زايو سيتي.نت عبد الجليل بكوري
مسجد يويو المتواجد بجنب الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين مدينة زايو و سلوان ،و بالضبط بكلم 7 ، في حاجة إلى إعادة بنائه، وهو الان في أمس الحاجة إلى مساعدة المحسنين و المحسنات ليشاركوا الجمعية التي تقوم ببنائه في الأجر والثواب، ويعينوهم على هذه المهمة الجليلة.
المسجد أطلق عليه اسم “مسجد يويو“ وهو تحت الإنشاء وفي طور الإنجاز، واللجنة المشرفة على بنائه في أمس الحاجة إلى مواد البناء والمعونات، لاستكمال بناءه، لاسيما ان الاشغال به وصلت 50 في المئة .
الجمعية المشرفة تود من أهل الخير أن يعلموا أن المساجد هي بيوت الله عز وجل، وقد أضافها الله عز وجل إلى نفسه إضافة تعظيم وتشريف، فقال: “وأن المساجد لله فلا
تدعوا مع الله أحداً”، وهي أحب البقاع إليه، فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: “أحب البلاد إلى الله مساجدها”. ولهذا أوجب علينا تشييدها وعمارتها وصيانتها، كما حث رسول
الإسلام وحض على بناء المساجد، ووعد مشيديها بالثواب الجزيل والأجر العظيم، لمكانتها في الإسلام، وحاجة المسلمين إليها في سائر البلاد والأزمان، يدل على ذلك ما ورد في الحديث:
عن أبِي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علماً علمه ونشره، وولداً صالحاً تركه، ومصحفاً ورثه، أو مسجداً بناه، أو بيتاً لابن السبيل بناه، أو نهراً أجراه، أو صدقةً أخرجها من ماله في صحته وحياته يلحقه من بعد موته”. رواه ابن ماجه وحسنه الألباني.
فبادروا إخواني الأفاضل أخواتي الفضليات باستباق الخيرات وتسجيل مشاركتكم في هذا العمل الجليل، ولو بالقليل، للفوز بالأجر العظيم، عسى الله عز وجل أن يكتبها لنا صدقةً جاريةً تكون
لنا ذخراً يوم نلقاه…
لدفع مساهماتكم يرجى إيداع التبرعات بالحساب المفتوح لدى وكالة البنك القرض الفلاحي
225519035303182651010387
لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال بالسيد رئيس لجنة المسجد على
الرقم التالي:06618581 او أمين المال على الرقم :0662711160
لماذا الكنائس لا يسمونها على أشخاص فقط المساجد؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمان الرحيم
اولا اذا كان هاذا الشخص يريد وجه الله فلا يسمي المسجد بأسمه
ثانيا أنا لست ضد بناء المساجد ولاكن يوجد في زايو والضواحي مساجد كافية والحمد لله مانريد هو التكافل ومساعدة المحتاجين وإصلاح الطرق والقنطرات وهناك من يحتاج لعملية جراحية أو دواء أو لوازم المدرسة واللائحة طويلة
المسجد كان موجودا منذ الستينيات ،في نفس الوقت تم بناؤه ،من طرف السيد الحاج كوكو ،رحمه الله ،وهو كان صاحب رحى على جانب الطريق ،هذه الرحى لعبت دورا كبيرا في طحن الحبوب ،من شعير ،والقمح الصلب ،والقمح العادي ، وأحيانا الذرة ،ابناء الحاج كوكو او يويو،اعرفهم جيدا لأنهم كأنو جيرانا لنا ،في منطقة مولاي رشيد ،منهم من انتقل الى الناظور ،وأوروبا ،بقي الا اثار تلك الرحى والمسجد ،نظرا للهجرة التي عرفتها سنوات الستينات لتلك الساكنة من هذه المنطقة ،بسبب قلة الشيء ،من جفاف وبطالة ،وعدم وجود الكلاء للماشية ،وغيرها ،حين كنّا نقطن في هذه المنطقة كانت زاهية جدا من اخضرار الطبيعة ،وكثرة الفلاحة ،خاصة أكثرها من الحبوب المختلفة والزيتون ،ورعي الماشية،، ،،طبعا كان هذا قبل ان تحدث تلك التغيرات الطبيعية
ذلك المسجد يبنى من طرف وزارة الاوقاف ليس هناك حجة لي التبرعات
من قال لك المسجد يبنى من طرف وزارة الأوقاف ؟؟؟؟
أنت لا تعرف أي شيء أخي الكريم ،
المسجد يبنى من طرف المحسنين وشكرا
بسم الله الرحمن الرحيم. حسب علمي ان مسجد {يويو} يبنى من طرف المحسنين وهناك لجنة هي التي تسهر على جمع التبرعات وليس هناك أي دعم مادي من طرف الجهة الوصية أتحدث عن الدعم المادي لو كان المسجد يبنى من طرف الأوقاف ما كانت اللجنه بأمس الحاجة إلى المواد والمعونات……فهذا هو الصواب
والله ولي التوفيق
أخي عبد الحفيظ لندن
اذا كانت هذه الجمعية تبني المساجد ولا تهتم بالمساكين والأيتام والأرامل كن أنت السباق لهذا العمل الخيري وترك الجمعية تشتغل ولاتقف في العمل الخيري
السيد عبد الحفيظ لندن يقول الرسول صلى الله عليه وسلم من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا أو ليصمت إن لم تستطيع المساهمة ولو بالكلام الطيب فاترك الغير يخدم الامة الاسلامية ولتعلم أن لبنة الانسان المسلم والامة الاسلامية هي المساجد .فمن خلالها يقوم المجتمع ويقوم التكافل الاجتماعي والسلام.
يااخ عبدالحفيظ هذا للتوضيح فقط
هذا — الجامع — كان موجود ،والذي بناه السيد الحاج كوكو قيد حياته في الستينات ،انا ابن المنطقة واعرف المكان،واعرفه جيدا ،..اقرا تعليقي السابق