نورالدين شوقي – زايو سيتي
إيمانا منا في تطوير هذا الموقع الإخباري المتميز في مدينة زايو ومن أجل إغنائه بكل ما نملك من أحداث تاريخية وقعت في هذه الأرض الطيبة وشخصيات بصمت إسمها من ذهب على جغرافية هذه المنطقة التي لا تمحيها تحولات الزمن ولا تقلبات المناخ كالمقاوم شوراق حمدون ،ومن أجل إضافة نوعية لمعرفة أكثر حول هذا الموضوع يسعدني أن أكتب أسماء المجاهدين الجزائرين الذين نقلوا السلاح من الناضور الى الجزائر مع نبذة صغيرة من حياتهم
عملية نقل السلاح من المغرب الى الجزائر في 29 مارس 1955
في يوم 29 مارس1955 وصلت سفينة “دينا” الأردنية القادمة من مدينة الإسكندرية المصرية إلى عرض بحر أولاد بوعرفة على بعد 12 كلم شرقا من مدينة الناضور المغربية و التي كانت آنذاك
تحت الحكم الأسباني .سفينة “دينا” كانت حاملة لصناديق مملوءة بالأسلحة و الذخيرة يحدثنا المجاهد المرحوم بكاي عبد الله المدعو سي بن أحمد عن هذه المهمة قائلا : ( وصلت الباخرة إلى أحد شواطئ المغرب الشقيق. و الذين تفاوضوا مع رؤساء الدول الصديقة لإرسال هذه الأسلحة هم الأخ أحمد بن بلة و بوضياف محمد و الإخوان الذين كانوا برفقتهم في الخارج، أما الأخوة الذين كانوا على مثن الباخرة فهم الأخ الهواري بومدين، والأخ بسيف عبد القادر من ناحية بني مسهل بالقرب من مدينة ندرومة، والأخ سي صديق من ناحية القبائل)
كان في استقبال هذه الباخرة 17 المجاهد من مدينة الغزوات كلهم في استعداد تام لخوض هذه المغامرة الصعبة و هي نقل هذه الحمولة من مدينة الناضور إلى مدينة الغزوات. رغم صعوبة المهمة تمكن هؤلاء الرجال من تفريغ أكثر من 13 الطن من الأسلحة و نقلها عن طريق السباحة و الاستعانة بزورق صغير إلى شاطئ أولاد بوعرفة
كان بعين المكان كل من الأخوة شيبان أعمر و الطالب عبد الوهاب يقومان بإدارة العملية، يتكون هذا الفوج القادم من مدينة الغزوات من رجال معدين مجهزين مدربين على السباحة و الغطس و الغوص في عمق البحر. و رغم هيجان البحر و عاصفة الرياح و برودة الماء تمكن هؤلاء الأبطال من وضع آخر صندوق على الشاطئ. يذكر لنا المجاهد السايح سليمان أسماء الذين قاموا بالعملية و هم كالآتي. ( سايح سليمان ، موفق موسى ، بكاي عبد الله المدعو سي بن أحمد ، مزور بن علي ، مزور عبد القادر، بوجنان أحمد المدعو سي عباس ، حمدون عكاشة ، مقدم أحمد المدعو الغالي ، موفق عبد القادر وموفق أحمد و من عائلة العيدوني ، عمر ، صالح ، مختار ، و أحمد المدعو سي دريس)
جمعت لهم أكياس من الخيش و حبال طولها ثلاثة أمتار و أحدية رياضية قماشية وزعت على كل واحد منهم، الذي زودهم بهذه الأدوات هو المجاهد بعوش محمد المدعو سي الطاهر و الذي يذكر لنا وقائع التحضير للقيام بعملية نقل السلاح من المغرب إلى الغزوات : قرر مسؤولو المنطقة أن يعقدوا اجتماعا سريا يرأسه سي العربي بن مهيدي بحضور كل من فرطاس ، بصوف ، سايح ميسوم ، بعوش محمد، براق محمد ، بكاي عبد الله و مستغانمي أحمد. أخبرنا بوصول الأسلحة و الذخيرة في المستقبل القريب و طلب منا أن نشرع في التحضير للعملية والتخطيط لها. كانت مهمتي تحضير العتاد اللازم المتكون من أكياس الخيش و حبال وأحذية رياضية قماشية ، خزنتها بدكان والدي الذي كان تاجرا للقماش لمغالطة العدو كي يضن أن تلك اللوازم سلعة للتجارة
كانت نقطة انطلاقهم من قرية السفرة مرورا بواد الثلاثة ثم الصبابنة لانتظار الجماعة القادمة من الغزوات وعند اللقاء توجه الجميع ناحية واد كيس ليلا للعبور وقطع الحدود الجزائرية المغربية في اتجاه قرية أولاد بوعرفة ، ثم البقاء بها لمدة عشرة أيام مختبئين لا يظهرون إلا بالليل لاجتناب الضن و الشبهات من طرف سكان المنطقة. كل الحمولة المستوردة حملت على ظهور الحمير و البغال رجوعا بها إلى مدينة الغزوات، كانت المسالك صعبة جدا و بالخصوص عبور واد مولويا الذي يبلغ عرضه ستون مترا ثم انتظار المساء ليستأنف السير نحو الغزوات. وعندما اقتربت الجماعة من الوصول انقسم الفوج إلى فوجين فمنهم من اتجه إلى قرية السفرة ومنهم من اتجه إلى قرية الدراوش وأولاد علي حيث يلزمهم إثبات حضورهم بالمنطقة كالمعتاد
هكذا انتهت مهمة نقل الأسلحة و الذخيرة من مدينة الناضور المغربية إلى مدينة الغزوات الجزائرية و بمساعدة بعض الأخوة المناضلين المغاربة الأشقاء، لتبدأ مهمة أخرى تقوم بها جماعة أخرى، وهي توزيع السلاح
ولد الأخ بوجنان أحمد المدعو ثوريا سي عباس بدشرة أولاد علي منطقة السواحلية. وكان في مقتبل عمره يزاول نشاطه الفلاحي بأحد المزارع بالمنطقة، ثم التجارة المتنقلة، فالعودة إلى مسقط رأسه للمتاجرة قبل التحاقه بالمدرسة القرآنية لحفظ القرآن
انخرط في صفوف حركة الانتصارات من أجل الحرية و الديمقراطية ابتداء من سنة 1950. ارتقى تدريجيا من منصب إلى آخر، حسب المسؤوليات التي كلّف بها، فمن رئيس خلية إلى رئيس فوج، إلى رئيس فصيلة، ثم رئيس دشرة أولاد علي بالسواحلية. كانت هذه المنطقة تتميز بعدد كبير من مناضلين الحركة. سي عباس المعروف بنزعته القومية و وطنيته، انحاز إلى الفئة الحيادية أثناء الخلاف، ليكون من بين الذين حضّروا للثورة المسلحة. بين سنة 1954 و سنة 1955. ثم عين من قبل مسؤولين الجبهة للقيام بمهمة تزويد و تمويل المجاهدين بالمئونة اللازمة
شارك سي عباس إخوانه مجاهدين مدينة الغزوات في نقل الأسلحة والذخيرة من مدينة الناضور بالمغرب الشقيق إلى مدينة الغزوات. كاد أن يفقد سي عباس حياته عند محاولة عبور واد ملوية بالحدود المغربية الجزائرية، ذالك المجرى المائي المعروف بخطورة و قوة مجراه. و بفضل الله تعالى استطاع رفاقه من أنقاضه من الموت. و مرة أخرى ينجو سي عباس من الموت أثناء حضوره في حصة تدريبية في كيفية استعمال الأسلحة لما انفجرت قنبلة رمّانة قتل على إثرها المدرب و أصيب العديد من المتمرنين بجروح متفاوتة الخطورة
عين سي عباس رئيس المنطقة الثانية بالولاية الخامسة في سنة 1957. و عمل بجانبه الأخ المجاهد صوفي لحسن مساعدا له، فرغم كل العراقل و الصعوبات المفروضة من قبل الاحتلال الفرنسي استطاع هذا الثنائي من تنظيم و تسيير هذه المنطقة. و عندما تحقق الحلم و نالت الجزائر حريتها و استقلالها، توفي سي عباس مدير الأكاديمية العسكرية لشرشال على اثر حادث مرور برفقة سائقه الخاص و زميله في الثورة المسلحة المجاهد هني مصطفى.إنا لله و إنا إليه راجعون
(شهادة المجاهد بعوش محمد المدعو سي الطاهر).————————————————-
ولد حمدون عكاشة في يوم 30 مارس 1938 بمدينة الغزوات حي الرملة
انخرط في مقتبل شبابه في صفوف منظمة حركة الانتصارات من أجل الحرية و الديمقراطية بفرنسا، قبل عودته إلى أرض الوطن في سنة 1950 حيث عين من قبل مسؤولين الحركة رئيس فوج حي الرملة. شارك حمدون عكاشة في جميع المظاهرات التي نظمت بمدينة الغزوات و ندرومة، كان الأخ عكاشة يمتاز بالقومية و الوطنية والشجاعة. ألقي عليه القبض عدة مرات من قبل الشرطة الفرنسية المستعمرة ثم أفرج عنه. في سنة 1954 التحق حمدون عكاشة بجبال الغزوات مع إخوانه المجاهدين بعد أن اندلعت ثورة نوفمبر المسلحة.
في سنة 1955 شارك في عملية نقل الأسلحة من المغرب الأقصى إلى مدينة الغزوات. و عند انتهاءه من مهمة نقل السلاح بنجاح وتوفيق من الله، أخد عكاشة بيده بندقية رشاشة ثم قال ” إن أمنيتي الوحيدة أن أموت في المعركة و بيدي بندقية مثل هذه”. شارك حمدون عكاشة عدة مرات في معارك و اشتباكات منطقة بني منير ضد العدو الغاشم، وفعلا تحققت ذات يوم أمنيته أثناء مشاركته في اشتباك بالقرب من بني منير ناحية سيدي موسى في قرية دار عمرو، لما وجد نفسه محاصرا هو ورفاقه من قبل الجيش الفرنسي الذي أطلق عليهم النار، وسقط عكاشة في ساحة الشرف شهيدا و بندقيته في يده
كان ذلك في يوم 12 ديسمبر 1955 استشهد و برفقته تسعة شهداء، و جرح 13 المجاهد، بينما قتل 80 عسكري و جرح 30 في صفوف جيش الاحتلال الفرنسي. نضرا لشجاعته و صموده أثناء الاشتباك، انتقم العدو بوضع جثته قرب محافظة الشرطة بغزوات وسط المدينة وعرضها أمام المدنيين المارين لتخويفهم وترهيبهم———————————-
بكاي عبد الله الاسم الثوري سي بن أحمد ولد بالصفرة (سواحلية) غزوات سنة 1923
كان سي بن أحمد من حفاظ القرآن الكريم، و كان يمارس بجدية النشاط الفلاحي .ثم انتقل من ميدان الفلاحة إلى النشاط التجاري و نقل السلع بين المغرب والجزائر حيث كان خبيرا في الميدان
انخرط قبل اندلاع الثورة في حزب حركة الانتصارات و الحرية من أجل الديمقراطية في سنة 1947 ثم صار بعد ذالك مسؤول فرعي للمنظمة منتميا إلى قسمة الغزوات
عند اقتراب اندلاع الثورة المسلحة، ثورة نوفمبر 54 كان من بين المناضلين الأوائل الذين حضروا وخططوا للثورة بمدينة الغزوات المنطقة الثانية الولاية الخامسة، وذلك برفقة كل من الإخوة، العربي بي مهيدي، بوصوف عبد الحفيظ، سايح مسوم، طالب عبد الوهاب، سي الطاهر بعوش، براق محمد، ومستغانمي أحمد المدعو سي رشيد
كان سي بن أحمد من بين المجاهدين السبعة عشر (17) الذين تنقلوا من مدينة الغزوات إلي مدينة الناضور المغربية لحمل السلاح من المغرب الى أرض الوطن، وذالك في سنة 1955
شارك سي بن أحمد في عدة اشتباكات ضد العدو في ضواحي الغزوات وندرومة، بين 1955 و 1957 ومنها عملية أبغاون و معازيز في سنة 1956، ومعركة كبوز و العصفور
التحق سي بن أحمد بالقاعدة الخلفية بالحدود الجزائرية المغربية، حيث كلف بمسؤولية قائد عسكري للمنطقة الشمالية بأمر من القيادة العسكرية الحدودية. توفي في يوم 12 أوت 2002———-
ولد الأخ بوجنان أحمد المدعو ثوريا سي عباس بدشرة أولاد علي منطقة السواحلية. وكان في مقتبل عمره يزاول نشاطه الفلاحي بأحد المزارع بالمنطقة، ثم التجارة المتنقلة، فالعودة إلى مسقط رأسه للمتاجرة قبل التحاقه بالمدرسة القرآنية لحفظ القرآن.
انخرط في صفوف حركة الانتصارات من أجل الحرية و الديمقراطية ابتداء من سنة 1950. ارتقى تدريجيا من منصب إلى آخر، حسب المسؤوليات التي كلّف بها، فمن رئيس خلية إلى رئيس فوج، إلى رئيس فصيلة، ثم رئيس دشرة أولاد علي بالسواحلية. كانت هذه المنطقة تتميز بعدد كبير من مناضلين الحركة. سي عباس المعروف بنزعته القومية و وطنيته، انحاز إلى الفئة الحيادية أثناء الخلاف، ليكون من بين الذين حضّروا للثورة المسلحة. بين سنة 1954 و سنة 1955. ثم عين من قبل مسؤولين الجبهة للقيام بمهمة تزويد و تمويل المجاهدين بالمئونة اللازمة.
شارك سي عباس إخوانه مجاهدين مدينة الغزوات في نقل الأسلحة والذخيرة من مدينة الناضور بالمغرب الشقيق إلى مدينة الغزوات. كاد أن يفقد سي عباس حياته عند محاولة عبور واد ملوية بالحدود المغربية الجزائرية، ذالك المجرى المائي المعروف بخطورة و قوة مجراه. و بفضل الله تعالى استطاع رفاقه من أنقاضه من الموت. و مرة أخرى ينجو سي عباس من الموت أثناء حضوره في حصة تدريبية في كيفية استعمال الأسلحة لما انفجرت قنبلة رمّانة قتل على إثرها المدرب و أصيب العديد من المتمرنين بجروح متفاوتة الخطورة
عين سي عباس رئيس المنطقة الثانية بالولاية الخامسة في سنة 1957. و عمل بجانبه الأخ المجاهد صوفي لحسن مساعدا له، فرغم كل العراقل و الصعوبات المفروضة من قبل الاحتلال الفرنسي استطاع هذا الثنائي من تنظيم و تسيير هذه المنطقة. و عندما تحقق الحلم و نالت الجزائر حريتها و استقلالها، توفي سي عباس مدير الأكاديمية العسكرية لشرشال على اثر حادث مرور برفقة سائقه الخاص و زميله في الثورة المسلحة المجاهد هني مصطفى.إنا لله و إنا إليه راجعون
(شهادة المجاهد بعوش محمد المدعو سي الطاهر).—
طالب عبد الوهاب الثاني على الصورة من ناحية اليمين، ولد بمدينة الغزوات سنة 1921، ناضل في صفوف حزب حركة الانتصارات من أجل الحرية و الديمقراطية في سنة 1946 بمدينة الغزوات
كان سي عبد الوهاب يملك مزرعة كبيرة بالقرب من مدينة الغزوات يمارس فيها نشاطه الزراعي والسياسي في آن واحد حيث كانت تلك المزرعة ملجأ و مخبأ لجميع المناضلين و المسؤولين المحكوم عليهم بالإعدام المتبوعين من قبل السلطات الاستعمارية الفرنسية، و من بين هؤلاء المسؤولين العربي بن مهيدي، بوصوف عبد الحفيظ المدعو سي مبروك آنذاك، فرطاس محمد و غيرهم.
عين سي عبد الوهاب مسؤول الاتصال و عضو في قسمة الغزوات، وبينما وجد ذات يوم في مهمة بناحية الريف بالتراب المغربي في ضواحي مدينة الناضور، للتفاوض في ما يخص شراء الأسلحة و الذخيرة لصالح الجبهة، ضلت مزرعة سي عبد الوهاب مفتوحة الباب لكل من أراد اللجوء فرارا من قبضة العدو، لان عائلة طالب كانت جميعها مناضلة في خدمة تحرير الجزائر من أول لحظة اندلعت فيها الثورة المسلحة، و منهم الكثير من سقط في ساحة الشرف بطلا من أجل أن تعيش الجزائر حرة مستقلة.
في نهاية الخمسينيات عين سي عبد الوهاب مسؤول عام عن القطاع الصحي للقاعدة الخلفية بالحدود الجزائرية المغربية إلى أن استقلت الجزائر. يوجد على الهامش صورة تذكارية لبعض المسؤولين السياسيين العسكريين، من اليمين الى اليسار الأخ بعوش محمد سي الطاهر، طالب عبد الوهاب، سي الطيب، عمر غربي، عبد العزيز بوتفليقة، القائد فراج، بكاي عبد الله سي بن أحمد، والأخ ستغانمي أحمد سي رشيد.—
اخي العزيز لا تتلاعب بالتاريخ السفينة ارتست برأس كبدانة وليس بالناضور تأكد اولا قبل ان تنشراخبارا زائفة وشكرا.
الى صاحب التعليق الاول ،،، اقسم لك بالله العظيم انك لا تفهم اي شيء في التاريخ انت تفتر وتكذب على الاخ نودالدين اقسم انك لم تبلغ بعد مستواه الثقافي اذا كنت فعلا تقول العكس فوضح لنا في مقال كما فعل هو على الموقع و شكرا جزيلا
اولا اشكر الاستاد نور الدين شوقي على كل ما افادنا به عبر زايو سيتي و ارجو ان يكتب المزيد لانني اعرف لديه التاريخ كله عن ما سبق وكتبه وهو غني عن التعريف يعرف ما لم يعرفه احد و خصوصا تاريخ الامازيغ
كل ما قدمه المغرب والمغاربة للجارة الجزائر وما وفروه من دعم للثورة ..المكافئة كانت شن حرب مع المغرب ي 63 و…معاكسته في استكمال وحدته الترابية و….طرد 45 ألف مغربية غالبية شيبها ضحت بالغالي والنفيس من أجل استقلال الجزائر
إن أكرمت اللئيم تمردا و…مازال مازال سنرى من هذه الجزائر الشر الأشر
كل ما نشره الأخ نورالدين شوقي من معلومات وصور منقول من الموقع الإلكتروني الجزائري “نوفمبر 1954” كان من المفروض عليه على الأقل أن يضع على صفحته عبارة منقول من الموقع الفلاني ولا يكتب على الصور إسم موقعه فهذا العمل يعد سرقة لمعلومات الغير ولمن أراد أن يتأكد من ذلك فهذا هو الرابط http://www.novembre1954.over-blog.com
مازال مازال سنرى من هذه الجزائر الشر الأشر هكذا وبهذه العبارة نطقها الأخ جمال وأنا أسأله عن أي شر تتحدث ؟ غلق الحدود ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم علي هذه الصفحة نتمني ان تتحدثوا وتفيدونا عن تاريخ المجاهد الرائد سي عبد الهادي حمري احمد عليه رحمة الله قائد المنطة الثانية بالولاية الخامسة والسلام عليكم
شكرا لك و إن أردت أن تفيدنا بنبذة تاريخية عن المدعو : سي رسيد
و أيضا نبذ تاريخية عن : سي فرحاة و سي الخطيب و سي عمر