مقطع فيديو
زايو سيتي – تحرير مصطفى الوردي – تصوير البوطيبي محند
نظمت جمعية ملتقى المبادرات النسوية دار البر للطالبات بزايو بشراكة مع المندوبية الاقليمية للثقافة بالناظور والمجلس البلدي لزايو مساء يومه السبت 14 ماي 2011 ، حفل تتويج الفائزين في مسابقة القصة الصغيرة على المستوى الاقليمي
الحفل عرف حضور المندوب الاقليمي للثقافة بالناضور ، مندوب التعاون الوطني الى جانب موفدي المجلس البلدي والمجلس القروي وممثلي شركات على المستوى المحلي وفاعلين جمعويين وحقوقيين وجمهور من المهتمين
وفي كلمة لرئيسة الجمعية امينة لمراني أعربت من خلالها تقديم الشكر الى جميع المساهمين في الحفل على وجه الخصوص ، والتنويه بكل من يساهم من قريب أو بعيد في مد يد العون لتبقى دار البر قلعة صامدة في احتضان الفتاة القروية ومد جسور التواصل في تكوينها و تأهيلها ، كما بينت بأن الجمعية عملت هذه السنة بتنسيق مع اللجنة المشرفة على مسابقة القصةالقصيرة وباقي الشركاء بأن تنفتح على باقي الثانويات بالاقليم للتنقيب عن مواهب لامحالة ستكون اضافة نوعية في الساحة الثقافية
وفي كلمة مقتضبة للمندوب الإقليمي للثقافة بالناضور أكد من خلالها الى أن الشراكة مع الفاعلين الجمعويين تساهم في اكتشاف مواهب هي في امس الحاجة الى مثل هذه التضاهرات لابرازها وتسليط الضوء عليها ، ولعل مسابقة القصة القصيرة في دورتها الثالثة بزايو استطاعت الى حد كبير ان تبرز هذه المواهب .
وفي كلمة للاستاذ الزبير الخياط بين من خلالها الى أن هذه الدورة تميزت بمشاركات متنوعة قيمة وهادفة أسفرت المداولات على منح الجائزة الأولى للتلميذة : ندى الحجاري من ثانوية ع الكريم الخطابي بالناظور عن قصتها : أحلام .
فيما عادت الجائزة الثانية للتلميذ : أيوب معاشي من ثانوية فرخانة عن قصته : مداعك الحياة .
أما الجائزة الثالثة فكانت من نصيب التلميذة : هند ادريسي من ثانوية حسان بن ثابت بزايو عن قصتها : جرح الزمان
وفي اطار تشجيع وتحفيز هذه المواهب على مواصلة مشوار الكتابة والابداع نوهت
اللجنة بالأعمال القصصية للتلميذات ” نسيمة فنكوش وجليلة برسول وإيمان الحدوشي من ثانوية حسان بن ثابت بزايو
نشير أن الحفل تخللته معزوفات على الكمان للتلميذة هند الخياط اضافة الى قراءات شعرية بالعربية والأمازيغية للاستاذة نزيهة الزروالي .
وفي الأخير تم توزيع شواهد وجوائز على المتوجيين والمساهمين في انجاح فعاليات هذه الدورة
amalak asi tadlawi mahklor wach hkaft man adahkiliya .
j’espere que les jours qui viennent on va voir des manifistations comme ce ci surtout on a des ecrivains a zaio comme badaoui qui ecrit en langue francais et le prof qui ecrit sur les marocains d’algerie et la maitre amar qui est spetialiste dans l’histoir de la region il a un livre qui parle de oulad dawad et ait tadmuth noureddine sosiologue et chercheur ethnico musicologue aujourd’hui il est a bruxelle bonne chance .
شخصيا اعرف التلميذة هند ادريسي جيدا.استمعت الى جل القصص التي كتبتها،اعتقد انها موهبة نادرة يجب الاعتناء بها حتى لا تندثر.وقد ساهم في تكوين شخصية هند تنوع علاقاتها.خصوصا الاساتذة غربال،مومني،عصام،طارق دون ان انسى السيد إلياس المغفل استاذ الإسبانية الذي لم يبخل بوقته لمرافقتها.إلى جانب ثلة من الأصدقاء فراندوش،نور الدين الجابري الذي فتح لها منزله الهادئ حتى يتسنى لها الكتابة في جو مريح.
سيكون لك شأن عظيم يا هند إذا لازمك إلياس المغفل مع أنك تفضلين عصام الفلسفة أو طارق الفيزياء،من جهة أخرى عقوقك لوالديك المسكينين يمنحك جبروتا،حاولي التخلي عنه.
سير اوليدي حضي غير خوتاتك عاد اجي تهم بنات ناس الشريفات او اسيادك هاد لي دكرتي دبا. كيقول واحد المثل لي موصلش للعنب كيقول عليه حامض…. ونتااااااا لي حامض اسير مسح الصباط الاسيادك ….
لقد رفعت ثانوية حسان بن ثابت عاليا يا هند في الادب،الفلسفة،الجمال وأشياء أخرى.اتمنى لك النجاح في مسعاك و التغلب على ….رغم صغر سنك ١٧ سنة واجهت الكثيرمن الصعاب مما يفسر عنوان قصتك جرح الزمان.آمل أن يكون جرحا في القلب ….و أخيرا لا تكوني …………………………………..
tadlawiiiiiiiiiiiii …………………k b tasoraft dyeewlak li katbghii tbayan biha rasak sa3a hna shab zaio galak wehed lmatak ghi nchufak na3rf ash fik zin wela chin o ntii hind natmanalk masira mowafa9a
chat ahad siyad liktab 3la talmida hind drissi rah bzaaaaf 3lik bach tawsalha nta kont khatibha bssa7 fach ma9blatakch badit thdar fiha ou had lbant mali 3rafnaha ou hiya massla ou madba ou nta diha ifrasak ou khtik bant nass lalak….