فوجئ متابعو صفحة ناصر الزفزافي على الفايسبوك بتدوينة حديثة تم نشرها على صفحته، تتناول مستجدات يفترض أنها دارت بينه وبين “مفاوضيه”، حسب نص التدوينة.
وتفاعل عدد من متابعي الصفحة مع المنشور بكل تلقائية باعتباره صادرا عن الزفزافي، رغم وجوده في حالة اعتقال، وبالتالي عدم تمكنه من استعمال وسائل التواصل، بينما شكّك آخرون في الأمر، مشيرين إلى أن صفحة الزفزافي تعرضت للقرصنة، فيما عزا معلقون آخرون التدوينة إلى كون الزفزافي منح إمكانية دخول صفحته لشخص آخر، خصوصا أن التدوينة نسبت في آخرها إلى أحد المحامين.