زايو سيتي
لم يكن يتوقع الشرطي الذي كان بصدد إعداد فطور الصباح – حوالي الساعة السادسة من صباح يومه الثلاثاء 10 ماي 2011 ، بعد عودته من العمل ليلا – لأسرته الصغيرة المتكونة من طفل يدرس بالابتدائي والزوجة ، أن يجد هذه الأخيرة جثة هامدة ،بعد محاولات لايقاضها من النوم ، وأسرع لأخبار جيرانه بالواقعة وأكدوا له وفاتها . وتم نقلها على وجه السرعة الى المستشفى الحسني بالناضور .
واكد دكتور بالمستشفى بعد معاينته للجثة أنها توفيت حوالي منتصف ليلة الثلاثاء 10 ماي 2011 ، وهو مايبعد الشكوك عن الزوج الذي كان في العمل ، هذا وأكد جيران الضحية أنها كانت تتعرض من حين لآخر الى ضيق في التنفس يستلزم وجود طرف آخر لتقديم مساعدات آنية .. نشير أن الشرطي كانت علاقته بالمرحومة جد طيبة كما أكد ذلك الجيران . وسيتم دفن الضحية بمسقط رأسها بمكناس .
المزيد من التفاصيل لاحقا
بسم الله الرحمن الرحيم
إنا لله وانا له لراجعون
كلنا اموات واولاد اموات
وكل نفس ذائقة الموت
الله يحسن عزاء الجميع
نسال الله ان يثبتها عند السؤال وان يجعل قبرها روضه من رياض الجنه
وان يدخلها الجنه وان يسكنها اعلى عليين فيها
اللهم اغفر لها وارحمها
اللهم اسكن صدور اهلها وابناؤها الصبر والسلوان
انا لله وان اليه راجعون
ina lilah waina ilayhi raji3on
اللهم أرحمها برحمتك الواسعة. و أسكنها فسيح جنانك. و ألهم زوجها و ابنها و جميع أفراد أسرتها الصبر و السلوان.
إن لله وإن إليه راجعون اللهم أدخلها الجنة مع عبادك الصالجين
وارزق زوخها وأهلها الصبر والسلوان
آمين
allah yarhamha
انا لله وانا إليه راجعون