جرت مساء يوم الأحد 6 يناير 2011 ، ابتداء من الساعة الثانية والنصف ، مبارة في كرة القدم في اطار عصبة الشرق بين فريق نهضة زايو وحسنية الناظور ، انتهت بفوز مستحق للفريق الضيف بهدفين مقابل لاشيئ .
هذا ومباشرة بعد انتهاء المباراة احتجت عناصر كانت تساند نهضة زايو على المستوى الرذيئ الذي وصلت اليه كرة القدم المحلية .
وجدير أن فريق نهضة زايو يعاني من مجموعة من المشاكل تاتي في مقدمتها غياب الدعم المادي والمعنوي ، وكثرة غيابات الاعبين الاساسيين ، نتيجة الانذارات في مقابلات سابقة ..
المثل الشعبي يقول : ما ندركوش الشمس بالغربال
المشكل ليس في السياسة كما تدعون ولكن المشكل تقني يجب على المدرب أن يقدم استقالته لأنه أستاذ الرياضة في إعدادية وأساتذة الرياضة يمكن لهم التدريب في الرياضات المختصين فيها ككرة اليد والسلة إلخ… أما كرة القدم فيجب أن يكون لها
اختصاصيوها واللاعبين كذلك يجب أن يغيروا لأنهم ليست لديهم أية صلة بكرة القدم إلا القليل منهم فأغلبيتهم باللغة الدارجة المصرية هم بلطجية .
توضيح…
ايها الموقع العزيز
طلبتنا الاحباء
الجمهور الرياضي الغيور بكل تلاوينه واشكاله
وبعد…
لكم يحدث ان ينخدع المرء عن حقيقته.فيتجمل له الخطا.ويطمئن الى الزيف.ويركن الى نفسه شيئا قليلا او كثيرا.فلا يرى الا ما يراه.ولا يهتدي بغير رايه وهداه.الى ان يتيح له الله من يقتلعه من نفسه.ويجتثه من قناعاته التي اذعن لها منذ امد بعيد…
انه ذلك بالضبط كانت حالي -شخصيا – وفريق نهضة زايو من بين لاعبين ومسؤولين ومشجعين. نغالب الحقائق والحقائق غالبة ولا شك.وننظر الى العالم باعين خضراء حالمة. ونحن موقنون ان العالم هو حتما كما يريده الاشرار لا كما يرتسم في اذهاننا بالمرة…
نعم. لقد سعدت كثيرا وانا ارى الجماهير الغاضبة من حولنا تحتج. فعرفت لحظتها اننا لسنا الوحيدين على هذا الكوكب.وان الاخر موجود بقوة الاشياء.لا يلغيه ابدا اننا لا نعيره من اهتمامنا ما يستحقه. او على الاقل نغفل عن فاعليته وحيويته.وادركت ان الصبح قريب مهما طال ليل هذه المدينة الاليل..
نعم…لقد سعدت ايما سعادة.وانا اتهم ضمن الثلة المسيرة باختلاسات لم تحدث الا في اذهان المتهمين.وفرحت ايما فرح ان لم يكن متهمونا سوى من النخبة وخيرة شبابنا وزبدته.لا يداخلنا شك في رجاحة عقولهم وسلامة ضمائرهم.ليس يشحنهم شاحن ولا يدفعهم دافع غير حبهم لهذه المدينة وتفانيهم من اجل صالحها وخيرها.فلا زالت الامة بخير مادام شبابها كذلك…
نعم…ان متهمينا وهم يحاسبوننا في دريهمات مازالت لم تصرف لنا بعد.انما يبعثون فينا الثقة على انهم جادون باكثر من ذلك العزم وتلك الشدة. في حساب سوانا من -اللصوص- .مزمعون على مسائلة المسؤولين الحقيقيين عن الكارثة.فالصحراء لم تصنعها حصاة كما يقال…
لاباس اذن اعترف ان تعقيبي ليس بقميص يوسف.ولا ارتضي منه برائتي ولا براءة غيري ممن يمت الى الفريق بنسب. انما ساءني جدا ان نكون مشجبا يعلق عليه الاخرون اخطاءهم.او ساءني-على نحو اخر من القول- ان تمسح السياسة ادرانها في الرياضة.وتلمع اثوابها على حسابها. فيذهل البسطاء او يتحولوا عن المجرمين الحقيقيين اذا كان هنالك من جريمة.اولئك اللذين القوا بشبابنا الى غيابات الاجباب….
لكم نحمد الله اذن ان شبابنا المحتجين لن يكلفوا انفسهم عناء في ان يوقنوا ببراءتنا نحن الذئاب.وان يطمئنوا الى تجريم اخوة يوسف.ممن تعاقبوا على ضرع هذه المدينة السخية.فبرمجوا لها كما يشاؤون عملا على اقبار جميع الفضاءات والملاعب المتاحة التي من شانها ان تصنع لاعبين قادرين على التباري.وبامكانهم مجاراة اقوى البطولات .او ان تصنع على الاقل شبابا سليمي العقول والملكات والابدان.يستطيعون ان يفكروا وان يقرروا وان يحاكموا وان ياولوا التاويل الممكن والصحيح…
نعم…ان اخوة يوسف يابون علينا الا ان نكون منهزمين ومدحورين ومغيبين.حتى يتسنى لهم ان ياكلوا شعيرنا وان يشربوا ماءنا وان يتبولوا فوق كرامتنا في الاول والاخير…ولعلي لا اكون مبالغا اذا ذكرتكم ان رجلا واحدا من اخوة يوسف- واظن عهده قد ولى الى رجعة قريبة-…اتخذ من المؤسسة التي تدير امورنا مزرعة يفرخ فيها ابناءه واصهاره.ثم من بعد ذلك سفارة لا تخطا من قبيله احدا…
نعم لا اكون مبالغا ابدا اذا زعمت ان رجلا واحدا من اخوة يوسف قد فعل كل هذا ويزيد. فمابلكم بباقي الخوة من قبل ان ازيد…
حاسبونا كما تشاؤون يا ابناءنا المخلصين.بل لا تتوانوا في ذلك ما استطعتم.لكن لا تكيلوا باكثر من كيل.ولا تجعلوا ثورتكم علينا استيهاما وتقمصا فصاميا لثورات تونس ومصر.والا فانكم تكونون قد اخطاتم مباركا وزين العابدين الحقيقيين.وما عليكم الا ان تمعنوا النظر وتحسنوا التصويب.فقد نكون سيئين.لكن لسنا بكل السوء الذي تعتقدونه فينا.وقد يكونون رائعين.لكن ليسوا الى الحسن الذي ترونهم به.فلئن سرقنا دراهمكم فلقد سرقوا ملايينكم وتفننوا في ذلك وتعاقبوا.ولئن حرمناكم الفوز.فلقد حرموكم الخبز والماء والهواء.واثروا منكم كما شاء لهم ابليس ان يفعلوا.فعرفوا كيف يلمعون واجهاتهم بجيل نقي من الشباب الرائع النقي يحتجون به. ويجعلونه على فوهات مدافعهم وبنادقهم…
اذن.لقد جعلناكم-نعترف- بلا رغبة منا تخسرون موسما رياضيا واحدا.لكنهم بالمقابل افلحوا اذ محوا جيلا باكمله.وعطلوه عن الشراكة والفاعلية.وما زلت احيي لاعبي النهضة .وكل رياضي خرج كالفنيق من رحم العدم ضدا على جهل المسؤولين وتجاهلهم.ولو كلفتم انفسكم قليل العناء في اعمال الفكرة.لايقنتم ان اللاعبين المتبقين لنا-من غير من تسببت المكاتب المسيرة السابقة في ابعادهم ونفيهم مما جر علينا نحن ويلات هذا الابعاد وذلك النفي-….
لو كلفتم انفسكم جهد التاول لهنيهة.لعلمتم ان هؤلاء اللاعبين اللذين نتبارى باقدامهم وعزائمهم.انما صنعتهم الصدفة وانتجهم القدر.فلا فضل لمسؤولينا عليهم في كثير ولا قليل.ولكم ان تستنتجوا -معي مشكورين- ان هؤلاء رضعوا الكرة في الارياف اما . واما في بطون الاحياء الهامشية التي لم يطلها العمران ولا تكفف منها مسؤولونا في عمليات التفويت البريئة كما لا نتهمهم.فلا فلا ملاعب شيدت ولا لاعبين دعموا…
الحراس الثلاثة.نجيم الزاهد-حسن شديك-جواد الزياني.كلهم ابناء صبرة تعلموا بين وهادها وربوعها..
عبد الرحيم قريوح-عبد السلام عواج.شبلا ادغال افراس.فلا اجر ولا وزر.
موسى صابر -كالوشا-جواد طلحة- رشيد بغدادي. مواهب ما بين المصلى وسيدي سعود.
ادريس موساوي -ياسين زيرار-مصطفى فرنسا.براح دوار مرشال المشمول حديثا برحمة المجلس البلدي.
رشيد الزعراوي-صبرة السخية دوما.
الاستثناء لا يشكله سوى مصطفى بنطالب ويوسف ناشط.انهما اللاعبان اللذا ن ينتميان الى وسط المدينة . واللذان يفصلهما -سنيا-نصف جيل.فهل كان من المفروض يا من تتولون امورنا ان ننتظر خمسة عشرة سنة لتعضد موهبة موهبة.على انني لا انكر فضل ملعب الاعدادية والمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي عليهما.فلولاهما لضاع نصف العلم….
حمودة -فتحي-عبد الرحيم بازات.جزاك الله خيرا يا ملاعب الدوار.التي عوض ان تمنح لاعبيها دفقة الدم البارد والاوكسجين الشافي.تلفحهم بمنح المعمل السخية من جراثيم واوبئة. مقابل تغاضي مجلسنا الموقر بل لا استبعد تواطئه امام غياب اي دعم من مؤسسة معمل السكر للرياضة بمدينتنا.وصمته المطبق.
سؤالي قبل المغادرة.ماذا بربكم برمجه مسؤولونا الموقرون طيلة اربعين عاما من التسيير الفردي والاناني لهذه المدينة.وللقطاع الرياضي بعامة عندنا.مما سوف يذكره عنهم التاريخ.ويكون كفيلا بانتاج لاعبين مؤهلين نستطيع ان نكل لهم امر اعلاء رايتنا المحلية والوطنية في كل المحافل.فانه لم يحدث ان عرفت لاعبا كبيرا استطاع ان يكون كذلك فقط من خلال مشاهدة قناة الجزيرة الرياضية والسلام.
ان السياسة-كما اعتقدت دوما-هي فن التحايل على جيوب المواطنين.ولا اراني بعد هذا الا ان اكون شديدا عليها وعلى السياسيين في مدينتنا. حتى وان كنت لا اومن بمشاريعها ومشاريعهم.كيف تلونوا وتمايزوا.فقط كي يقال يوما ان الرياضة عندنا لم تدنسها السياسة.
الفرقة مشات مع المسيرين اللي كانوا فيها و كانوا يضحون بالغالي و النفيس دون انتماء سياسي
مشات مع السي علي العلوي الله يذكرو بخير و مع عبدالله سيعليوة و مع ميلود المختاري و مع الدكتور هشام عاهد و مع حسن مبروك و مع اخرين اعتذر ان نسيت اسمهم
لما كانت الفرق الكبرى بحال خنيفرة و وداد فاس و سيدي حرازم و نجاح مكناس و سيدي قاسم ترتعد لما تدخل للملعب البلدي و تعرف انها ستخرج منهزمة بالاثنين و الثلاثة
الفرقة مشات مع ولاد بركان الشهلاوي و فتحي و بلوطة و العمراوي اللي كانوا يضحون معها مقابل 100 درهم للأسبوع
اما دابا ملي تخلط الما بالطين و كثرو اليدين فانتظروا الأفظع
بصراحة في الشوط الأول كانت سيطرة تامة لفريق نهضة زايو خاصة في وسط الميدان من طرف اللاعبين ياسين وإدريس لكن ولسوء الحظ في الشوط الثاني أي شوط المدربين لم يتمكن المدرب من معرفة الخطأ والنقصان في رقعة الميدان فالهجوم كان ضعيفا جدا مما إضطره لتغير المكان للموزع صاحب اللمسات السحرية ياسين وبالتالي فراغ تام في وسط الميدان المهم الآن يجب إصلاح ما يمكن إصلاحه البطولة لا زالت مستمرة وهذا لا يعني أن الفريق منهزم مزيدا من الإجتهاد والتداريب المكثفة ونناشد الجمهور بتحفيز اللاعبين فالجمهور له دور كبير في إنتصارات الفريق لا لنبش العامل النفسي للفريق أما بخصوص الدفاع فهناك عدة فراغات خاصة في غياب اللاعب وليد و يوسف أما الحارس فينبغي عدم إقحامه حتى كحارس ثاني فمقابلاته كانت سيئة على مستوى البطولة وليعلم الجميع أن نهضة زايو لها تاريخ عريق وصراحة مدينة بحجم زايو ونلعب على أرضية كانت عبارة عن (رحبة)لتداريب جنود الإستعمار الإسباني الغاشم يجبالرجوع لنقطة البداية وأختم بقولة مهدي عامل حينما قال لست مهزوما…ما دمت تقاوم وتحياتي لزايوسيتيعلى مواكبته الأحداث المحلية وخاصة الرياضية على مستوى مدينة زايو أما النقاد تقدا عشوائيا فأناشدهم على أساس قراءة التاريخ الكروي للمدينة وكذا قواعد كرة القدم إن كان نقدا بناءا فمرحبا أما النقد من أجل النقد ورمي الإتهامات فإنكم تغطون في نوم عميقستستفيقون من نومكم يوما عندما تعلمون أن أصحاب البطون القبيحة من الأمام والوراء هم (الأيادي الخفية)تحاسبون الفريق على الدريهمات وتنسون تريليونات المسؤولين الكبار في المدينة
السيد خالد البدوي يظهر لي خلط الرياضة مع السياسة وهذا هو المشكل الحقيقي الذي نخر الرياضة في هذه المدينة ، أقول للسيد خالد البدوي أنت صغير على تاريخ لعبة كرة القدم في مديمة زايو لأن ذلك يظهر من خلال عمرك فوالدك رحمه الله كان رياضيا فدا ومن لا يعرف السيد احمد البدوي في لعبة كرة القدم لا في المدارس ولا في الملاعب وأنا الذي أحدثك اعتبر واحدا من تلاميذته في الدراسة وفي لعبة كرة القدم كان رحمه الله يعطي لهذه اللعبة كل ما بوسعه حتى انجب فنانون في كرة القدم لا يصلهم احد من اللاعبين الذين تتوفر عليهم الآن ولو كانت تكنولوجيا هذا العصر في ذلك الوقت لكانوا أولئك اللاعبين أبطالا حقيقيون في هذه المدينة وفي البلد برمته لكن كل ذلك النجاح كان بسبب فصل الرياضة عن السياسة وكانت ساكنة زايو في ذلك الوقت خير أمة أخرجت للناس ولكن مع الأسف اختلط الحابل بالنابل وولجوا إلى المدية أناس كانوا مغتربين ولما دخلوا للمدين زرعوا فيها العنصرية بسبب طمعهم في الاعتلاء على كرسي الجماعة ولكن بما أن نيتهم كانت سيئة لم ولن يحصلوا على مبتغاهم أما الشخص الذي تضربه من وراء ظهره فاعلم أنه في المقدمة لأن الضربة أتت من وراء ظهره والذي ضربه كان وراءه وهذا يدل على أنه في المقدمة هذا ما يمكن لي أن أجيبك عليه والسلام وأنا الذي أحدثك أعرفك بنفسي مرة ثانية فأنا لاعب كرة قدم قديم جدا لأنني أعرف فريق زايو منذ أن كان هناك سوى ثلاث فرق وهم كالتالي : سوتراكس الإطالية – اتحاد زايو – وشباب الحسيمة حتى الناظور لم يكن به فريق آنذاك واللاعبين الذين كانوا يمارسون لعبة كرة القدم من بينهم أقدم لاعب كرة قدم هو السيد الطاهري عبد السلام الملقب بـ: مول الساكة والسيد علال العامري ولمنور انهاري ومصطفى المختاري الملقب بسيتيماتشو والسيد احميدة استيلي واحمد البدوي وديفيد اليهودي الجنسية وملاي احمد الحارس من الحسيمة واللائحة طويلة جدا ناهيك عن الكوميتي الذي كان يتكون من السيد امحمد فتحي والسيد عبدالقادر ضرضرضور رحمه الله والسيد عيسى نعنوع والسيد واعلي المعروف بالشبابي واللائحة طويلة كذلك أين كنت يا خالد البدوي وقتئذ
الرياضة أخلاق اوى وأخيرا اولاد زايو …. فكيف يلعبون الكرة ، خاسر يسب ورابح يسب ، والحقيقة ان المتطفلين على الميدان امثال المسيرين الحاليين والذين كانوا قبلهم هم من قتل الكرة بزايو لأن الادعاء بعدم وجود ملاعب الاحياء هو السبب انما هو در الرماد في العيون فكل مدن المغرب تعاني من نفس السياسة العمرانية ومع ذلك الثقافة الكروية جد نشيطة ومزدهرة كيف تريدون لابناء زايو ان يلعبوا الكرة والصراع السياسي والنقابي بالمينة تحول الى حلبة تنعدم فيه الاخلاق الاستاذ يجل تلامذته الى نقابته والسياسي الى حزبه يوم التصويت والحملة فقط
الى الرياضي القديم
اولا لا يسعني الا ان احييك واقدرك ان ترحمت على روح والدي واقررت له بالفضل.ولا يعرف الفضل لاهل الفضل الا ذوو الفضل. هذا من جهة.ومن جهة اخرى فانه لمن دواعي سروري ان اعرفك كما تفضلت بتقديم نفسك.رياضيا ومهتما يشغله امر المدينة ويسوءه الحال الذي بلغت اليه…
شكرا اذن ايها الرجل الذي لا اعرفه
شكرا يجعلني لا ادعك قبل ان اشرح لك امورا قراتها خطا فتاولتها خطا ومن ثم حاكمتني خطا والله يشهد….
يا ايها الرجل الذي لا اعرفه.ان رجلك الذي تحبه حد الجنون.لا احمل له شيئا من الكراهية لا يسيرا ولا كثيرا.فاني تشغلني عيوبي عن عيوب سواي.ولا اطعنه لا من ظهره ولا من قفاه.فهو ولي امورنا ولست ممن يكره ولاة الامر حتى وان كان يخالفهم الراي والفكرة….
ان رجلك الذي تحبه يا ايها الرجل الذي لا اعرفه.يمثلني.فكيف تريدني ان اعصي فيه ربي فيه ثم اسكت كالشيطان الاخرس.وقد اثر عن عمر-وعمر هو من تعرف-…قد اثر عنه انه كان بينه وبين رجل شيء.فقال له الرجل اتق الله.فصاح رجل من القوم.اتقول لامير المؤمنين اتق الله.فقال عمر رضوان الله عليه.دعه فليقلها لي نعم ماقال.لا خير فيكم اذا لم تقولوها.ولا خير فينا ان لم نقبل….
يا ايها الرجل الذي لا اعرفه.ان رجلك الذي تحبه وقد حق لك.هو حامل لواء.فلابد لحامل اللواء ان يكون في المقدمة. فيختار لنفسه الى حيث يقدم قومه يوم القيامة. ولا اظنني ساكون متذمرا ان يكون لصاحبك في رسول الله وعترته وصحابته الاسوة الحسنة.فقد حمل اللواء من قبله سيد شباب اهل الجنة فمات عليه. وثلاثة مؤتة الابرار.زيد وابن رواحة وجعفر الطيار.ومصعب بن عمير حتى قطعت اطرافه دون ان يفلته…..
ان اللواء ايها الرجل الذي لا اعرفه.لا يفلته صاحبه ابدا.وله بعد ذلك ان يختار هل يستبقيه لدينه ام لدنياه….
يا ايها الرجل الذي لا اعرفه.ان كنت طعنت صاحبك في ظهره.فقد تلقاها من قبله فاروق الامة عمر.اذن فعزاءك وصاحبك جميل.وان غادرا مثلي لانفع لصاحبك -متى انتبه- من بطانة السوء التي لا تريه الا ما ترى.ولا تهديه الا الى سبيل الرشاد الذي تهديه اليه….
انك ايها الرجل الذي لا اعرفه.تجهل حقا اني انتقدت صاحبك مرتين.الاولى امام الملا في نشاط ثقافي ما قرب الهلال الاحمر.ضدا على حجب القاعة عمن يفترض فيهم ان يستفيدوا من القاعة.والثانية على صفحات جريدتين الكترونييتين محليتين.بخصوص اغفال القطاع الرياضي او تحجيمه اثناء البرمجة-في اطار محاسبات سياسية ضيقة- تؤدي المدينة اسمها وزهرتها قربانا لكل ذلك..
انتقدت صاحبك يا صاحبي الذي اجهله.امام الملا.لم اداهن ولم اصانع.ولم استعر لحقيقتي حقيقة اخرى.ولو كنت صاحب صاحبك ما اسميت نفسي بالرياضي القديم.متى ما رايتني-برفع التاء- على حق الى ان يثبت لي العكس….
مشكلتي ايها الرجل الذي لا اعرفه.تكمن في انني اكره السياسة والسياسيين.فلا تتوجسني على كرسي صاحبك.فقط لانني رجل نزق.لا اطيق ملاصقة مكان واحد لاربعين سنة.
انني لا احب من تحسبني عليهم.اعشق البحر والهواء البارد . وتزكمني روائح المكاتب.فلا تخف لانني لست لا لك ولا عليك….
صاحبك يا صاحبي الذي لا اعرفه.ان اتى حسنة فساكون بوقه.وان اتى سيئة فاني ناصح امين.فانشغل عني بشيء اهم مني.والا مالك وللغادرين…
انني يا صاحبي الذي لا اعرفه.ليحز في نفسي الا تكونوا بطانة خير.والحمد لله اننا انكرنا ذواتنا من اجل المدينة.ويشهد الله والناس.كما يوقن صاحبك اننا لم نطرق بابه من اجل مصلحة شخصية. كما يفعل سوانا دوما.ولقد اكلت شواهذنا الارضة.فاللهم اكفنا بحلالك عن حرامك.واغننا بفضلك عمن سواك..
يشفع لهذا الغادر اذن يا صاحبي الذي لا اعرفه.ان جرح المدينة اصبح يدمى اكثر من ذي قبل.فلاباس ان اكون انا من وضعت يدي قبل الاخرين.ولا نعلم هل سوف نحيا الى ان يدرك الجميع انما صراخنا انما يؤججه جرحنا ولا تشعله جهة سياسية ما كما تحاولون ان تقنعوا انفسكم..
ان زايو ممتلئ بالحرية فلا تشتروا له اقفاصا من الذهب
ولاباس ان اذكرك وصاحبك الذي لا اكرهه.باخر قصيدتي عن القاعة منذ عامين.ولم اكن على علاقة حينها بمن تحسبني وصاحبك عليهم
هذي المدينة قدها من اضلعي——رب المدينة فاختفت في معطفي
وسرت دما يجري بكل جوانحي—-لولاه ما احيا سوى في متحف
فاذا عذلتك وهو عذل معنف——–اي الاحبة في الهوى لم يعنف
اطلق بنايتك التي اوثقتها————عل البناية شفعة في الموقف
وفي الاخير تقبل صداقتي يا صاحبي الذي لا اعرفه…..
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافقاقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
المثل الشعبي يقول : ما ندركوش الشمس بالغربال
المشكل ليس في السياسة كما تدعون ولكن المشكل تقني يجب على المدرب أن يقدم استقالته لأنه أستاذ الرياضة في إعدادية وأساتذة الرياضة يمكن لهم التدريب في الرياضات المختصين فيها ككرة اليد والسلة إلخ… أما كرة القدم فيجب أن يكون لها
اختصاصيوها واللاعبين كذلك يجب أن يغيروا لأنهم ليست لديهم أية صلة بكرة القدم إلا القليل منهم فأغلبيتهم باللغة الدارجة المصرية هم بلطجية .
محي وعاود من الجديد هذا هو مشكل فريق كرة القدم بزايو ، كل مكتب يلغي ما قبله ، اللهم ان هذا منكر ، ما سر هروب لاعبي زايو الى فرق اخرى
نصيحة إلى بغيتو كرة القدم في زايو تكون بخير سلموها لــــ : حماد دعنين هو يسيرها
توضيح…
ايها الموقع العزيز
طلبتنا الاحباء
الجمهور الرياضي الغيور بكل تلاوينه واشكاله
وبعد…
لكم يحدث ان ينخدع المرء عن حقيقته.فيتجمل له الخطا.ويطمئن الى الزيف.ويركن الى نفسه شيئا قليلا او كثيرا.فلا يرى الا ما يراه.ولا يهتدي بغير رايه وهداه.الى ان يتيح له الله من يقتلعه من نفسه.ويجتثه من قناعاته التي اذعن لها منذ امد بعيد…
انه ذلك بالضبط كانت حالي -شخصيا – وفريق نهضة زايو من بين لاعبين ومسؤولين ومشجعين. نغالب الحقائق والحقائق غالبة ولا شك.وننظر الى العالم باعين خضراء حالمة. ونحن موقنون ان العالم هو حتما كما يريده الاشرار لا كما يرتسم في اذهاننا بالمرة…
نعم. لقد سعدت كثيرا وانا ارى الجماهير الغاضبة من حولنا تحتج. فعرفت لحظتها اننا لسنا الوحيدين على هذا الكوكب.وان الاخر موجود بقوة الاشياء.لا يلغيه ابدا اننا لا نعيره من اهتمامنا ما يستحقه. او على الاقل نغفل عن فاعليته وحيويته.وادركت ان الصبح قريب مهما طال ليل هذه المدينة الاليل..
نعم…لقد سعدت ايما سعادة.وانا اتهم ضمن الثلة المسيرة باختلاسات لم تحدث الا في اذهان المتهمين.وفرحت ايما فرح ان لم يكن متهمونا سوى من النخبة وخيرة شبابنا وزبدته.لا يداخلنا شك في رجاحة عقولهم وسلامة ضمائرهم.ليس يشحنهم شاحن ولا يدفعهم دافع غير حبهم لهذه المدينة وتفانيهم من اجل صالحها وخيرها.فلا زالت الامة بخير مادام شبابها كذلك…
نعم…ان متهمينا وهم يحاسبوننا في دريهمات مازالت لم تصرف لنا بعد.انما يبعثون فينا الثقة على انهم جادون باكثر من ذلك العزم وتلك الشدة. في حساب سوانا من -اللصوص- .مزمعون على مسائلة المسؤولين الحقيقيين عن الكارثة.فالصحراء لم تصنعها حصاة كما يقال…
لاباس اذن اعترف ان تعقيبي ليس بقميص يوسف.ولا ارتضي منه برائتي ولا براءة غيري ممن يمت الى الفريق بنسب. انما ساءني جدا ان نكون مشجبا يعلق عليه الاخرون اخطاءهم.او ساءني-على نحو اخر من القول- ان تمسح السياسة ادرانها في الرياضة.وتلمع اثوابها على حسابها. فيذهل البسطاء او يتحولوا عن المجرمين الحقيقيين اذا كان هنالك من جريمة.اولئك اللذين القوا بشبابنا الى غيابات الاجباب….
لكم نحمد الله اذن ان شبابنا المحتجين لن يكلفوا انفسهم عناء في ان يوقنوا ببراءتنا نحن الذئاب.وان يطمئنوا الى تجريم اخوة يوسف.ممن تعاقبوا على ضرع هذه المدينة السخية.فبرمجوا لها كما يشاؤون عملا على اقبار جميع الفضاءات والملاعب المتاحة التي من شانها ان تصنع لاعبين قادرين على التباري.وبامكانهم مجاراة اقوى البطولات .او ان تصنع على الاقل شبابا سليمي العقول والملكات والابدان.يستطيعون ان يفكروا وان يقرروا وان يحاكموا وان ياولوا التاويل الممكن والصحيح…
نعم…ان اخوة يوسف يابون علينا الا ان نكون منهزمين ومدحورين ومغيبين.حتى يتسنى لهم ان ياكلوا شعيرنا وان يشربوا ماءنا وان يتبولوا فوق كرامتنا في الاول والاخير…ولعلي لا اكون مبالغا اذا ذكرتكم ان رجلا واحدا من اخوة يوسف- واظن عهده قد ولى الى رجعة قريبة-…اتخذ من المؤسسة التي تدير امورنا مزرعة يفرخ فيها ابناءه واصهاره.ثم من بعد ذلك سفارة لا تخطا من قبيله احدا…
نعم لا اكون مبالغا ابدا اذا زعمت ان رجلا واحدا من اخوة يوسف قد فعل كل هذا ويزيد. فمابلكم بباقي الخوة من قبل ان ازيد…
حاسبونا كما تشاؤون يا ابناءنا المخلصين.بل لا تتوانوا في ذلك ما استطعتم.لكن لا تكيلوا باكثر من كيل.ولا تجعلوا ثورتكم علينا استيهاما وتقمصا فصاميا لثورات تونس ومصر.والا فانكم تكونون قد اخطاتم مباركا وزين العابدين الحقيقيين.وما عليكم الا ان تمعنوا النظر وتحسنوا التصويب.فقد نكون سيئين.لكن لسنا بكل السوء الذي تعتقدونه فينا.وقد يكونون رائعين.لكن ليسوا الى الحسن الذي ترونهم به.فلئن سرقنا دراهمكم فلقد سرقوا ملايينكم وتفننوا في ذلك وتعاقبوا.ولئن حرمناكم الفوز.فلقد حرموكم الخبز والماء والهواء.واثروا منكم كما شاء لهم ابليس ان يفعلوا.فعرفوا كيف يلمعون واجهاتهم بجيل نقي من الشباب الرائع النقي يحتجون به. ويجعلونه على فوهات مدافعهم وبنادقهم…
اذن.لقد جعلناكم-نعترف- بلا رغبة منا تخسرون موسما رياضيا واحدا.لكنهم بالمقابل افلحوا اذ محوا جيلا باكمله.وعطلوه عن الشراكة والفاعلية.وما زلت احيي لاعبي النهضة .وكل رياضي خرج كالفنيق من رحم العدم ضدا على جهل المسؤولين وتجاهلهم.ولو كلفتم انفسكم قليل العناء في اعمال الفكرة.لايقنتم ان اللاعبين المتبقين لنا-من غير من تسببت المكاتب المسيرة السابقة في ابعادهم ونفيهم مما جر علينا نحن ويلات هذا الابعاد وذلك النفي-….
لو كلفتم انفسكم جهد التاول لهنيهة.لعلمتم ان هؤلاء اللاعبين اللذين نتبارى باقدامهم وعزائمهم.انما صنعتهم الصدفة وانتجهم القدر.فلا فضل لمسؤولينا عليهم في كثير ولا قليل.ولكم ان تستنتجوا -معي مشكورين- ان هؤلاء رضعوا الكرة في الارياف اما . واما في بطون الاحياء الهامشية التي لم يطلها العمران ولا تكفف منها مسؤولونا في عمليات التفويت البريئة كما لا نتهمهم.فلا فلا ملاعب شيدت ولا لاعبين دعموا…
الحراس الثلاثة.نجيم الزاهد-حسن شديك-جواد الزياني.كلهم ابناء صبرة تعلموا بين وهادها وربوعها..
عبد الرحيم قريوح-عبد السلام عواج.شبلا ادغال افراس.فلا اجر ولا وزر.
موسى صابر -كالوشا-جواد طلحة- رشيد بغدادي. مواهب ما بين المصلى وسيدي سعود.
ادريس موساوي -ياسين زيرار-مصطفى فرنسا.براح دوار مرشال المشمول حديثا برحمة المجلس البلدي.
رشيد الزعراوي-صبرة السخية دوما.
الاستثناء لا يشكله سوى مصطفى بنطالب ويوسف ناشط.انهما اللاعبان اللذا ن ينتميان الى وسط المدينة . واللذان يفصلهما -سنيا-نصف جيل.فهل كان من المفروض يا من تتولون امورنا ان ننتظر خمسة عشرة سنة لتعضد موهبة موهبة.على انني لا انكر فضل ملعب الاعدادية والمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي عليهما.فلولاهما لضاع نصف العلم….
حمودة -فتحي-عبد الرحيم بازات.جزاك الله خيرا يا ملاعب الدوار.التي عوض ان تمنح لاعبيها دفقة الدم البارد والاوكسجين الشافي.تلفحهم بمنح المعمل السخية من جراثيم واوبئة. مقابل تغاضي مجلسنا الموقر بل لا استبعد تواطئه امام غياب اي دعم من مؤسسة معمل السكر للرياضة بمدينتنا.وصمته المطبق.
سؤالي قبل المغادرة.ماذا بربكم برمجه مسؤولونا الموقرون طيلة اربعين عاما من التسيير الفردي والاناني لهذه المدينة.وللقطاع الرياضي بعامة عندنا.مما سوف يذكره عنهم التاريخ.ويكون كفيلا بانتاج لاعبين مؤهلين نستطيع ان نكل لهم امر اعلاء رايتنا المحلية والوطنية في كل المحافل.فانه لم يحدث ان عرفت لاعبا كبيرا استطاع ان يكون كذلك فقط من خلال مشاهدة قناة الجزيرة الرياضية والسلام.
ان السياسة-كما اعتقدت دوما-هي فن التحايل على جيوب المواطنين.ولا اراني بعد هذا الا ان اكون شديدا عليها وعلى السياسيين في مدينتنا. حتى وان كنت لا اومن بمشاريعها ومشاريعهم.كيف تلونوا وتمايزوا.فقط كي يقال يوما ان الرياضة عندنا لم تدنسها السياسة.
ila andak madif lhad fari9 9bal maytih dkhol na9do ,
nich wah na9dona alfari9 mab9atch laktaba famawa9i3 ib9at lirayjib 3 an9at fatiran fhamti
الفرقة مشات مع المسيرين اللي كانوا فيها و كانوا يضحون بالغالي و النفيس دون انتماء سياسي
مشات مع السي علي العلوي الله يذكرو بخير و مع عبدالله سيعليوة و مع ميلود المختاري و مع الدكتور هشام عاهد و مع حسن مبروك و مع اخرين اعتذر ان نسيت اسمهم
لما كانت الفرق الكبرى بحال خنيفرة و وداد فاس و سيدي حرازم و نجاح مكناس و سيدي قاسم ترتعد لما تدخل للملعب البلدي و تعرف انها ستخرج منهزمة بالاثنين و الثلاثة
الفرقة مشات مع ولاد بركان الشهلاوي و فتحي و بلوطة و العمراوي اللي كانوا يضحون معها مقابل 100 درهم للأسبوع
اما دابا ملي تخلط الما بالطين و كثرو اليدين فانتظروا الأفظع
بصراحة في الشوط الأول كانت سيطرة تامة لفريق نهضة زايو خاصة في وسط الميدان من طرف اللاعبين ياسين وإدريس لكن ولسوء الحظ في الشوط الثاني أي شوط المدربين لم يتمكن المدرب من معرفة الخطأ والنقصان في رقعة الميدان فالهجوم كان ضعيفا جدا مما إضطره لتغير المكان للموزع صاحب اللمسات السحرية ياسين وبالتالي فراغ تام في وسط الميدان المهم الآن يجب إصلاح ما يمكن إصلاحه البطولة لا زالت مستمرة وهذا لا يعني أن الفريق منهزم مزيدا من الإجتهاد والتداريب المكثفة ونناشد الجمهور بتحفيز اللاعبين فالجمهور له دور كبير في إنتصارات الفريق لا لنبش العامل النفسي للفريق أما بخصوص الدفاع فهناك عدة فراغات خاصة في غياب اللاعب وليد و يوسف أما الحارس فينبغي عدم إقحامه حتى كحارس ثاني فمقابلاته كانت سيئة على مستوى البطولة وليعلم الجميع أن نهضة زايو لها تاريخ عريق وصراحة مدينة بحجم زايو ونلعب على أرضية كانت عبارة عن (رحبة)لتداريب جنود الإستعمار الإسباني الغاشم يجبالرجوع لنقطة البداية وأختم بقولة مهدي عامل حينما قال لست مهزوما…ما دمت تقاوم وتحياتي لزايوسيتيعلى مواكبته الأحداث المحلية وخاصة الرياضية على مستوى مدينة زايو أما النقاد تقدا عشوائيا فأناشدهم على أساس قراءة التاريخ الكروي للمدينة وكذا قواعد كرة القدم إن كان نقدا بناءا فمرحبا أما النقد من أجل النقد ورمي الإتهامات فإنكم تغطون في نوم عميقستستفيقون من نومكم يوما عندما تعلمون أن أصحاب البطون القبيحة من الأمام والوراء هم (الأيادي الخفية)تحاسبون الفريق على الدريهمات وتنسون تريليونات المسؤولين الكبار في المدينة
tahiya riyadia ila hajji nordin fin drari dial chabiba . fin ayam alkora.
السيد خالد البدوي يظهر لي خلط الرياضة مع السياسة وهذا هو المشكل الحقيقي الذي نخر الرياضة في هذه المدينة ، أقول للسيد خالد البدوي أنت صغير على تاريخ لعبة كرة القدم في مديمة زايو لأن ذلك يظهر من خلال عمرك فوالدك رحمه الله كان رياضيا فدا ومن لا يعرف السيد احمد البدوي في لعبة كرة القدم لا في المدارس ولا في الملاعب وأنا الذي أحدثك اعتبر واحدا من تلاميذته في الدراسة وفي لعبة كرة القدم كان رحمه الله يعطي لهذه اللعبة كل ما بوسعه حتى انجب فنانون في كرة القدم لا يصلهم احد من اللاعبين الذين تتوفر عليهم الآن ولو كانت تكنولوجيا هذا العصر في ذلك الوقت لكانوا أولئك اللاعبين أبطالا حقيقيون في هذه المدينة وفي البلد برمته لكن كل ذلك النجاح كان بسبب فصل الرياضة عن السياسة وكانت ساكنة زايو في ذلك الوقت خير أمة أخرجت للناس ولكن مع الأسف اختلط الحابل بالنابل وولجوا إلى المدية أناس كانوا مغتربين ولما دخلوا للمدين زرعوا فيها العنصرية بسبب طمعهم في الاعتلاء على كرسي الجماعة ولكن بما أن نيتهم كانت سيئة لم ولن يحصلوا على مبتغاهم أما الشخص الذي تضربه من وراء ظهره فاعلم أنه في المقدمة لأن الضربة أتت من وراء ظهره والذي ضربه كان وراءه وهذا يدل على أنه في المقدمة هذا ما يمكن لي أن أجيبك عليه والسلام وأنا الذي أحدثك أعرفك بنفسي مرة ثانية فأنا لاعب كرة قدم قديم جدا لأنني أعرف فريق زايو منذ أن كان هناك سوى ثلاث فرق وهم كالتالي : سوتراكس الإطالية – اتحاد زايو – وشباب الحسيمة حتى الناظور لم يكن به فريق آنذاك واللاعبين الذين كانوا يمارسون لعبة كرة القدم من بينهم أقدم لاعب كرة قدم هو السيد الطاهري عبد السلام الملقب بـ: مول الساكة والسيد علال العامري ولمنور انهاري ومصطفى المختاري الملقب بسيتيماتشو والسيد احميدة استيلي واحمد البدوي وديفيد اليهودي الجنسية وملاي احمد الحارس من الحسيمة واللائحة طويلة جدا ناهيك عن الكوميتي الذي كان يتكون من السيد امحمد فتحي والسيد عبدالقادر ضرضرضور رحمه الله والسيد عيسى نعنوع والسيد واعلي المعروف بالشبابي واللائحة طويلة كذلك أين كنت يا خالد البدوي وقتئذ
الرياضة أخلاق اوى وأخيرا اولاد زايو …. فكيف يلعبون الكرة ، خاسر يسب ورابح يسب ، والحقيقة ان المتطفلين على الميدان امثال المسيرين الحاليين والذين كانوا قبلهم هم من قتل الكرة بزايو لأن الادعاء بعدم وجود ملاعب الاحياء هو السبب انما هو در الرماد في العيون فكل مدن المغرب تعاني من نفس السياسة العمرانية ومع ذلك الثقافة الكروية جد نشيطة ومزدهرة كيف تريدون لابناء زايو ان يلعبوا الكرة والصراع السياسي والنقابي بالمينة تحول الى حلبة تنعدم فيه الاخلاق الاستاذ يجل تلامذته الى نقابته والسياسي الى حزبه يوم التصويت والحملة فقط
الى الرياضي القديم
اولا لا يسعني الا ان احييك واقدرك ان ترحمت على روح والدي واقررت له بالفضل.ولا يعرف الفضل لاهل الفضل الا ذوو الفضل. هذا من جهة.ومن جهة اخرى فانه لمن دواعي سروري ان اعرفك كما تفضلت بتقديم نفسك.رياضيا ومهتما يشغله امر المدينة ويسوءه الحال الذي بلغت اليه…
شكرا اذن ايها الرجل الذي لا اعرفه
شكرا يجعلني لا ادعك قبل ان اشرح لك امورا قراتها خطا فتاولتها خطا ومن ثم حاكمتني خطا والله يشهد….
يا ايها الرجل الذي لا اعرفه.ان رجلك الذي تحبه حد الجنون.لا احمل له شيئا من الكراهية لا يسيرا ولا كثيرا.فاني تشغلني عيوبي عن عيوب سواي.ولا اطعنه لا من ظهره ولا من قفاه.فهو ولي امورنا ولست ممن يكره ولاة الامر حتى وان كان يخالفهم الراي والفكرة….
ان رجلك الذي تحبه يا ايها الرجل الذي لا اعرفه.يمثلني.فكيف تريدني ان اعصي فيه ربي فيه ثم اسكت كالشيطان الاخرس.وقد اثر عن عمر-وعمر هو من تعرف-…قد اثر عنه انه كان بينه وبين رجل شيء.فقال له الرجل اتق الله.فصاح رجل من القوم.اتقول لامير المؤمنين اتق الله.فقال عمر رضوان الله عليه.دعه فليقلها لي نعم ماقال.لا خير فيكم اذا لم تقولوها.ولا خير فينا ان لم نقبل….
يا ايها الرجل الذي لا اعرفه.ان رجلك الذي تحبه وقد حق لك.هو حامل لواء.فلابد لحامل اللواء ان يكون في المقدمة. فيختار لنفسه الى حيث يقدم قومه يوم القيامة. ولا اظنني ساكون متذمرا ان يكون لصاحبك في رسول الله وعترته وصحابته الاسوة الحسنة.فقد حمل اللواء من قبله سيد شباب اهل الجنة فمات عليه. وثلاثة مؤتة الابرار.زيد وابن رواحة وجعفر الطيار.ومصعب بن عمير حتى قطعت اطرافه دون ان يفلته…..
ان اللواء ايها الرجل الذي لا اعرفه.لا يفلته صاحبه ابدا.وله بعد ذلك ان يختار هل يستبقيه لدينه ام لدنياه….
يا ايها الرجل الذي لا اعرفه.ان كنت طعنت صاحبك في ظهره.فقد تلقاها من قبله فاروق الامة عمر.اذن فعزاءك وصاحبك جميل.وان غادرا مثلي لانفع لصاحبك -متى انتبه- من بطانة السوء التي لا تريه الا ما ترى.ولا تهديه الا الى سبيل الرشاد الذي تهديه اليه….
انك ايها الرجل الذي لا اعرفه.تجهل حقا اني انتقدت صاحبك مرتين.الاولى امام الملا في نشاط ثقافي ما قرب الهلال الاحمر.ضدا على حجب القاعة عمن يفترض فيهم ان يستفيدوا من القاعة.والثانية على صفحات جريدتين الكترونييتين محليتين.بخصوص اغفال القطاع الرياضي او تحجيمه اثناء البرمجة-في اطار محاسبات سياسية ضيقة- تؤدي المدينة اسمها وزهرتها قربانا لكل ذلك..
انتقدت صاحبك يا صاحبي الذي اجهله.امام الملا.لم اداهن ولم اصانع.ولم استعر لحقيقتي حقيقة اخرى.ولو كنت صاحب صاحبك ما اسميت نفسي بالرياضي القديم.متى ما رايتني-برفع التاء- على حق الى ان يثبت لي العكس….
مشكلتي ايها الرجل الذي لا اعرفه.تكمن في انني اكره السياسة والسياسيين.فلا تتوجسني على كرسي صاحبك.فقط لانني رجل نزق.لا اطيق ملاصقة مكان واحد لاربعين سنة.
انني لا احب من تحسبني عليهم.اعشق البحر والهواء البارد . وتزكمني روائح المكاتب.فلا تخف لانني لست لا لك ولا عليك….
صاحبك يا صاحبي الذي لا اعرفه.ان اتى حسنة فساكون بوقه.وان اتى سيئة فاني ناصح امين.فانشغل عني بشيء اهم مني.والا مالك وللغادرين…
انني يا صاحبي الذي لا اعرفه.ليحز في نفسي الا تكونوا بطانة خير.والحمد لله اننا انكرنا ذواتنا من اجل المدينة.ويشهد الله والناس.كما يوقن صاحبك اننا لم نطرق بابه من اجل مصلحة شخصية. كما يفعل سوانا دوما.ولقد اكلت شواهذنا الارضة.فاللهم اكفنا بحلالك عن حرامك.واغننا بفضلك عمن سواك..
يشفع لهذا الغادر اذن يا صاحبي الذي لا اعرفه.ان جرح المدينة اصبح يدمى اكثر من ذي قبل.فلاباس ان اكون انا من وضعت يدي قبل الاخرين.ولا نعلم هل سوف نحيا الى ان يدرك الجميع انما صراخنا انما يؤججه جرحنا ولا تشعله جهة سياسية ما كما تحاولون ان تقنعوا انفسكم..
ان زايو ممتلئ بالحرية فلا تشتروا له اقفاصا من الذهب
ولاباس ان اذكرك وصاحبك الذي لا اكرهه.باخر قصيدتي عن القاعة منذ عامين.ولم اكن على علاقة حينها بمن تحسبني وصاحبك عليهم
هذي المدينة قدها من اضلعي——رب المدينة فاختفت في معطفي
وسرت دما يجري بكل جوانحي—-لولاه ما احيا سوى في متحف
فاذا عذلتك وهو عذل معنف——–اي الاحبة في الهوى لم يعنف
اطلق بنايتك التي اوثقتها————عل البناية شفعة في الموقف
وفي الاخير تقبل صداقتي يا صاحبي الذي لا اعرفه…..