يعتبر مشروع التطهبر السائل من بين المشاريع التي كان سكان مدينة زايو يراهنون عليه منذ تم الموافقة عليه في إحدى دورات المجلس البلدي لزايو منذ مدة . لكن الملاحظ هو بطء تنفيذ الاشغال التي كان من المفترض أن ينجزها المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بالرغم من أن المجلس البلدي فوت مشروع تطهير السائل لهذا الاخير .
والغريب في الامر أن ساكنة زايو توصلت بفاتورة الماء تحتوي على رسوم التطهير السائل وبمبالغ كبيرة مع العلم أن نسبة مهمة بحي معمل السكر وحي بام وعدويات والحي الجديد .. لم يتم ربطها بقنوات الصرف الصحي ، ومع ذلك فهي مجبرة على اداء الرسوم .
وجدير بالذكر أن محطة معالجة تطهير السائل الغلاف المالي المرصود لها من طرف وزارة الداخلية بشراكة مع المجلس البلدي والمكتب الوطني للماء الصالح للشرب قد صودق عليها منذ سنوات ، لكن لاحياة لمن تنادي فمدينة زايو معروفة في البطء في انجاز المشاريع .
نشير أن الجانب البيئي هو الآخر تضرر من هذا المشكل خاصة بطريق بركان حيث تنتشر الروائح الكريهة التي تأثر على ساكنة منطقة الفوارس وأولاد البوريمي بجماعة اولاد ستوت إقليم الناظور الى جانب سائقي السيارات وأفراد الجالية المغربية الذين يشتكون من تلك الرائحة ، مما يفاقم في رسم صورة سلبية عن المدينة . اما في فصل الشتاء فالكارثة أكبر حيث بمجرد نزول شآبيب الرحمة تنفجر قنوات الصرف بهذا الشارع أو ذلك نتيجة عدم صيانة شبكات الصرف الصحي لتقادمها .
من هذا المنبر فالمجلس البلدي يتحمل جزء من المسؤولية في بطء المشروع ، اما المسؤولية الكاملة فيتحملها كل من المدير الأقليمي و الجهوي للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب
هذه الاتفاقية باطلة.
الفهري كذب على المجلس وعلى السكان.
هل سندفع ثمن خدمات خيلية؟
لماذا لا يمتنع السكان عن أداء فاتورة التطهير الذي لا وجود له
ya7ya atybi
…………. lakbir
onas zaio alh yahdihom ifi9o man alglba wakhlas
ايوآ هآدشي مآشي معقوول ،آ
يجب على السكان الإمتناع عن أداء الفاتورة
لأن المدينة لا تتوفر بتاتا على شبكة التطهير
afin dok arwan anadafa wallah makathachmo al baltajiya