زايو سيتي.نت:
تماشيا مع رسالة الموقع المتمثلة في تلبية طلبات القراء ، نقترح عليكم درس للداعية” فؤاد عبقادري” إطار برنامج دين ودنيا الذي يهتم بالأمور الإيمانيه والروحانيه والحياة الدينية السليمة للأفراد وأيضا لتقوية وتعزيز الجانب الروحي والإيماني لدى المجتمع.
حلقة اليوم بعنوان : «محبة الله لعباده»
حفظك الله يا استاذ فؤاد نعم الشاب انت
نفتقد خطبك الرنانة و مواعظك المؤثرة التي كنت تلقيها في المساجد في شهر رمضان
ما أحوجنا لبرامج هذا الشاب الطموح
جولاته الدعوية في أوروبا لقيت صدى طيب جدااااا
وكذلك محاضراته في كثير من المدن المغربية كأ أكادير ووجدة و الناظور و تزنيت وووو
الناس في مسجد حي سيدي عثمان ما لكن في خطبة ابدا إلا لما خطب هذا الشاب أربع خطب فيه
نطلب من هذا المنبر الإعلامي ان يعقد سلسلة مع هذه الطاقة الشابة
هذا الشاب هو من يستحق التكريم فإنه حاصل على الاجازة العالية من جامعة الأزهر
الأستاذ السي فؤاد من خيرة أبناء مدينة زايو، درس بكلية الشريعى بفاس، وحاصل على شهادة الماجستير بالأزهر الشريف، يتميز بفصاحة لسانه ونبرة صوته، والشيء الوحيد الذي قد يعاب عليه؛ هو انتقاله من الفكر السلفي (السلفية العلمية) وتشبعه بالفكر السلفي المدخلي، وهذا التحول راجع إلى تتلمذ على يد شيخه سعيد رسلان الذي يعتبر من رجالات هذا الفكر، فنسأل الله لنا ولهم الهداية والتوفيق والسداد في خدمة الإسلام والمسلمين.
الاستاذ السي فؤاد من خيرة من استمعت اليهم ومحاضراته طيبة جدا ويوصل المعلومة من أقصر طريق
ذاكرته قوية جداااا
الداعية فؤاد كل المساجد التي انتقل اليها في دروسه الناس يفرحون بوجودة الكبار و الصغار مع انه يتكلم بالفصحى
الذي قد يعاب عليه عدم مشاركته في المظاهرات وكذلك عدم دخوله في حزب سياسي
السلفية العلمية من اعلامها العلامة رسلان
اذ الغرض عندهم تعليم الناس دين الله
لا الدعوة الى الجهاد في سوريا و الامر بالتفجيرات و الاغتيالات وووو كما يفعل ذلك بعض من ينتسبون للفكر السلفي التكفيري
الاستاذ فؤاد همه التدريس ومنذ دخل زايو راجعا من مصر وهو يدرس الى الساعة لم يتوقف وله طلاب من الأساتذة من خيرة الشباب
له درس يومي طيلة ايام الاسبوع في جمعية الفلاح بحي سيدي عثمان درس العقيدة و الفقه و التفسير و السيرة النبوية و الحديث
وفقه الله للعلم النافع و العمل الصالح
خريج الازهر هو من يستحق التكريم يا زايو سيتي
الاستاذ له أنشطة ودروس يومية ويعمل في صمت وقد افاد الكثير جداااا وصار مرجعا للكثير من أبناء زايو كبارا وصغارا لثقتهم فيما عنده من علم
الله يهدي المجلس العلمي حيث أوقف هذا الشاب عن الخطابة في سيدي عثمان وذلك بسبب حسد بعضهم له والكيد له لما رأو من فتح الله على هذا الشاب فأول مرة منذ أربعين سنة يمتلأ المسجد كاملا و لا تجد الناس موضع للصلاة داخله
و السي فؤاد شاب عمره لم يتجاوز 28عام
بدأ يخطب في مساجد مصر وعمره 22 عام
مفخرة لأهل زايو و الله
لكن لابد من التفاتة لهذا الشاب
وإلا الهربة تنتضره
و العروض من مساجد اوربا كثيرة لهذا الشاب لكنه يرفض دائما
استمر السي فؤاد نحن معك
تحية خاصة لأستاذنا السي فؤاد، وتحية كذلك لصاحب التعليق الموسوم ب: ارضاء الناس غاية لا تدرك.
متى كان سعيد رسلان يمت للسلفية العلمية بصلة، إذ هو متخصص في علم الغيبة والنميمة، يتكلم في هذا ويسب هذا ويدعو للخروج على حكام بعض الدول، هو عالم لا يدور مع الديليل حيث دار بقدر ما يدور مع سياسة السعودية وقراراتها حيث مالت واتجهت. والسلام.