها لما بقي شيء اسمه 20 فبراير فهي تخرج للشارع لتدعم المطالب الشعبية بنسائها ورجالها وشبابها وشيوخها.
أما مطالب الجماعة فهي نفسها مطالب الشعب المغربي الحرية الكرامة والعدالة الاجتماعية وإسقاط الفساد والاستبداد ليس لنا أهداف ولاأجندة خاصة بنا.
ولمن أراد أن يعرف موقف الجماعة من الديمقراطية فعليه أن يرجع إلى أدبياتها وتصريحات مسؤوليها بدل أن يهرف بما لا يعرف… والسلام.
جماعة العدل والاحسآن تجآوزت حدهآ قليللآ ،،
كآن تدخل مع الحركـة من اجل السيطـرة عليهآ لانهم باسمهم لا يستطعون ان يتكلموآ ، وهآ هوآ الحق قد ظهـر اليوم ،
يلآه جمآعـة العدل ديجآج ، الكل يهرب منكم ، لمآذآ تتكلمون باسم الحركـة ،
تجآوزتم الخطوط الحمرآء ، واصبح الكل يعرفكم ويعرف نيتكم ، انتم ضد الدولـة المغربيـة ، وضد الحكومـة ، وليس هدفكم اي شيئ اخـر ،
ماهذا الهراء لولا العدل والإحسان لماتت 20 فبراير في المهد العدل والاحسان هي التي تحشد الجماهير أما الآخرون فليس لهم أي حضور قوي إذا أردتم أن تبتعد العدل والاحسان ستبتعد لتجدوا أنفسكم شزذمة حقيرة لا حول لها ولا قوة
أولا نشكر حركة 20 فبراير على هذا التوضيح ، وأقول للعدلاوي ” أبو دعاء ” ما دخل الحركة الأمازيغية في هذا البيان أم أنكم لا شغل لكم في زايو سوى محاربة الأمازيغية ، الأمازيغية إعترفت الدولة بها رسميا وأنتم مازلتم في عهد البصري تحاربونها ويحاربها أتباعكم في المساجد ولنا تسجيلات لأشباه فقهاء يبثون سمومهم داخل المساجد معادين للأمازيغية ، الحق يعلوا ولا يعلى عليه ، وإن أرادت الحركة الأمازيغية إعادة الكيل لكم لنشرت أشرطة الفاضائح الجنسية والخيانات الزوجية في جماعتكم والتي خلقت ضجة وطنيا لكنها أبت من باب إرحموا عزيز قوم ذل ، أما وإن إستمررتم في إلقاء الآخرين بالحجارة وبيتكم من زجاج فسيتكزر على رؤوسكم
جميل جدا ,اذن الذي تبرأ هي حركة 20 فبراير والتي خرجت لم تكن حركة 20 فبراير ,فهذا يدل على أنه هناك خلط كبير بين الحركة التغيرية في المغرب والمطالبة باسقاط الفساد وبين مايسمى حركة 20 فبراير كمصطلح مرتبط بالحراك الشعبي بالاسم وكفى ,كان هناك لبس على مدى هذه المدة عن ماهية الحركة و شكلها التنظيمي , ومحاولة البعض ربطها بتيار معين , ولكن الأقدارشاءت أن يكون في زايو بالخصوص ,حراك شعبي سلمي لمدة شهر تقريبا ’ كانت ناجحة بشهادة معظم الذين واكبو الحدث , … واليوم تبين لنا أن الذي خرج لم يكن هو حركة 20 فبراير وانما ساكنة زايو الذين رغبوا في التغيير ,اذن الاشكال واللبس الذي كان سائدا زال ,أصبحنا اليوم أمام حراك شعبي وآ يقول أنه حركة 20 فبراير كمصطلح , وأصبح الذين كانو بالأمس يلاحظون على الحراك الشعبي كون الحركة مهيكلة أمام مستجدات جديدة ألا وهي أن الحركة تبرأت من الحراك الشعبي وأنهم اليوم ان كانو كما زعموا أنه لو لم تكن الحركة مهيكلة لخرجو معها ,فقد حلت ساعة الزحف الشعبي الغير مهيكل ودقت ساعة انطلاق القطار ,وهو في الأخير حر في اتخاذ قرار ركوب القطار أن ينتظر على قارعة الطريق لعله يأتي قطار آخر ان لم يدركه فعسى أن يدرك أبناءه .. ,
ما دخل الحركة الأمازيغية في هذا البيان ؟
طبعا هي من صاغه ونشره وكالت فيه التهم للشرفاء من أبناء المدينة الذين واصلوا الخروج إلى الشارع منددين بالغلاء الفاحش و ضعف الخدمات الصحية إضافة إلى استنكار التستر الفاضح على من تسبب في الكارثة البيئية لنهر ملوية.أما ما تقولونه عن معاداتنا للأمازيغية فهذا من إفك الأفاكين فالكل يعلم أننا نعتز بالأمازيغية وهي لغتنا التي نتحدث بها عامة وقتنا ونستعملها للتواصل في الدعوة إلى الله.
إلى العدلاوي أبو دعاء
هل دعوتكم الناس لجماعتكم بالأمازيغية يشفع لكم ؟ حتى أكبر حزب معاداة للأمازيغية بالمغرب يقوم بحملاته
الإنتخابية بها ” حزب الإستقلال “. وبعد فإن الحركة الأمازيغية كانت دائما مصرة على إشراك العدل والإحسان في 20 فبراير وطنيا ومحليا أي قبل أن تعرف جماعتكم شيئا عن 20 فبراير ، إيمانا بها بقدسية حريتكم في التعبير عن رأيكم ، أما وأن تحاولون لي ذراعها وبث سمومكم وإشاعاتكم في وسط الساكنة مستغلين المساجد ولحاكم الشيطانية لتحاربوا الأمازيغية فهذا ما لن يكون ، والكثير من الفقهاء المأجورين الذين يلقون الدروس بالمساجد والخطب تعرضوا للأمازيغية بسوء وهم منكم وأنتم منهم ، بل وصلت بكم الوقاحة أن تنسبون كتابة جدارية التي هي ” حميد الداودي سحر ” والتي حتى كتبت بلغة ركيكة ويقول أتباعكم أن الحركة الأمازيغية من كتبها لتخلقوا بلبلة مع الأستاذ حميد والذي يؤكد لنا مرارا أنه يساند حق الأمازيغية ولا عقدة له معها . إن كانت هاته هي الوسائل التي علمتكم الجماعة لتغتابوا خصومكم فنعم التربية .
ولتعلموا أن زايو مدينة صغيرة وأي كلمة أو نعيق يخرج من أتباعكم تصلنا عاجلة بل حتى حواراتكم داخل مجالسكم المغلقة تصلنا بإذن الله وبفضل من لم يبيعوا ذواتهم إبتغاء مرضات عبد السلام .
ولعلمك فالبيان قام بصياغته مجموعة من الشباب الذين واكبوا الحركة من بدايتها ويرفضون أن يكونوا أتباعا لأحد
إلى العدلاوي أبو دعاء
هل دعوتكم الناس لجماعتكم بالأمازيغية يشفع لكم ؟ حتى أكبر حزب معاداة للأمازيغية بالمغرب يقوم بحملاته
الإنتخابية بها ” حزب الإستقلال “. وبعد فإن الحركة الأمازيغية كانت دائما مصرة على إشراك العدل والإحسان في 20 فبراير وطنيا ومحليا أي قبل أن تعرف جماعتكم شيئا عن 20 فبراير ، إيمانا بها بقدسية حريتكم في التعبير عن رأيكم ، أما وأن تحاولون لي ذراعها وبث سمومكم وإشاعاتكم في وسط الساكنة مستغلين المساجد ولحاكم الشيطانية لتحاربوا الأمازيغية فهذا ما لن يكون ، والكثير من الفقهاء المأجورين الذين يلقون الدروس بالمساجد والخطب تعرضوا للأمازيغية بسوء وهم منكم وأنتم منهم ، بل وصلت بكم الوقاحة أن تنسبون كتابة جدارية التي هي ” حميد الداودي سحر ” والتي حتى كتبت بلغة ركيكة ويقول أتباعكم أن الحركة الأمازيغية من كتبها لتخلقوا بلبلة مع الأستاذ حميد والذي يؤكد لنا مرارا أنه يساند حق الأمازيغية ولا عقدة له معها . إن كانت هاته هي الوسائل التي علمتكم الجماعة لتغتابوا خصومكم فنعم التربية .
ولتعلموا أن زايو مدينة صغيرة وأي كلمة أو نعيق يخرج من أتباعكم تصلنا عاجلة بل حتى حواراتكم داخل مجالسكم المغلقة تصلنا بإذن الله وبفضل من لم يبيعوا ذواتهم إبتغاء مرضات عبد السلام .
ولعلمك فالبيان قام بصياغته مجموعة من الشباب الذين واكبوا الحركة من بدايتها ويرفضون أن يكونوا أتباعا لأحد
هل لديك أي أوراق ثبوتية تبرز مصداقيتكم أنكم الممثلون الرسميون لحركة 20 فبراير أين كنتم خلال هذه المدة حتى اليوم هل كنتم في سبات أم حققت مطالبك وتأتي اليوم وتقول أنا الممثل الوحيد لحركة 20 فبراير ما هذا المقال الا ترويج لصفحتك على الفايسبوك ابحث عن وسائل اخرى للترويج ليس بالقذف في رجال دافعوا عنك رغم غيابك وكرهك لهم فهم يدافعون عنك شئت أم أبيت
سأعتبر هذا آخر رد على المسمى سمير : أولا لقد اتهمت الجماعة باستغلال المساجد لإلقاء دروس تعادي الأمازيغية فهذا محض افتراء لأننا ممنوعون من إعطاء الوعظ في المساجد منذ مدة فأتحداك أن تذكر لنا حالة مع الإشارة إلى الزمان والمكانوهذا يدل على أنك خارج التغطية فبالأحرى أن تعرف ما يدور في مجالسنا
ثانيا :فيما يخص حركة 20 فبراير فقد جربتم الاستفراد بها ودعوتم للخروج فلم يخرج معكم أحد وتلقيتم درسا لن تنسوه أبدا فتأكدتم أن الشعب المغربي لا يؤمن بأفكاركم العنصرية بل يمقتكم
لولا وجود بعض الرجال الطيبين بجماعة العدل والإحسان والذين نكن لهم التقدير لكان لنا رد آخر مع الأغلبية الشوفينية منها ، أما المسيرة التي تتحدث عنها فرغم خيانة العديد من التنظيمات الخبزية التي إنساقت وراء العدل والإحسان ورغم دعايتهم المضادة فلقد كانت من أجمل المسيرات بزايو فلا نحتاج لقطيع نسوقه نحو المسلخة لنحكم عن أنفسنا بل يكفي من يدعمنا نوعا.
القائد الملهم
كفى من لعب دور الضحية الأخلاقية فأنت لا تعرفني لتدافع عني أو تتهمني وأنا أعرف ما قصدك وأقول لك أن التاريخ من يدافع عن الأشخاص أو يدينهم
قال الله تعالى”إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم”
حركة 20فبراير لا تمثل الشعب المغربي و كل واحد يتكلم عن نفسه و يقول أنا أريد.
الفتنة أشد من القتل و لا للتقليد الأعمى.
من هذا التاريخ الذي تتحدث عنه استيقظ من نومك وشمر على ذراعك واستغل مواهبك في خدمة هذا المجتمع أو اخرص