Par Selem MOQRAN
Zaiocity.net présente à ses lecteurs de nouvelles photos sur le dossier: “Les professeurs d’hier et la culture de l’effort” Sur celles qui ont été déjà publiées, beaucoup de lecteurs se sont reconnus. Pour certains, la joie était grande et l’émotion intense au point qu’ils n’ont pu réagir. Pour d’autres, émus jusqu’ aux larmes, c’était un moment de recueillement. Un lecteur, qui s’était reconnu, était partagé entre l’envie de rire et de pleurer. Il appela ses enfants et leur montra leur “père écolier.”
Aujourd’hui, les lecteurs ont rendez-vous avec monsieur KADIRI, un grand homme aux deux sens du terme. Un homme qui jouit du respect de tous, sans exception aucune. Monsieur Kadiri n’est jamais pressé et il n’est jamais en retard. Un comportement qui sied bien à son tempérament imperturbable et à son sens de la mesure. Un homme qui parle quand il le faut. Ces qualités humaines lui ont valu le titre de médiateur au sein de son établissement .
Tantôt en djellaba traditionnelle, tantôt en costume occidental,monsieur Kadiri a enseigné pendant plusieurs années. C’est avec plaisir qu’il a cherché dans ses archives, c’est avec joie aussi qu’il publie ses photos pour le plus grand bonheur des lecteurs. Qu’il en soit remercié.
merci merci
bravo a si Elwardi Bravo à toutes les bonne volontés .
NOUS sommes fiers de vous.
continuer.
Je citerais également tous les braves instituteirs:
Si Mezyane, Si Jabri, Si Magrawi, Si Mohammed Ghourdhou, Si Elhassani, Si Boubler Bentaleb,….
ALLAH YARHAM ALMOTAWAFIN WA YOUBARIK FI ALJAMIAA W YOUJAZIHOM AANA KHAYRA ALJAZAA
ان استاذنا المحترم و الذي نناديه بالشريف يستحق اكثر من هذه الالتفاتة الالكترونية .لا لشيئ و انما لانه يعتبر من الشخصيات التاريخية في ميدان التربية و التعليم في مدينة زايو .فقد تخرج على يديه اساتذة ودكاترة و مهندسين واعلاميين …
ان اول ما يمكن ان نصف به السي القادري استقامته و تفانيه في خدمة وطنه عندما كان معلما و مربيا للاجيال.
لقد كان معلمي في سنوات الستينات حيث كنا نحب فيه هدوءه و ليونته .اتذكر حينما كانت تخصص لنا ادارة م عبد الكريم الخطابي حصة خاصة لتادية صلاة العصر جماعة حيث كان يؤمنا (تلاميذ ومعلمون) السي القادري.لقد كان استاذنا محط تقدير و احترام من طرف الجميع.لقد شاءت الاقدار ان اشتغل معه كزميل في المهنة بمدرسة ع الله بن ياسين فوجدته لم يتغير في حبه لمهنته بل زاد سموا وشموخا . لم يكن السي القادري يتغيب عن مؤسسته الا في حالات نادرة كما كان منضبطا و ملتزما بمبادئه ..قليل الكلام ..رزينا ..مداعبا قليلا..ناصحا..مؤديا لصلاته في وقتها..ليس كثير الاصدقاء..بشوشا..هادئا..محبا لمتعلميه ..
تحية اجلال واكبار لاستاذنا الجليل .ومتمنياتنا له بوافر الصحة و طول العمر.
الى السيد سالم امقران
المنظومة التعليمة في زايو تنتهي عند رجل واحد واسمه محمد البدوي
اتمنى ان تفهم قصدي
هلا تفضلت بالشرح اكثر -مشكورا- سيد زعناني فان جملتك.اقصد عملتك حمالة اوجه
تحية حارة للأساتذة الأجلاء
تأثرت كثيرا بهذه الصور ودمعت عيناي خاصة عندما رأيت في الصورة أستاذي المرحوم سي حليمي التي توفي و هو ما يزال شابا في كامل الحيوية و النشاط لقد كان المرحوم يشجعني كثيرا و يعاملني بلطف و حنان
BRAVO MR SELEM. Je m’excuse je n’ai pas de mots pour exprimer ce que je pense. c’est un grand honneur à la famille de l’enseignement à ZAIO .
salut
vraiment j’ai pleuré quand j’ai vu mon ancien professeur si KADIRI, et je suis entre ses eleves , c’etait un bon temps , il etait modeste et aimabe aime ses eleves et son travail du fond du coeur.
je tiens a remercie monsieur MOQRAN SALEM , de ses acticles tres touchable. et monsieur EL WARDI de son effort pour qu’il puisse publier tout les bons choses.
merci a tout
دكريات جميلة ومعلمين كانوا في المستوى ذكرتني الصور بمعلمي سي حليمي رحمه الله
سي فادري معلم رائع وخلوق فيه كل صفات الرجل السوي ذكرتني الصور بهم جميعا وتألمت لفقدان سي حليمي وسي أحمد البدوي رحمة الله عليهم جميعا نتمى للباقين طول العمر والصحة ولمعلمنا سي قادري الصحة والعافية
chokran jazilan z3nani wa lwrdi…kol atahya wa ata9dir
Rahima Allah mane 3allamana……!!!
lwalid diali hetta howa 40 sana fta3lim….Allah ihafdo.Allah itawal fi 3amro..
Grand Bonjour á Rachid Kadiri…
rahima allaho c hommad el farissi
rahmato allah a3la si halimi ;;;;;aujourd’hui c’est la dixième année après sa disparition …oui …mais tous ces élèves reconnaissent à présent que c’était leur “ostad” mitali .oui monsieur halimi premier à donner les cours d’informatique à zaio un don que dieu lui a donné il s’yconnais parfaitement bien en informatique ; allah yarham kol alassatidda alkiram wa yarzo9 asseha wal3afiya lilahyae AMINE!
سي قاديري من جنود الخفاء الذين عملوا في صمت وجد وإخلاص
jazahom alaho khayran had lmo3alimin la9dam
تحية طيبة للجميع
أود أن أشكر الأستاذ سالم على هذا المقال المركز والرفيع في حق جميع الأساتذة الكبار الذين عرفتهم الساحة التعليمية بزايو ، وأشكر الأستاذ الوردي الذي مازال يولي الأهمية لكل ما هو جميل في هذه المدينة ، فتحية طيبة والسلام عليكم
hello
really it is a big day for me to see again my former teachers , specialy si KADIRI i hope for him the best wishes . i have surprised because i see my self in the picture for the first one in my life in the class room it is a good pleasure and also it makes me cry .
thanks Mister MOQRAN SALEM
hello
really it is a big day for me to see again my former teachers , specialy si KADIRI i hope for him the best wishes . i have surprised because i see my self in the picture for the first one in my life in the class room it is a good pleasure and also it makes me cry .
thanks Mister MOQRAN SALEM and thanks for mister EL WARDI
THANKS
مغاربة العالم، عبد القادر الخنيفري هولندا
عدنا والعود أحمد، هذه المرة لن أبدأ بالأبيات الشعرية وإنما تأثرت لقرائتي مواضيع مقران والبدوي حميد لأنها فعلا عادت بنا إلى الماضي البعيدن كما أرجوا من الأصدقاء أن تكون لهم ردودا وتعليقات حول الموضوع ويذكرونا ببعض الأصدقاء الذين لم أتذكر إسمهم نظرا لبعد السنين وما هو مصيرهم وتحياتي إلى أصدقاء الحي الجديد وأبناء زايو في هولندا وألمانيا وإلى قراء وعاملي زايو سيتي وعاشت الجزيرة الثانية زايو سيتي التي اخترقت أمريكا واليابان والصبن والغرب وأعطت لمدينة زايو مكانتها وموقعها بين المواقع العديدة والمتنوعة في الناظور والريف بصفة عامة وشكرا للموقع الذي أعطى للمدينة لمعانها وبريقها وجعلها في قلب الحدث وأصبح بمثابة مرجع رئيسي مهم وهذه ليست مجاملة وإنما على الساكنة إلا أن تفتخر وتعتز بهذا الموقع وبطاقمه الشاب الذي يحمل على عاتقه هموم ساكنة المدينة، فمزيدا من التألق والاستمرارية فالطريق ما زال طويلا. وهناك قلة قليلة أخذت المسار الصحيح واعتلت مناصب عالية في المجتمع وما أزال أتذكر بعض الأسماء ومنهم بعض الأصدقاء وعلى رأسهم:
حكم الزهري موظف بكتابة الدولة بالرباط، ومحمد مجني موظف بزايو ومحمد عرصي طبيب الرجاء البيضاوي وأجعير والقاظي ومختاري ومحفوظي والعايدي معلمون وأساتذة. أما عبد ربه فاشتغلت بالتعليم في هولندا. إذا فرغم الإمكانيات الضعيفة فإن هؤلاء الطيور المهاجرة التي كانت مجتمعة في القسم الخامس سنة 1974 بقيادة المرحوم البدوي أحمد والمختاري معلم الفرنسية فإنها وصلت إلى القمة ويسمح لي الأصدقاء الآخرون لعدم ذكر أسمائهم وما خفي كان أعظم نظرا لبعد المسافات 35 سنة.
شكرا للاخ سالم الدي دائما يطلعنا على الجديد القديم من خلال مواصيع شيقة وبنلئة …في المستوى المطلوب من حيث الزمان والمكان……هؤلاء الابطال ….السادة المحترمين…السيد البدوي احمد…السي الجوهري..السي ناشط علي..السي حمدان….و…رحمهم الله جميعهم وجعلهم من اهل الجنة انشاء الله…….
السي القاديري..السي الادريسي…السي فتحي..السي..
البداوي محمد..و….و…….اطال الله في عمرهم ..هؤلاء ابطال ..جميعهم حيث الضمير المهني..الكفاءة..الاخلاق…الجدية..الصرامة…نمادج …وقدوة..لا يمكن ان تنسى حيث تبقى خالدة في داكرتنا……..
allah yakhlaf . iwa bla ma t3aykou. Al maghrib kolchi mo3allimine o kolchi addaou al wajib dyalhoum. araou ila kane chi mawdou3 jadid. khalliouna m lkhourafat.
wa chokrane zaiocity.
بسم الله الرحمن الرحيم
اترحم على ارواح الشهداء ومنهم المرحوم حمدان الطاهر والمرحوم ناشط علي والمرحوم البدوي احمد والمرحوم السي قدور والمرحوم الفارسي حماد المدير والمرحوم الحساني واتمنى للباقين منهم الصحة والعافية وطول العمر
المنظومة التعليمية في زايو لا ولن تنتهي عند احد كل الاساتذة يستحقون التنويه وكلهم بذلوا عمرهم من اجل هذه المدينة
شكرا سي سالم
شكرا جزيلا أستاذ مقران: أتصفح هذه الصور وقلبي يعتصر لست أدري امن الفرحة أم من الحنين أم مزيج من الإثنين تحية إلى كل أساتذتي بمدرسة عبد الكريم الخطابي سنوات 1970-1975 ومتمنياتي بالشفاء لأستاذي الجليل سي القادري
كما لا ننسى بعض الاساتذة المحترمين الذين ابلوا البلاء الحسن في التلقين والتحصيل لتلامذتهم من سنة 69/68 الى حدود 74/73،اقصد هنا كلا من الاستاذ القدير حميدي قدور قيدوم العلمين ،وستيلي محمد في اللغة الفرنسية،والبدوي احمد الذي تعلمنا منه الكثير،، وبن براهبم والكداني ،والغرماوي ،او المغراوي ،هولاء كانو في اوائل السبعينات ،فحقيقة يجب ايضا ان نتذكرهم نظرا للخدمة التي اسدوها لجيل ذهبي،والذي وصل العديد منهم الى مناصب عليا
الحنين إلى الماضي شعور يلازم الإنسان كلما تقدّم به العمر..
والنفس البشرية تتلذذ بالماضي أكثر من الحاضر
وتتوق لاستنشاق عبق الزمن الراحل أكثر من تلذذها برائحة القادم من العمر..
وكلما ابتعدت اللحظات كلما ساقنا الحنين إليها..
والحديث عن الذكريات الغابرة ألذ وأشهى من الحديث عن المستقبل المجهول.
تحياتي الى كل اساتدتي فترة الثمانينات بمدرسة ع الكريم الخطابي
كم سيكون جميلا لو ان هؤلاء التلاميذ فترة الستيينات يخبروونا عن الزمن الذي مضى ومااذا غعل فيهم….
المدعو اللزعناني اذكرك بالاية الكريمة ..ان كانت تكفيك
وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا
سلامى الى جميع الاخوة في الداخل وخارج الوطن والشكر لزايو سيتي التي جمعت الاخوة من كل مكان وتحياتي الحارة لابناء حارتي منهم من قضي نحبه واخص بالذكر احمد البدوي رحمه الله والاحياء منهم عائلة البدوي التي اكن لها كل الاحترام وعائلة لخنيفري محمد عبقادر احترامي لكل معلم حي يرزق ودعائي بالمغفرة لكل معلم متوفى وعاش زايو دائما وابدا
تحية إليك اخي عبدالقادر الصادقي ،والى كل اخوانك ميمون ومحند
، في احدى تدخلاتك السابقة انت ومحند بعثت لك تحياتي الا انك لم تطلع على التدخل على ما اعتقد
ودايما،، لم ننساكم وتنكرتم دائماً والجوار الذي كان يجمعنا في تلك الفترة
،لكن السنين فرقت بيننا،وكل سلك طريقه الى وجهة اخرى ، وهذ كله من فضل ربنا الكريم
مع اجمل تحياتي
محمد لخنيفري
شكرا اخي لخنيفري وشكرا احبتي ويا ليت الزمن الجميل يعود ولو في جلسة شاي لتذكار الماضي
شكرًا لك اخي عبدالقادر الصادقي ،ومعذرة عن الخطا الوارد والغير مقصود
والذي اقصده هو دائماً نتذكرهم ولم أنساكم ،ولا اعلم ابن انت موجود ؟ وكذلك بعض الجيران !! مع تحياتي الخالصة لك ولإخوانك
Merci bien Usted Moqran et un autre grand merci à Si Kadmiri qui a remis gentiment ses archives à zaiocity .
Je suis des anciens écoliers de Zaio à l’ouverture de l’école Abdelkrim (1960-1964) et j’étais très ému de reconnaître les visages de quelques enseignants de l’époque notamment Si Stilli (mon Prof), Si Kadiri (voisin), Si Taibi, Si Mammar Yahya que j’ai vu à Zaio il y’a deux mois, Si Mhamef Hennira (mon Prof) que j’ai vu il y’a cinq à zaio …
Sans être emporté trop par La nostalgie de la vieillesse, je dirais que La plupart de ces enseignants ont servi Zaio, leur pays et ont laissé de très bonnes impressions chez leurs élèves .
Une demande à Zaiocity s’il serait possible de prendre attache avec les enseignants de Zaio des débuts des années 60 pour publier leurs archives et car je ne possède aucune trace sur cette période de ma scolarité ! Et merci infiniment.
مابعد دراست الءسبانية في زايو بدءت الفرنسية اول معلم هو السي بلقاسم والسي اصغيري والسي كداني والسي اشاريا السي مومني
الله على صور جميلة جدا جدا شكرن على هاته الصور اللتي ذكرتني في ايام الطفولة والوجوه اللتي كانت تدرس في ذالك الزمن وجوه لاتنسى اللي مات الله يرحمو واللي عايش الله ايزيدلو في الءيام