نور الهدى بوعجاج
قال رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، أنه تابع منذ البداية، وباهتمام كبير، موضوع المقاطعة لمنتوجات بعض العلامات التجارية، وأنه من موقع مسؤوليته، “فإني أنصت بإمعان للجميع”. يؤكد رئيس الحكومة.
وفي اعتذار عن زلات بعض وزراء الحكومة، تأسف رئيس الحكومة من بعض التجاوزات وبعض التعابير اللفظية، مشيرا إلى أن حكومته تستحضر دائما وتلتزم بالوفاء بمسؤوليتها في حماية المستهلك.
وأضاف العثماني في الجلسة الشهرية المتعلقة بالسياسة العامة يوم الثلاثاء 15 ماي الجاري، حول “السياسة العامة المرتبطة بحماية المستهلك”، أن الحكومة لا يمكن أن تكون ضد مصلحة المواطنين كما يظن البعض، لأنها نابعة من الإرادة الشعبية، مشيرا أن حكومته استمعت بإمعان لمختلف الآراء، وتتحمل مسؤوليتها الكاملة في الحرص على مصلحة المواطن.
وأوضح العثماني أن حكومته مسؤولة أيضا على حفظ كرامة المواطن سواء أكان منتجا أو مستهلكا، إلى جانب مسؤولية دعم القدرة الشرائية وضمان الاستثمار والعمل على تحسين ظروف الإنتاج.
وأبرز العثماني، أن حكومته تابعت المقاطعة وتعكف على اتخاذ مجموعة من القرارات لتلبية الحاجات والرغبات المعبر عنها، كما أنها ستحرص على حماية القدرة الشرائية للمواطنين.
ودعا العثماني الجميع، بمناسبة شهر رمضان شهر الجود والتراحم والتغافر، إلى “التوجه نحو المستقبل، وإلى التسامح والانطلاق بإيجابية، والعمل المشترك، لحماية المستهلك ودعم قدرته الشرائية من جهة، والحفاظ وتحسين مصدر عيش العمال والفلاحين من جهة ثانية، ورعاية المصالح العامة للاقتصاد الوطني من جهة ثالثة”.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي! اسي البكماني لا لستغلال الدين في سياستكم الفاسدة.الشعب عاق وفاق…باختصار حكومة فاشلة حيث دائما تلجأ الى الترغيب و الترهيب الشعب عوض البحث عن حلول سلمية و فعالة لكلا الجانبين ( المواطن والوطن) .
رمضان مبارك للجميع
التسامح هو تخفيض الاسعار وليس الكلام الاستهلاكي حزب عشنا وغلطنا بخطاب التمويه والتضليل وفي الحقيقة لا يختلف عن محتكري الاقتصاد والإنتاج… التسامح ان تحموا المواطن من الغلاء ليس بتحالفكم مع الفساد
انا لم افهم من كلام الرجل شيئا وما ذا من وراء هذا الاعتذار الذي اتى الا بعد اربعة اسابيع تقريبا
ان اعتذارك للمواطنين عن زلات وزرائك لا يمكننا بحال من الاحوال ان يشفي غضب المواطنين ولا نرضى الا باستقالتهم اما ان تنوب عنهم في الوقت الراهن فالامر غير مقبول
من وصف الشعب بالقطيع ولمدوخين اولا عليهم ان يتحملوا المسؤولية الاخلاقية وثم السياسية وانت تعرف جيدا ما هي المسؤولية الاخلاقية والسياسية
اولا الاعتذار للشعب المغربي عما صدر منهم
ثانيا الاستقالة من مناصبهم الوزارية لانهم فقدوا المصداقية وثقة المواطن
الخروج من هاته الورطة تقديم الاستقالة —-الاستقالة —-الاستقالة———-الاستقالة —–
نحن سنقاطع هاته الشركات وسنستمر في مقاطعتها
من يجب ان يعتذر هو اخنوش و بوسعيد و طبعا مريم بوصالح
Alah à wadi chof atchof.ser chof a3lamen adhak ahna rahna 3a9na bikom, chofo chi tari9a akhra hadi a9dima.
صاحبك خلاها ب: عفا الله عما سلف و ( التماسيح والعفاريت ) وانت تدعوا للتسامح والقافلة تسير ،،، دون تحقيق رغبات وطلبات المواطن المغلوب على امره