كمال لمريني
اضحت مدينة زايو في الاونة الاخيرة مرتعا خصبا للمتهنات اقدم مهنة في تاريخ البشرية “الدعارة” ، ووجهة مفضلة تتوافد عليها بائعات الاجساد من مختلف مدن وقرى المملكة.
ويأتي سبب توافد العاهرات عن زايو نتيجة توسعها الحديث، وانتمائها الجغرافي الى اقليم الناظور، الذي يعد النفق المؤدي الى الثغر المحتل”مليلية”، حيث يسهل الامر عن بائعات الاجساد الحصول على بطاقة التعريف الوطنية بطريقة يعمها الغموض وتحوم من حولها اكثر من علامة استفهام، والتي تفتح لهم المجال باتخاذ التهريب المعيشي وسيلة للتستر عن فعلتهم الشنيعة التي يمارسونها داخل المدينة السليبة”بالا ورو”.
وقد انتشرت ظاهرة الدعارة داخل مدينة بزايو بسرعة البرق، حيث وجدت لنفسها أرضية خصبة لارتمائها بين أحضان الساكنة.
وتشكل ظاهرة الدعارة حجرة زاوية وبيت القصيد الذي أصبح الشغل الشاغل للقوى الحية محليا، والموضوع المتداول لدى الرأي العام المحلي لإيجاد حل يحد من إيقاف زحف هذه الظاهرة.
وأوضح مصادر عارف بالشأن العام المحلي أن أهم النقاط السوداء تتمركزب”الحي الجديد”الذي تتواجد به مجموعة من الدور المعدة لممارسة البغاء، واستقطاب عاهرات جدد، بالإضافة الى حي “عدويات”، الذي لم يسلم هو الأخر من زحف هذه الظاهرة، حيث تتواجد به مجموعة من الدور المخصصة لهذا الغرض.
وأضاف المصدر أن حي”سوكرافور”أصبح بين عشية وضحاها قبلة مفظلة لبائعات الهوى المتحدرات من مختلف مدن وقرى المملكة.
وفي الوقت الذي الذي تحولت فيه المدينة الى فاكهة مفضلة لبائعات الاجساد،تقدمت ساكنة حي السوق بزايو بشكاية لدى رئيس مفوضية الامن بزايو لكشف المستور عنه ولضرب المشوهين لسمعة الحي والمدينة بيد من حديد،مشيرة الى ان ظاهرة الدعارة شكلت اضرارا سلبية داخل اوساط الساكنة من خلال استفحالها،واعتبرتها ظاهرة سلبية جديدة داخل الحي.
واكدت الساكنة ان ظاهرة الدعارة تتجلى في تمركز عدد من “المومسات”التي لا ينحدرن من زايو في احد الدور المكتراة بزنقة “اسلو”-حي السوق-، وانها اصبحت كلمجا لاصحاب النفوس الخبيثة لنقل المومسات منه او اليه بسياراتهم او راجلين وفي حالة سكر غالبا.
واشارت الساكنة ان هذا الامر يسبب لهم ازعاجا حادا وخدش للحياء العام واحراجا للسكان امام عائلاتهم وفلذات كبدهم.
واضافت الساكنة انه بالرغم من احتجاجها امام المعنيات بالامر”العاهرات”او لدى اصحاب العقار المكترى،لم يتغير في مجمله بل زاد استفحالا وازعاجا وتحديا للساكنة الى درجة حدوث مواجهات بين شباب الحي والمنحرفين المرتادين على المكان ليلا،الذي اصبح يهدد امن واستقرار ساكنة حي السوق على الخصوص وساكنة زايو على العموم.
جميل جدا هذا التاصيل-اقدم مهنة في تاريخ البشرية
إلى صاحب المقال
أولا في الوقت الذي يجدر بك التطرق إلى جوهر الظاهرة ها أنت تتكلم و كأنك تتباهى
نحن نعرف و نعلم ما تدعي معرفته و الدعارة جزء لا يتجزأ من المجتمع المغربي على و جه العموم
هل لك أرقام و إحصائيات ؟
كم عدد المتوافدات إلى المدينة ؟
و لماذا بالظبط زايو ؟
على الأقل أحضر صورة تعزز بها المشهد فمقالك هذا مع الأسف لا يعد قيمة إخبارية للقارئ
SOOOOOOOOOOORA LA To3abir 3ala aay machehad 3an madinat Zaio.!!!!!
Arjo min maw9i3 zaiocity an ytkhala 3la had alma9alat ala akhla9iya…w tchwih mdinat zaioooooooo w chokran
بسم الله الرحمان الرحيم في الحقيقة هده الظاهرة اصبحت متفشية بشكل خطير ونحن نعلم ان المسؤولين يعلمون هدا لكن يعتبرونه شىء عادي لكن سكان هاته الاحياء رغم شكاياتهم المتكررة للمعنيين بالامر لم يلاحظوا اي تحرك من قبل هده الجهات …….فسكان هاته الاحياء سوف يستعملون ما بقي لهم من حلول فانتظروا يا مسؤولين الكارثة قادمة لا محالق فسوف تقوم القيامة في هاته الاحياء ………وسوف نرى من يتحمل المسؤولية ’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
iwa khaskom ta3rfo bila al3ahirat kaydkhlo almdina min kaydkhlo liha albolis ozid a3lihom 7ta achfara walkin achfara lkbar homa albolis wasyasyn……..
ayam zaman a3la zaio,bakri fi achabab adyana ,kouna an9albo a3la bant acha dorri oma tal9ahach fi zaio.iwa allah ihfad waha
malkom marditoch 3ando l7a9 fasad ktar f zaiooo ….. wala yfsak man lakbir lasghir ok lah yahdi makhla9 osafi
mawdo3 fi almostawa ana ara ana hadihi adhira montachira bikatra f madinat zaio . kanatmana man asolotat thad man had adahira .
المطلوب من دوريات الامن القيام بدوريات في هذه الاماكن ومحاربة الفساد الموجود داخل الحي في وسط السكان وعلى المجلس البلدي التحرك في هذا الاتجاه
wdho sora ba3da