قلم – جمال العثماني
هي أحداث ملتفة حولي تعود لتثير في النفس الحزن و الأسى
بين عيني متشابكة متشاكسة من الغليان
في الركام المتكدس في البال
المتداخل الأشكال
منذ أن كنت ألبس “ليكوش” ب”الشراوط” و في المهد أتدحرج
و بريء أخرأ و أبول على روحي..
يوم كنت أدخل مع النساء للحمّام و أمّي تحكّ لي ظهري
و “حنّة يامنة” تذكر الله و بالليل تحاجيني
إلى أن أنام و أبدأ في “التشّ”
لا أعبئ برائحتي
ولا ألتوي ولا أتقلّب..
قبل أن ينقلب “القالب” علينا
و يسقط سقف الزنك و يتشتّت العش و يتدفّق الماعون على أنفه و يمشي باطل
و نصبح أذلّة مستضعفين من عتبة الدار مطرودين بغير وجه حق؟؟
و أيّ حق و “حنّة يامنة” التي شاهدة قبرها بمقبرة “واد الناشف” ب”وجدة” تشهد أنها مزدادة 1893 تصير في آخر أيامها في”الكوميسارية” مع “الحاج” الشيخ الجليل و “الحاجّة” “الفقيرة”و أنا الطفل البريء؟؟
الكلام المرّ..هذه البداية و ما زال ما زال
m d r. Merci
Parle un peu de Houari Boumedienne pour guider le lecteur qui ne connait pas ton histoire avec les généraux d’alger.
salut Jamel
tu sais pas a quel point j’étais mort de rire , en lisant “tes souvenirs” comme on dit : l’ham y’dahhak .
Hocine est au courant ? !
aller salut.
et bonne continuation
Cher compagnon de route déporté,
Jai eu l’occasion de lire sur notre forum des marocains d’Algérie ton récit ou ton témoignage sur la déportation des marocains d’Algérie. Mais sur le site de Zaio city , je suis entrain de découvrir en toi un autre style de lecture de notre drame qui se rapproche de la poésie.
Je serai trés content si tu acceptes que je poste tes textes sur notre forum.
Amitiés.