أفادت “أخبار اليوم”، في عددها الصادر يومه الثلاثاء (16 غشت 2011)، أن عبد العزيز الجعيدي، الحارس الشخصي للملك، تم إبعاده هذه الأيام، عن الإشراف على فريق حماية الملك، وتأمين تنقله
وأبرزت، نقلا عن مصادرها الخاصة، أن تاريخ الغضبة الجديدة للملك على الجعيدي، الذي لوحظ غيابه عن عدسات التغطيات الإعلامية للأنشطة الملكية، خلال رمضان، يعود إلى ما بعد الدرس الديني الثاني من الدروس الحسنية، بعد خطأ في البروتوكول، أثناء خروج الملك متجها إلى قصر دار السلام
وأشارت إلى أنه من المنتظر أن يعوض الجعيدي، على رأس الفريق المكلف بالسهر على الأمن الملكي، العميد الممتاز، سمير البوخاري