قرأت مقالة لشوفيني شعبوي من المتمزغين الجدد, سار فيها على خطى “احمد الدغرني”,أحد المتمزغين والمطبعين الجدد. تساءل فيها وأجاب, بما أملته عليه شوفينيته, عن سبب انتشار الإسلام بآسيا, و عدم انتشاره بأوربا. تساؤل مشروع لكن التساؤل لا يشرعن له أن يكيل السباب, جهالة وحنقا, لكل ما هو عربي. وذكرني بشوفيني قومجي آخر عرفته خطيبا لأكبر مساجد مورسيا, ومجازا في الشريعة, كان يحادثنا يوما, وإذا به يقول: أنه منذ تولى الحكم غيرالعرب في الدول والدويلات الإسلامية فإن التضعضع والتشرذم أصاب جسم الأمة. ثم ما فتئ أن حاول أن يستدرك خطأه, حين تذكر أنني أمازيغي من منطقة الريف. فلم أجد بدا أن أكتب مقالة تدحض مزاعمهما, وتبين جهالتهما بالتاريخ والمبادئ.
كما أنني لم أجد أبين من البيت الشعري القائل
:
ألا لا تجهل علينا ***فنجهل فوق جهل الجاهلين
ليكون أبلغ بيت يصف واقع حال هذين الشوفينيين, المتمزغ والقومجي.
وكاتبنا الشوفيني”بوالدهان” جمع في مقالته, للأسف, كل المعاني التي تصلح رديفا لمصطلح جهل من سفاهة و ظلم واستهزاء وجهالة.
أيها الكاتب المحترم “بوالدهان”, أقول محترما وإن كنت قد غلوت في طرحك, وكلت سبا وشتما وشماتة, يمينا وشمالا, لكل ما هو عربي ولحضارة ضاربة في التاريخ الإنساني, لا تملك لا أنت ولا أنا, أن نقوض من دعائمها. وجانبت الحياد الذي أشار إليه ابن خلدون, الذي إستشهدت بكلامه الذي أخرجته من سياقه, وبترت ما شئت منه, كما يخرج و يبتر تارك الصلاة من الآية التي يقول فيها عز وجل:” ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون” ويترك فقط: “ويل للمصلين” لأنها توافق هواه.
وإني لأرى من التحامل ولا أدري أهي جهالة أم تجاهل منك في مقالتك, فنحوت فيها ما نحاه أصحاب تاريخنا الرسمي الذين قاسوا العملية التأريخية على مقاسهم, وتحت وطأة نزعاتهم, وظلموا ظلما وبهتانا, وسفهوا تاريخنا الأمازيغي ورموزه. ويكفي أن نلاحظ الحيف التأريخي الممنهج على ثورة محمد بن عبد الكريم لتقيس عليها الحيف والظلم الذي إستهدف تاريخنا الأمازيغي عامة. لكن أقل ما يقال عن نسقك التحليلي أنك إستعملت ما يطلق عليه “حق وراءه باطل”. وسآتي للتعليل
.
لا ينكر أحد الحيف في العملية التأريخية لدخول جحافل المسلمين والتشويه الذي طال التاريخ الأمازيغي ورموزه.
لكننا نجدك تسير على منوالهم في تحليلك ومنهجيتك لتبين جهالة العرب و همجيتهم, مستعيرا تاريخ الأندلس مبتورا لتعلل ما تريد تعليله. لكنك أسأت للأمازيغ من حيث لا تدري, حين أحيلك على كتب التاريخ لتجد أن الأمازيغ كانوا فاعلين تاريخيين بالأندلس منذ الفتح الأول, أو سمه الغزو الأول. وما “طريفة” إلا قائد عسكري أمازيغي سميت مدينة طريفة باسمه وهو من أول الفاتحين. وما كان “طارق بن زياد” عربيا بل كان أمازيغيا مسلما
.
وأزيد أن الأمازيغ إستمروا كفاعين تاريخيين تحت إمرة الأمويين, التي وصلت الأندلس إلى أزهى عقودها. فكانت قرطبة وأشبيلية وطليطلة… قبلة العالم آنذاك في العلم, ومرآة للتعايش بين كل الأعراق والإثنيات. وحين كانت قرطبة منارة العالم كانت لندن وباريس تقبع تحت عتمة الجهل. ولولا مدرسة الترجمة بطليطلة لضاع كل الإرث الإنساني السابق.
وبعد سقوط الدولة الأموية وتفكك أوصال الأندلس, فاعلم أيها الكاتب المتحامل, أن أغلب ممالك الطوائف كانت أمازيغية. فبنو الأفطس, وبنو غانية, وبنو تجين, وبنو رزين, وبنو زيري وبني زنون… لم يكونوا عربا ولا عروبيين, بل كانوا أمازيغا سبوا, كما وصفت العرب أنت, وقتلوا ونهبوا وعاثوا في الأرض فسادا. أو لم تقرأ في التاريخ أن المرابطين أمازيغ?¡, وأنهم قاموا بحملات,أولها بدأت مع قائدها وأميرها يوسف بن تاشفين( صاحب الزلاقة), ليقطعوا دابر الطريق على المسيحيين بقيادة ألفونسو السادس, الهارب من بطش إخوته, والمحتمي عند “بني ذي النون” الأمازيغ بطليطلة, والتي ما إن إشتدت شوكته حتى أخذها منهم, متنكرا لجميلهم, كما تتنكر أنت لتاريخنا العربي الأمازيغي المشترك¡¡¡. أولم تدرس في كتب التاريخ أن الموحدين أمازيغ, أسسوا لإمبراطورية تمتد على شمال إفريقيا والأندلس تحت صليل السيوف وليس بقرقعة النقود. وأنهم أعادوا ما أضاعه المسلمون بها بعد معركة “وادي لكة”. وأن البابا, كما فعل كل الباباوات, بدءً بألكساندر الثاني, وأوربان الثاني مرورا بغريغوريو الثامن, وأوجين الثالث, وبيو الثاني و….. , دعى وحاول حشد الجيوش من كل أوربا وشحذ الهمم لينتصروا على الأندلسيين بقيادة الموحدين في معركة “العُقاب” التي كانت محطة فارقة في الوجود الإسلامي بالأندلس, وبداية التشرذم, ومرحلة ملوك الطوائف الثانية بعد المرحلة الأولى, التي جمع فيها المرابطون شملهم?¡¡
.
ثم ماذا تقول في فتوحات المسلمين غير العرب?¡¡. أكان السلاجقة عربا حتى وصلوا إلى تخوم الصين?¡¡. أكان المغول عربا حين دخلوا الإسلام, وأسسوا لإمبراطورية مسلمة تمتد على كل آسيا الشرقية حتى الصين ومنغوليا والهند ووفيتنام, وتايلاند وكوريا, وأجزاء من سيبريا إلى جانب لاوس وميامار ونيبال…?¡¡ . أكان الإسلام سينتشر فقط بتجارة المسلمين من عرب وفارسيين?¡ أم كانت ستكون كذلك على رؤوس الحراب وتحت صليل السيوف?¡. أولم يكن “الضاهر بيبرس”( أبو الفتوح) مملوكيا سلجوقيا هزم الصليبيين في المنصورة, وأوقف في “عين جالوت” زحف المغول التتار وقائدهم “هولاكو”, الذين اجتاحوا بغداد وأبادوها عن بكرة أبيها وأحرقوا ناسها وكتبها وعمرانها?¡. أكان “نورالدين زنكي” عربيا ليوحد المسلمين ضد الحملات الصليبية? أكانت الدولة الأيوبية وقائدها “صلاح الدين الأيوبي” عربيا.?¡ بل كان كرديا مسلما يشهد له المسيحيون قبل المسلمين. أكان “محمد الفاتح” عربيا, وهو الذي قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلم, ثمانية قرون قبل ظهوره :” ..فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش”?¡ ولم يقل: “لنعم التاجر تاجرها, ولنعم البضاعة بضاعته”.¡¡. بل كان “محمد الفاتح” تركيا مسلما مؤمنا ومحبا أن يكون فتح القسطنطينية على يديه, وهي حينذاك عاصمة بيزنطة, والبوابة الشرقية لأوربا المسيحية التي حاولت أن تشوه صورته, تماما كما يحاول بعض العلمانيين الجدد, في كتاباتهم ومسلسلاتهم, تشويه تاريخ ورمزية “سليمان القانوني”, وحصر عظمة إمبراطوريته الإسلامية العظمى في ردهات الحرملك, وفي همسات ومكائد الحريم والجواري
.
ثم بالله عليك, إن كنت تستنكر فتوحات المسلمين, فكيف وصلت المسيحية إلى أوربا?¡. ألم تكن بالإجتياح الروماني وبالسبي والتقتيل والتنكيل وبالإستعباد. ثم من هم القوط الغربيين الذين تدافع عن مشروعية إستردادهم لأراضيهم, أليسوا جرمانيين إحتلوا شبه الجزيرة الإيبيرية وشمال إفريقيا, وعاثوا فيها فسادا…?¡ ألم تتناحر المماليك المسيحية فيما بينها? ألم تتقاتل ممالك نافار وكاتلونيا, وبلنسيا وقشتالة وليون وغاليسيا وو
…?¡
إعلم أيها الشوفيني المتمزغ أن الحضارة الإسلامية لم يصنعها العرب وحدهم, بل هي صنيعة كل الثقافات والحضارات التي دخلت تحت راية الإسلام. واعلم أن الفتوحات لم تكن عربية خالصة لتصفها بالغزو و الإستبداد وبالهمجية. واعلم أن في الأندلس بقدر ما كان هناك عرب من قيسية ويمنية, فإنه كان هناك أمازيغ من كل القبائل. واعلم أنه فقط في مقاطعة مورسيا, حيث أنا الآن, بلدتين واحدة تسمي “زناتة” وأخرى “صنهاجة”. وهي قبائل أمازيغية خالصة. واعلم أنه لم يكن بالأندلس فقط العرب والأمازيغ بل كان كذلك المولدون والمستعربون, والإسبان المعتنقين للإسلام واليهود…
نحمد الله أنك لم تأت زمن ابن رشد, أرسطو الحضارة الإسلامية التي نهل منها الغربيون, وإلا لكنت زدت قي محنته محنتين. كما نحمد الله أنك لم تأت زمن محاكم التفتيش وإلا لكنت ممن يشون بأعراق الناس,خصوصا العرب, لتمتد إليها ألسنة النيران التي تلتهم كل من لم يتخل عن دينه. وإني لأتخيل صورتك تصاحب صورا ومنحوتات ل”سانتياغوماتا موروس”, تميز له رؤوس العرب من بين رؤوس المورسكيين الآخرين ليقطعها ويسيح دمها.فلا عجب, بل نكاد نجزم أنك لو جئت زمن الكاردينال “دي ثيسنيروس” أن تكون في صفحات كتب التاريخ. لا التي أحرقها “ثيسنيروس” هذا في ساحات غرناطة, بل تلك التي احتفظ بها الملوك الكاثوليك في مكتباتهم وكنائسهم. كما احتفظوا بذهبهم الذي سرقوه من الهنود الحمر بعد أن أبادوهم عن بكرة أبيهم. ويا لصدف التاريخ وعجائبه, حين تجد أن هذا الذهب المسلوب من أمريكا كان يخزن في قلعة الذهب على ضفاف الوادي الكبير بإشبيلية, وهي قلعة موحدية أمازيغية وليست عربية.
.
أختم بالقول أنك بشوفينيتك لست إلا قطرة من فيض . فقد تعودنا على شوفينين, وإسلاموفوبيين, وعربوفوبيين كأمثال مجرم الحرب “أثنار”, وجرو “بوش” المسعور في حملته الصليبية, و الذي دعى المسلمين للإعتذار عن إجتياحهم واحتلالهم للأندلس. ودعى ويدعو أن تكون أوربا ناديا مسيحيا خالصا . كما أنك لست بأفوه من مثقفيهم اليمينيين, ومن صقورهم الكنسيين ك”لوسانتوس” و”ثيسار بيدال” صاحب كتاب “إسبانيا في مواجهة الإسلام: من محمد إلى بن لادن”. ولاحظ هذا الجمع بين نبينا الكريم وبن لادن لترى مدى سفاهتهم وجهالتهم ; ولتخلص إلى رد شاف عن تساؤلك المشروع لماذا انتشر الإسلام بآسيا ولم يكتب له نفس الإنتشار بأوربا.?¡¡ بعيدا عن الشوفينية والتحامل والتسفيه, سامحك الله وسامحنا جميعا
..
إلى لقاء آخر بحول الله
قلم – رشيد محيي إسبانيا
لقد أشفيت غليلنا يا مُحيي، موضوع أكثر من رائع، بارك الله فيك
شكرا كاتبنا رشيد على مقالك التاريخي الشيق لقد غصت بنا أعماق الحضارة الانسانية التي أسسها الانسان بغض النظر عن جنسه أو لونه ،لا فظل لأحد على أحد في بناء الحضارة الكونية برمتها فالحضارة بناها الانسان للانسان رغم أن كل واحد يغني لحضارته و ثقافته ، هذا دون نكران العصبية التي تحدث عنها ابن خلدون في كتابه المقدمة و دورها الرئيس في بناء أي حضارة حيث يرى أنها المحرك للتاريخ الاجتماعي للمجتمعات ، وهي وراء عملية التغير الاجتماعي بشكل عام و بالتالي بنا ء حضارة وعلى نطاق واسع ، مجدا كل الشكر لك يا صاحب القلم الذهبية
كما لايفوتني أن أشكر بولدهان على استفزازه لك و جعلنا نحن نغترف من علمك هذا و نروي عطشا لطالما عانيناه في تاريخنا المنسي و التاريخ الانساني عموما ، سمحا أخي رشيد
يبدو لي أنك لم تفهم جيدا مقال السيد بودهان فهو إنسان محترم وذو أخلاق عالية فأنا أعرفه من قرب ولا يستحق كل هذا التوبيخ المتحمس من شخص من طينتك سيدي فهو ضد لكل ما هو أنت ضده أما التطبيع مع إسرائيل فالعرب أول المتطبعين أرجو أن تراجع أفكارك أخي رشيد وأرجو منك أن تعطينا دليل قاطع على إتهاماتك وأن تدلنا من هم الذين يتعاملون مع الصهاينة الأمازيغ أم العرب
موضوع رائع، بارك الله فيك
Todas las palabras son ………………Animo
me he encantado mucho leer tu texto buena suerte
سلام الله عليكم جميعا.
تحية أخي شديد على تدخلك وعلى كل ما تغني به صفحات موقعنا العزيز زايو سيتي
.وأنا ما زلت على وعدي لك
تحية كبيرة بمقدار شوقي إليك أخي كمال. أشتاق دوما لتلك الجلسات ولتلك النقاشات التي تقر في القلب والذاكرة. شكرا على تدخلاتك يا صاحب الفكر المتنور. وموعدنا قريب إن شاء الله. فلم أعد أطيق صبرا
.
كم جميل أن تعلق باسم الإنسان أخي الإنسان, وتبتعد هكذا عن النعرات وعن القبلية والإثنية والعرقية في مغرب فيه أمازيغ تعربوا وعرب تمزغوا, ويهود تعربوا وآخرون تمزغوا…
مقالتي, بقدر ما كان فيها بعض توبيخ لفكر الأستاذ من خلال مقالته التي كال فيها سبا وقذفا وتسفيها لكل ما هو عربي, فهي عتب له على شوفينيته التي جعلته ينكر, من حيث لا يدري,الفاعلية التاريخية على الأمازيغ بالأندلس. وعتبي لم يكن له فقط, بل ذكرت شوفينيا متعربا آخر,كان إماما وخطيبا يؤم الناس ويخطب فيهم. وينكر الفاعلية التاريخية على من هم ليسوا بعرب
.
أخي الإنسان لقد قرأت مقالة الأستاذ بوالدهان ثلاث مرات علي أجد ما يغفر له زلاته وشوفينيته ,عدا آخر كلامه الداعي للوحدة بين كل مكونات المجتمع, ولكن بعدما صال وجال وفسر كما يحلو له شذرات من تاريخ الأندلس ومن تاريخنا المشترك. وبعدما كان قد غرس خنجر العصبية والضغينة في صدر الأمازيغ قبل العرب
كاتبنا سفه الفتوحات الإسلامية ووصمها بالغزو والهمجية لا لشيء إلا لأنها كانت, حسب تفسيره عربية , مستثنيا فقط نبينا الكريم, ووصف بعض الصحابة والتابعين بجنرالات الحروب.. وقد شرحت له بإسهاب بعضا من تاريخ الفتوحات الإسلامية أنها لم تكن عربية صرفة.
كاتبنا بتر ما شاء من كتاب العبروديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر… لابن خلدون. تناسى الفصول التي يتحدث فيها عن بيانهم وفصاحة لسانهم وعن أصولهم. نسي فصل العرب العاربة, وفصل العرب المستعربة, وفصل العرب التابعة وكيف مدح فيها وقال أنها من أعظم الأمم وأجل أجيال الخليقة, وأخذ فقط من الفصل الذي يتحدث فيه ابن خلدون عن العرب المستعجمة الذين إذا غلبوا واستتب لهم الأمر إتخذوا بطانتهم من موالي الأعجام, فقاس هذا كاتبنا على تاريخ الأندلس وذكر مثلا قضية الإستغلام, متناسيا أن الحضارة الأندلسية لم تكن عربية صرفة
.
كاتبنا بخس من الحضارة الإنسانية الأندلسية بكل أطيافها, لا لشيء إلا لأنه اعتقد أنها عربية محضة. وقد شرحت بل والتقطت صورة بمدخل بلدة “زناتة” الأمازيغية. لأبين أنه لو كانت همجية كما نعتها فليعلم أن العنصر العربي والأمازيغي كانوا سواسية في الهمجية
.
كاتبنا تنكر لهذه الحضارة وتنكر لكل المورسكيين الذي عانوا الطرد ومحاكم التفتيش التي يستنكرها الغربيون أنفسهم وشمت هو بهم وبمصيرهم وعناءاتهم
.
عتبي كان على كل شوفيني متمزغ كان أو متعرب, وعلى التاريخ الرسمي, وعلى من قال فيهم ابن خلدون أنهم يعتمدون فقط في عملية التأريخ على النقل غثا كان أم سمينا دون عرضها على أصولها ودون قياسها بأشباهها ودون سبرها بمعيار الحكمة ودون الوقوف على طبائع الناس والمجتمعات
.
أما فيما يخص التطبيع,فكاتبنا لم أصفه أبدا بالمطبع, بل وصفته بالشوفيني المتمزغ الذي يسير على خطى شوفيني آخر مطبع هو “أحمد ادغرني” صاحب جمعية سوس العالمية للصداقة الإسرائيلية الأمازيغية. وليته سماها :…اليهودية الأمازيغية…” لكون اليهود كانوا ولا زالوا مكونا أساسا في الفسيفساء الإثني والعرقي والديني في المغرب..إرجع أخي الكريم إلى مقالاته وكتاباته فستغنيك عن أي تساؤل. وكلامي لا يعفي أبدا المطبعين الآخرين من العرب, ولنا في الأمراء والسلاطين البتروغازيين كقطر وما جاوها خير دليل. ولا نذهب بعيدا لنجد نكرة هو ابن علي الفاسي الفهري صاحب الكرة وفاتورة الماء, ومؤسسته أماديوس تستقبل السفاحة ليفني وصهاينة آخرين
…
أشكر الأستاذ بوالدهان على مقالته التي وخزت ما أحفظه في وجداني لكل ما هو إسلامي بمكونه الأمازيغي والعربي بل لكل ماهو إنساني لعالمية الإسلام. وأشكرك أخي الإنسان لأنك أعطيتني بتعليقك فرصة محاولة إزالة بعض اللبس الذي ربما غاب عن مقالتي أو لم تتسع لها كلها. لك مني أجمل التحيات, واعذرني إن كنت غضا قاسي الرد في مقالتي, فوالله لم أقصد أبدا الإساءة لشخص الأستاذ. بل فقط إيضاح ما وجب إيضاحه قبل أن تستشري فينا القبلية والنعرات, سامحنا الله جميعا
.
أختي الكريمة من “سان خابيير”, شكرا على ثنائك, واسمحي لي أن أعرف ببلدتك فهي تابعة لورسيا وتقع على ساحل “مارمينور” أي البحر الصغير وهو بحر يصل حد الإستنساخ مع “لبحرأمزيان” أو “مارتشيكا” بإقليم الناظور. كما أن البلدة قريبة من “توري بييخا” أي القلعة القديمة وسميت بهكذا أسم لتواجد القلعة بها, وهي إحدى قلاع منظومة الحماية من القراصنة الأمازيغ خصوصا والأتراك. ربما سأتطرق إليها يوما ما بحول الله.
كما أشكر نور على التعليق والسلام عليكم ورحمة الله.
mochisimas gracias hermanito. a3la ta3rif anta3k bal pueblo d san javier na7no fe intidar almazid
سيبقى الحلم حلماً طالماً اعتبره العرب كذلك.
ان الأمم التي تبيع دينها وربها ورسولها لا تستطيع ابداً شراء كرامتها
لقد أعجبتني هذه الكلمة “” التمرغ” ودائما تتحفنا بقرائح جديدة شكرًا فرغم تظلعنا بشئ من الأدبيات فان الأفواج التي أتت من بعدنا ( دوزييم جينيراسيون) وخاصة في شخصكم نالت حضها من العلم كذلك وعندي لك كلمات اخرى مثل تشلح وتوسس وتريف وهل هي موجودة في القاموس؟؟؟ سلامي للأخ محمد بتطوان ونريد المزيد من الاندلسيااات
عرض قيم،يستحق المتابعة والتصدي لكل من سولت له نفسه للنيل ممن صنعوا التاريخ،على اختلاف انواعهم العرقية منذ عهود قديمة،وتنوع الثقافات واختلاف اللسان والألوان،فكل هذه العناصرشكلت وحدة التعايش والتسامح السلمي.
تاريخ مفقودون رجاله لهذا الزمن،فأين نحن من هذا؟؟حضارات سادت ثم بادت،وبقي البعض ينكر ما قام به رجالات ذك الزمن المفقود،وينتظرون ما هو آت أو لا يأتي !!!
Salut frère rachid
En étant un peu pragmatique dans sa conception des choses, on réfute toutes les idées chauvines ou ce patriotisme étroit de la dernière mode chez certains sujets.. C’est ce qui entraînerait un risque majeur de plonger les individus dans la discorde voire dans la schizophrénie. Cela n’engendre que la haine de l’autre et c’est ce que l’altérité ne tolère point.
Anthropologiquement, après l’abolition de l’esclavage et l’ère coloniale, on vit réapparaître chez nous une civilisation quelque peu hésitante, éclairante tout de même. Cette histoire doit nous façonner , nous aiguiser et nous apprendre l’union et la convivialité loin de tout courant séparatiste. C’est de cette cohésion dont nous avons besoin…
Frère,
Comme d’habitude, tes articles nous épatent et nous poussent à t’admirer davantage.
Nous félicitons notre plume d’or et souhaitons que dieu fasse que le ciel et les jardins d’Espagne lui servent toujours d’inspiration. Tout notre amour en attendant tes nouveautés.
إلى كل شوفيني ناكر لفضل العرب والأمازيغ سويا في صناعة مجد الحضارة الاسلامية في الأندلس ،فطارق بن زياد الأمازيغي القح نفسه لم يكن شوفيني ،فقد أقام طارق بن زياد في جبل طارق عدة أيام, بنى خلالها سورا أحاط بجيوشه سماه سور العرب, كما أعد قاعدة عسكرية بجوار الجبل على الساحل لحماية ظهره في حالة الانسحاب أو الهزيمة وهي مدينة الجزيرة الخضراء, والتي سميت أيضا بجزيرة أم حكيم(إسم عربي) , إن موقع هذا الميناء قريب وسهل الإتصال بمدينة سبتة على الساحل المغربي. كما أقام قاعدة أمامية أخرى في مدينة طريفة بقيادة طريف بن مالك. وعلم الملك القوطي لذريق خبر نزول المسلمين في بلاده, كان الملك لذريق مشغولا ذلك الوقت بإخماد ثورة قام بها البشكنس سكان نافارا في أقصى شمال إسبانيا. فأسرع الملك لذريق بالعودة إلى جنوب إسبانيا بجميع قواته لملاقاة المسلمين. في ذلك الوقت كان طارق بن زياد قد اتجه نحو الغرب متخذا قاعدة طريفة قاعدة يحمي بها مؤخرة جيشه ثم أكمل سيره حتى وصل بحيرة تعرف باسم بحيرة لاخندا في كورة شذونة. بعث طارق جواسيس له إلى الشمال ليروا حجم الجيش الذي سيواجهه المسلمون, وعندما عادوا إليه أبلغوه عن ضخامة الجيش الذي جهزه له الملك لذريق, فانزعج طارق لهذا النبأ وكتب إلى موسى بن نصير العربي الدي ولد في الحجاز وترعرع في دمشق يطلب منه أن يمده بالمزيد من الجند, فاستجاب له موسى فوجه له خمسة آلاف جندي فأصبح عدد جيش المسلمين في الأندلس عرباً وأمازيغ إثنا عشر ألفا.
Merci pour cet article enrichissant et merci pour la soutenance du travail commun entre les arabes et les berbères.
Mais je vous le dis franchement: “Ils ont perdu ensemble en Andalous” parce qu´ ils se sont éloignés du chemin du prohète Mohamed (S). C´est la vérité. Ce que vous racontez c´est aussi une vérité, mais une nostalgie en plus.
Laghlam daha moulah.
مقال يستحق كل التقدير. ما أحوجنا لهذه المقالات في وقت صمت فيه الجميع وتركوا المجال لبعض أشباه المثقفين يحيون النعرات القبلية بين ابناء البلد الواحد. أحدهم أصبح يخيل له أنه وصي عن المغاربة وأن رأيه يعلوا ولا يعلى عليه وإن ترك المتعقلون الساحة لمثل هؤلاء فلنقرأ على مغربنا السلام..
أولا الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة كل الناس لادم وآدم من تراب ولا خير لاحد على احد إلا بالتقوى التي هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والاستعداد ليوم الرحيل يوم لا ينفع مال ولا بنين االا من أتى الله بقلب سليم سليم من الشرك والحقد يسعى لمنفعة البلاد والعبادً ساعيا أن تحيا وان تموت لله وحده وإياك أن ترضي أحدا على حساب ربك اللهم اعصم قومي واياي من الفتن وادم إلا من وإلا ستقرار في ربوع الوطن واجعلنا ممن يحبون العربية لا حبا في العرب أو غيرهم ولاكن حبا فيك يا الله لان كلامك عربي القران وحبيبنا محمد عربي ولسان أهل الجنة عربي فلا يهمني أن أكون أمازيغيا ولا عربيا مادمت مسلما ًاتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وانتم مسلمونً
sobhaan allah, iftikhaar bi ihtilaal aradhi el ghayr…. tana9odh kabir 3ishna wana3ishoho lisinin. allah yahdina, golo amin
سبحان الله: ان كنتم تفتخرون و تمجدون الغزو الذي قاموا به الامازيغ والعرب على شبه الجزيرة الابيرية.فنستنتج انكم اكثر من الشوفينيين لان الشعب كيفما كان اصله او جنسه خلقه الله ليعيش حرا وليس تحت البطش و مرارة الاستعمار.اما ما نعته للاستاذ بودهان فهو يعرف جيدا نوايا وبطش الغازي او المستعمر الذي لايرحم من يريد ان يستنشق هواء الحرية ,
Brother Rachid
Thank you for initiating such an important and polemic issue. Whenever and wherever the amazigh language or culture is a subject of discussion take it for granted that the number of comments will exceed the average number. Anyway we got used to this and it’s not our point
To my my understanding, and I do totally agree with you, the problem does not lie in this culture or that, but in the little brains we have got. Social theorists emphasize the role of inte-rcultural communication between people and civilizations in building new the development of modern life, hence the wrong cultural presuppositions we have about the OTHER always stands as a border that makes the task impossible. I myself speak amazigh language, write poetry in classical Arabic, teach French and have a B.A degree in English literature and I consider myself as a citizen of the world where is the problem. Extremism extremism extremism (multiplied by three) this is our illness
Once again brother Rachid I liked your style keep publishing such articles I like all that you write
building the eveloppment without the new
always stand instead of stands
تتحدثون عن الشوفينية وأنتم أكثر الشوفينيين حين تمجدون الغزو الذي قام به المسلمون على أرض لم تكن أرضهم وإختطفوها من أهلها وإستقروا فيها ومكثوا فيها قرون عديدة،هل كانت الأندلس أرض للمسلمين وسلبت منهم وأرادوا إستردادها لماذا تبحثون عن مبررات لتسلبوا أراضي الناس التي خصها الله للإسبان ؟ لماذا غزا المسلمون الأندلس ما هو الدافع الأساسي هل هو نشر الإسلام؟ وهل الإسلام ينشر بهذه الطريقة؟ بناء القصور وتهجير أهلها؟ فالنصارى لما حاربوا المسلمون في الأندلس فإنهم كانوا يدافعون من أجل إسترداد أرضهم التي سلبت منهم ،فهم كانوا أصحاب أرض وحق ،من أعطى الشرعية للمسلمين لنزع هذه الأرض من أهلها هل بإسم الدين وأي أية قرآنية تشير للإستعمار والغزو بمفهوم سلب أراضي الأخرين ؟ ولا تحاولوا اللعب على وطر المصطلحات من فتح وغزو ،إن ما قام به المسلمون كان إستعمارا لا غبار عليه وقد دافع الإسبان عن أرضهم فردوها بعدما أن إنشغل المسلمون بالرقص والملاهي الليلة وأنتم تلبسون لها غلاف الإسلام وهو بريء من كل الأندلس ؟إذا كنتم تنضرون إلى الأشياء بهذا المنظور إذن ما تفعله أمريكا هو فتح وليس غزو ،،،، هذه هي الشوفينية الحقيقية من يمجد ويشجع على الإستعمار والغزو ،إذن فعلى المسلمون أن يعتذروا لإسبانيا
papapa ben zayad, 3tithalhom fin kayaskon iblis, othamin 3ala ma9oltaho min ha9i9a morra yourid el kathir mina el moslimin 3adam tasdi9aha bal wal kadhib 3ala anfosihim. ama el ajyal asa3ida fala yomkin elkadhiba 3alayhim.
سلام الله عليكم جميعا.
وتحية لكل من تفضل بقراءة المقال ولكل من تحمل عناء التعليق سواء كان تعزيزا لما قلناه, أو انتقادا له. وهذه ظاهرة صحية ما دام أن أزمتنا الحقيقية هي غياب العقل الديموقراطي الذي يتقبل التعدد والإنفتاح
.
لكن يبدو أن لا مقالتي ولا تعليقي الذي لحقه لرفع بعض اللبس قد أوفى بالغرض, وهي كذلك ظاهرة طبيعية فكل شيء إذا ما تم نقصان, فما بالكم بمقالة لا يمكنها أن تحيط بكل جوانب الأزمة.
ولكي نفهم جوهر مقالتي التي كانت عتبا على الشوفينية أمازيغية كانت أم عربية. أود الرد على بعضالإخوة الكرام. وأبدأ بالأخ “ميس نومازيغ” الذي قال أن الأستاذ بودهان يعرف خبايا ونوايا الغازي والمستعمر, فليعلم أن أكبر من غزى واستبد وسبى واستحل نساءهم واعراضهم بالأندلس كانوا أمازيغا. بدءً من طريف وطارق بن زياد تحت إمرة الأمويين مرورا بالمرابطين والموحدين ووصولا إلى مماليك الطوائف الأولى ثم الثانية. ما عبته على بودهن هو تسخيره لهذا التاريخ ليبين همجية ووحشية العرب, وفي أحد تعليقاتي قلت إذا كانت همجية فنحن نشترك في هذه الهمجية
.
أما الأخ بن زياد فأشكره على رأيه وإن كنت أتمنى منه عدم السقوط في السطحية وقراءته لتاريخ الأندلس بهذه البساطة,
وتبسيطه لسقوط الأندلس بالإنشغال بالرقص والملاهي الليلية, فأعتبره تحليلا تبسيطيا لحضارة ناهزت التسع قرون. بل أن الحضارة الأندلسية بلغت أوجها في عز الإنفتاح الثقافي بكل مشاربه (موسيقى, شعر,فلسفة, رياضيات, طب….) وهذا التبسيط في قراءة التاريخ نجده كذلك عند بعض الإسبان الذين يتطرقون لهذه الحقبة من التواجد الأسلامي, فإذا كان عندك بعض الوقت فاقرأ مثلا رواية “يد فاطمة” لكاتبها “إيديلفونسو فالكونيس” فستجد مغالطات تاريخية تمتد حتى نبينا الكريم, وتجد أنه تسقط في تبسيطية مبتذلة لوصف المحرك والعقل الجمعي الإسلامي آنذاك أي أيام ثورات ما بعد سقوط الأندلس. كما أنك تجد شيئاعحيبا في العقل الجمعي الإسباني فهم مثلا يفتخرون بالمعمار الإسلامي دون الفلسفة التي وراءه ولا بالمسلمين الذين استوطنوا تلك الأرض وأثروا أيما تأثير في الحضارة والعقل الجمعي الإسباني, ولا بالدين الإسلامي الذي حضن كل الإثنيات والعرقيات المختلفة اليهود الذين أضدهدتم المسيحية(الكاثوليكية) ونكلت بهم وطردتهم. لا لشيء إلا الكاثوليكية بعد القرن السادس عشر الذي عرف ثورة فكرية بأوربا وعرفت وصول المعلومة والمعرفة أكتشفوا أن الأنجيل لم يكن فقط العهد الجديد الذي كانت تقدمه الكنيسة ,والذي يحكي فقط لزمن المسيح عليه السلام, بل كان هناك العهد القديم المرتبط باليهود.
أخي الكريم ابن زياد إن بدراسة التاريخ وحركية الشعوب ستجد أن إسم إسبانيا أو هيسبانيا أصلها فينيقي كما ذهب إلى ذلك بعض الباحثين الأركيولوجين كالألماني شولتن وليتمان. وأن مستوطنيها الأقدمون عانوا ويلات الإجتياح الروماني. ووصفوا كيف استحوذت الكنيسة على أملاك الأهالي وكيف نكل أمبراطورها الأخير “تيودوسيو1” مثلا بهم وأسس محاكم التفتيش للتنكيل وقتل كل من لم يكن مسيحي الديانة. على شاكلة محاكم التفتيش التي أسسسوا لها حين سقطت الأندلس. أما آخر من تحكم سياسيا وعسكريا في الأهالي قبل دخول جحافل المسلمين الأمازيغ والعرب فكان القوطيون الغربيون الجرمانيون أو “بيسيغودوس” الذين استباحوا الديار والعباد بشهادة المؤرخين والأركيولوجيين الغربيين.
أخي الكريم إن الإسبان على ماهم عليه الآن هم نتاج حركة تاريخية طبيعية خلفت تأثيرات ,باحتكاكهم وتلاقحهم بالحضارة الإسلامية سواء بيولوجيا أو ثقافيا في مفاهيمه الواسعة. والإسلام, شاءوا أم أبوا, هو أحد مكونات الشخصية الكبرى للإسبان, فكيف تطلب من مكون أساس لهذه الشخصية بالإعتذار
.
أخي الكريم إن من يعرفي عن قرب, كالأخ معطاكة كمال, يدرك أنني ما نظرت أبدا إلى تاريخنا الإسلامي, في شقه العربي أو الأمازيغي ولا في أي شق آخر, بنظرة طوباوية. بل دائما بعين المنتقد. وأدعوا دائما إلى التجرد من العاطفة الزائدة ومن التعامل بقداسة تعمي الرؤى مع تراثنا وتاريخنا. وهذا ما عبته على مقالة “بوالدهن”. ولولا خوفي مبالغة لقلت أني أمزغ منه. حتى أني ما كلمت الوالدة الكريمة بغير “ثمازيغث”. ولا حتى ظاهرة “كود سويتشين” نفعت معي حين أحاكيها, والأخ أحمد لحمر لا شك يعرف معنى هذه الظاهرة اللسنية حين تحاول تغيير خطابك اللغوي. لكن أن تقرأ التاريخ بمنظار شوفيني كما فعل الأستاذ بودهن وكما فعل إمام المسجد لتزرع النعرات والعصبية فحين ذاك وجب علينا التنبيه بما وجب التنبيه به كي لا نرش في جرح التفرقة ملحا و”ندهننه” على وزن “بودهن” ليمونا وخَلا
.
تحياتي لكم جميعا والسلام عليكم ورحمة الله
إستدراك:
أعذروني في بعض الأخطاء الناجمة عن الكتابة بالنقر على شاشة الحاسوب( عبر الإنترنيت
مثلا:
اليهود الذين أضدهدتم المسيحية(الكاثوليكية
)
والصحيح:
كاليهود الذين أضطهدتهم المسيحية(الكاثوليكية).
* الظاهرة اللسنية التي تحدثت عنها هي:
code-switching
Une phrase pour résumer cet article : Haine et négation de soi.
مقال جميل وغزارة في المعلومات التاريخية .أثمن كثيراً اهتمامك في موضوعاتك على ألفردوس المفقود .حفظك الله ورعاك ،لا تبخل علينا نحن في إنتظار جديدك .شكراً زايو سيتي .
الشوفينية،والتعصب،والتزمت،والكراهية.
الغزو،والإمبريالية،والإستعمار،ونشرعقيدة ما،وبأي طريقة ما….
صفاة ربما هي فطرية أو مكتسبة،رافقت بني البشرمنذ البدإ ؟؟؟؟؟!!!!!!
ردود متباينة ومتناقضة على هذا الموضوع،مـؤيـد،ومـخـالـف،لما جـاء فــي هـذا النص.أيـن نـحـن؟ ومـع مـن نــحـن؟وأين هو الصواب؟؟!!
تحياتي أخي رشيد ومعذرة،إن كان ردي سلبيا،وشكرا
wah yal firdaws el maf9oud wah, kan khala halek bak, ardh isto3merat min elmoslimin hinaha, wastorji3at min ahleha, wal3o9ba lnass lokhrin iraj3o bladhom o horiyathom. golo amin
عندما تكون الجهالة والتعصب والعصبية والسفاهة قد بلغت منك مبلغ ما رأيناه في تعليقك يا من يصف نفسه بالمحايد, ولم تقدر حب الإنسان لوالديه فلا نملك إلا نقول معك: آمين يارب العالمين. ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
أعتذر منك أخي رشيد وزايوسيتي والقراء المحترمين
aprimo 3ashi9 el andalos, orido an a3rifa minka wamina ezowari lilmaw9i3. ayna hiya el jahala wa ta3assob wa el 3assabia wa safaha fi ta3li9i 3ala ra2yika, fama samaytaho bil firdaws el maf9oud fa howa ardhon laysat lana wa lam takon yawman lana illa hina ista3maraha (elmoslimoun) idhan fal ardho hina tostarja3 min ahliha fa9ad wojidat min jadid min tarafi ahliha, fakayfa lak anta el mosta3mir an tafta9ida shay2an laysa laka.
hadhihi ha9i9a laysat bijahala.
wash/kan khela halek bak= mathal/jomla sha3biya motadawala fi el maghreb bishaklin 3adi, to9al li aladhi yadda3i shay2an laysa laho.. laysa fiha ayo masaasin bi ihtiraam el walidayn. wa a3tadhiro laka in anta fahamtaha khata2an, la ta3assoban mini wala yahzanoun.
ama 9awloka ma3i amin lida3wati bi2an nastarji3a horiyatana wa bilaadana kama istarja3oha el ispaan, fahadha idhan tana9odhon minka fi ifti9adika lil firdaws.
bikhososi safaahati, fakolo man yorido tarha so2alin aw el bahtha fi shay2in mahdhorin aw ha9i9atin motana9idhatin mashbouhatin, hinaha yousafo fi bilaadina lil asaf bi ssafih.
idhan aprimo, fal nakon omata so2alin la omata itiba3in fa9att
nachkoroka 3la had alma9al.w nantadiro minka an tonawwirana bi ma3louamat jadida .7afidaka allah w ra3ak.
أن تكون أمازيغيا . . . هدا لا يعني . . . !
_ لا يعني كره العرب و العربية
_ لا يعني البحت عن زعزعة إستقرار الوطن
_ لا يعني التطبيع مع إسرائيل
_ لا يعني الإنغلاق على الذات
_ لا يعني عدم قبول الأخر .
_ أن تكون أمازيغيا يعني أن لك هوية ، جذور ، و لغة و أسلوب حياة و لك قيم و تقاليد أي أن لد حضارة عمرها 2963 سنة
_ فالإعتراف بالهوية الأمازيغية لا يضر بأحد . . بل عدم الإعتراف بها هو اللذي يضر ، يضر بمن ناظلوا و إستشهدو من أجل إستقلال هدا الوطن .