في إطار تعزيز بوابتكم الالكترونية زايو سيتي نت , ببرامج تتماشى وتطلعاتكم ،نستضيف اليوم في برنامج مع الأسرة , أستاذين من الزمن الماضي , يتعلق الامر بالأستاذ محيي أعمر والبوزياني محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
نحيي من هذا المنبر زايوسيتي نت الاستاذ المحترم المتقاعد السيد اعمر محيي الذي نكن له كل المحبة واننا نسال الله سبحانه وتعالى ان يحفظه ويطيل في عمره ويثيبه على ما بذله من مجهود جبار في تخريج عدد من الاطر من ابناء زايو الثين لا ينسون فضله الكبير عليهم كما نحيي الحاج محمد البوزياني بنفس التحية و نحيي الاستاذ الفاضل محمد زعيمي الصديق الجديد الذي كان لنا الشرف الكبير لمعرفته والتحدث اليه حفظه الله ووفقه لعمل الخير ومزيد من التفوق والنجاح وشكرا زايوسيتي نت وسنة سعيدة وكل عام وانتم بالف خير
بسم الله الرحمن الرحيم
اشكرك جزيل الشكر اخي وصديقى الحاج البالي على تشجيعاتك المتواصلة وثنائك المستمر لابناء زايو وهذا دليل اخر عن حبك الصادق لمدينتك الشامخة شموخ جبال سيدي عثمان ولابنائها الاوفياء الذين ابانوا بشكل مستمر عن اهتمامهم بكل ما يهم هاته البلدة التى نسأل الله تعالى ان يديم عليها الامن والطمأنينة
بورك فيكم يا أعز الناس عندي ، لغتي لا تسعفني في الإحاطة بفضلكم على التلاميذ، يكفيكم فخرا أن أطرا في بلدنا تتلمذت في رحاب معرفتكم و توجيهاتكم و سعة صدركم وحبكم للعمل، تحياتي الصادقة للأستاذين الجليلين : الأستاذ محيي و الأستاذ بوزياني ،أرجو لكما الصحة والعافية
تحية وٱحتراما للأساتذة الكرام على هذا البرنامج الشيق الذي يذكرنا بالماضي القريب حيث كان الإحترام المتبادل بين المعلم و التلميذ داخل القسم أو خارجه ،والآن أصبح رجل التعليم كٱلجندي في ميدان المعركة مهددا في حياته أثناء مزاولته لعمله ، وكانت برامج التعليم مختصرة ومفيدة ، الحديث طويل وشيق ، وقبل الختام أعود مرة أخرى لأشكر الأستاذ المحترم محمد زعيمي حفظك الله ورعاك ،على هذا القاء مع الإخوة الأفاظل ، عمر محيي ، ومحمد البوزياني جازاهم الله خيرا وحفضهما وأطال في عمرهما ، وشكرا لجميع رجال التعليم رجالا وإناثا ووفقهم الله في عملهم ، والســــــــــــــلام عليكـــــــــــــم ورحمـــــــــــة اللـــــــــه تعــــــــــالى وبركـــــــــاته ، ( وشكرا زايو سيتي )
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله عنا خيرا اخي الحاج ميمون على كلماتك الطيبة في حق هؤلاء الرجال الافذاذ الذين افنوا زهرة عمرهم في خدمة المنظومة التعليمية وسنظل نحترمهم الى ان يرث الله الارض ومن عليها كل رجل تعليم ادى مهمته على احسن وجه فهو من ورثة الانبياء اذ ان لم يورثوا دينارا ولا درهما انما ورثوا العلم والعمل فنسأل الله تعالى ان نكون منهم وحفظك الله ورعاك
السلام عليكم
تحية خالصة لكل أساتذتنا الكرام وجزاهم الله عنا خير الجزاء لقد درست عند سي البو زياني سنة 1983 بمدرسة الأمل وكان له الأثر الكبير في حبي للغة العربية و فنونها
لا ننسى كذالك المرحوم سي قدور، سي السليماني،سي الغازي، سي العبقادري وكل من كان له الفضل علينا من بعيد أو قريب
أخوكم عبد الحق قدوري
حياكم الله يا من كنتم لنا طوق نجاة من براثن الجهل حين كنا لا نعلم من الكتاب الا اسمه ، ومن الدفتر الا رسمه ومن القلم لا نعرف حمله . فعرفنا على أيديكم كيف نتعامل مع هذا الضروريات ، فنستثمرها ونستوعب ماهيتها وكنهها .
بورك فيكم جميعا . والرحمة الرحمة على من فارقونا الى دار البقاء .
بارك الله في عمر استاذينا ومن بقي من أترابهما أحياء يرزقون .
Je remerci Mr mohyi,je ne suis pas de ses eleves ,mais jele connais tres bien de ces enfants Mohamed khalid, rachid fouad et les autres.. il a sacrifie sa vie pour les habitantsde Zaio
Que Dieu incha allah lui offre la sante et une vie tres heureuse sans oublier Mme Mohyi.
Aouaj
بسم الله الرحمان الرحيم
تحية خالصة لهدين الأستادين الكريمين، فمهما قدمنا لهما من الشكرلا نوفيهما حقهما لما قدماه من تضحيات لأجيال كثيرة.
لم أدرس عند أحد منهما لكنني أعرفهما جيدا وبالأخص السيد عمر محيي الدي درس في مدرسة عبد الكريم الخطابي
في حقبة كنت أنا تلميدا بها.هده المؤسسة التي كانت عبارة عن أسرة صغيرة يسودها النضام والجد والوئام والإحترام.
وأغتنم هده الفرصة لأتقدم بأزكى عبارات الود والإحترام، بل أقف إجلالا وتقديرا لأساتدتي الكرام الدين تتلمدت عندهم
آنداك. منهم السيد بوبكر بنطالب،محمد غرماوي، أحمد مزيان، وعبد السلام كعوش.متمنيا لهم جميعا الصحة والعافية.
كما أترحم على السيد محمد الجوهري، وعلي ناشط، وعبد الله جابري، داعيا الله أن يتغمدهم بالرحمة والمغفرة، وأن
يسكنهم فسيح جنانه آمين.
كما أشكركل طاقم زايو سيتي على مجهوداته الجبارة. ولا أنسى الصديق الكريم محمد الزعيمي على إنجاحه هدا الركن.
بسم الله الرحمن الرحيم
بتحية الاسلام احييك اخي محمد لمقدمي واحيي جميع جاليتنا بديار المهجر واقول لكم جميعا السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اخي محمد صدقت في قولك على أن هذا التكريم المزمع تنظيمه بشراكة مع موقع زايو سيتي لفائدة هذه الشريحة المباركة من رجال التعليم بمدينة زايو هو اقل ما يمكن ان يقدم لهم عرفانا لهم بما بذلوه من مجهود من اجل غرس القيم النبيلة في نفوس متعلميهم هاته القيم التى امثلوها هم انفسهم وسعو جاهدين على نشرها والحث على الاخذ بها من غير كلل او ملل وقد اثمرت بحق جيلا فريدا اعطى ولا زال يعطي الكثير لذا الوطن الغالى فمتمنياتي لهولاء الرجال الافذاذ دوام الصحة والعافية ان كانوا احياء والرحمة والخلود في الجنة لمن لقي ربه والتوفيقوالسداد للجيل الحالى من رجال التعليم الذين اختاروا مهنة التعليم وساروا على الدرب الذي رسمه لهم اساتذتهم.
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
.
تحية لزايو سيتي على مجهوداتها لإنصاف كل شرائح المجتمع. وعلى محاولاتها لرد الإعتبار لمربي الأجيال. وليعذر غيابي عن التعليق مقدم البرنامج الأخ الكريم زعيمي محمد وأستاذنا السيد البوزياني والوالد الكريم الذي لا شك سيعذرني. فرغم صرامته المعهودة داخل القسم فهو معنا كان ولايزال الأب المصغي لأولاده. وتلامذته في منزلة أبنائه
.
قد أتففق مع الوالد الكريم في نقط كثيرة أشار إليها, وقد أختلف معه في بعض الجزئيات, وهو يعرفني بمشاكستي الفكرية له
.
سبق وأن قلت كلمة في حقه في رد لي على مقالة لأستاذنا سالم مقران. وأضيف لما قلته حينذاك. أن الوالد الكريم يجمع بين صرامة المعلم وطيبوبة الفلاح. وصعب أن يتخيل أحد منا لأبيه في صورة طفل. إلا أن الوالد الكريم حين تسائله ويفتح قلبه ويحكي عن طفولته, وكيف كان يساعد أمه لتحضير نار الصباح. وكيف كان يطحن معها, وهو أصغرأبنائها. وكيف كان ينام في حجرها, أو على ركبتها, فتبدأ تشتكي له شظف العيش, وتكاليف الحياة, وتتنهد ويغالبها دمعها. يذكر كيف كان يعدها حين يكبر ويتوظف أن يعوضها على كل دمعة مسحتها على إزارها الأبيض. يتذكر والدمع يغالبه, كيف كانت تتنهد وتقول:” أيه يا ولدي, إلا أن تكبر وتتوظف وتزيل عن أمك ما علق بها من غم وقلة حيلة ستكون الأشجار قد ضربت بجذورها في أعماق قبري, حتى لا تكاد تميزه من كثرة النباتات والحشائش التي تنمو فوقه.” لم يمض وقت طويل على تنهيداتها, حتى أوفت أجلها, وذهبت روحها لبارئها, تاركة له طفلا لم يبلغ الحلم. يتذكر كيف بعث به جدي ليبتاع لأمه كفنها. يتذكر كل هذا وفي عينيه دمع طفولي, وعلى محياه قسمات طفولية, فترى في الوالد الذي بلغ من العمر عتيا, طفلا
.
بارك الله في عمر كل معلمينا وأساتذتنا. ورحم الله كل من غادرنا إلى دار البقاء. وتحية كبيرة لمقدم البرنامج الذي أصبغ بحكيه وتلقائيته وخفة دمه, وحسن سريرته جمالية على هذا اللقاء والتكريم. وشكرا لزايوسيتي التي جعلتنا نعود بذاكرتنا إلى زمن البساطة. وجعلتنا نتذكر أحبتنا وأهلنا. وجعلت أولادي يطل عليهم جدهم وكأنه نازل عندنا في بيتنا
.
جزاكم الله كل خير, والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافقاقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
بسم الله الرحمن الرحيم
نحيي من هذا المنبر زايوسيتي نت الاستاذ المحترم المتقاعد السيد اعمر محيي الذي نكن له كل المحبة واننا نسال الله سبحانه وتعالى ان يحفظه ويطيل في عمره ويثيبه على ما بذله من مجهود جبار في تخريج عدد من الاطر من ابناء زايو الثين لا ينسون فضله الكبير عليهم كما نحيي الحاج محمد البوزياني بنفس التحية و نحيي الاستاذ الفاضل محمد زعيمي الصديق الجديد الذي كان لنا الشرف الكبير لمعرفته والتحدث اليه حفظه الله ووفقه لعمل الخير ومزيد من التفوق والنجاح وشكرا زايوسيتي نت وسنة سعيدة وكل عام وانتم بالف خير
بسم الله الرحمن الرحيم
اشكرك جزيل الشكر اخي وصديقى الحاج البالي على تشجيعاتك المتواصلة وثنائك المستمر لابناء زايو وهذا دليل اخر عن حبك الصادق لمدينتك الشامخة شموخ جبال سيدي عثمان ولابنائها الاوفياء الذين ابانوا بشكل مستمر عن اهتمامهم بكل ما يهم هاته البلدة التى نسأل الله تعالى ان يديم عليها الامن والطمأنينة
السلام عليكم ورحمةالله احيى استاذي محي اعمر اني درسة عنده في سنة 1971 في مدرسة عبد الكريم الخطابي وا حيـــــيـه مرة ثانية وشكرا زايو ستي
tahia khalissa liabina wa ostadina a si mohyi wa na3tabiroho ramzan litakouin fi maydan atta3lim fa chokran ya ostadona aljalil
ta7ya ta9dir wa 7tiram li al assatida wa alk ostad mohamed zaimi,abdel jalil bakouri wa ta9am zaiocity
merci a toi
نحن ايضا اخي مصفى نبادلك التحية والتقدير ونشكرك جزيل الشكر
نحن ايضا اخي مصطفى نبادلك التحية والتقدير ونشكرك جزيل الشكر
بورك فيكم يا أعز الناس عندي ، لغتي لا تسعفني في الإحاطة بفضلكم على التلاميذ، يكفيكم فخرا أن أطرا في بلدنا تتلمذت في رحاب معرفتكم و توجيهاتكم و سعة صدركم وحبكم للعمل، تحياتي الصادقة للأستاذين الجليلين : الأستاذ محيي و الأستاذ بوزياني ،أرجو لكما الصحة والعافية
تحية وٱحتراما للأساتذة الكرام على هذا البرنامج الشيق الذي يذكرنا بالماضي القريب حيث كان الإحترام المتبادل بين المعلم و التلميذ داخل القسم أو خارجه ،والآن أصبح رجل التعليم كٱلجندي في ميدان المعركة مهددا في حياته أثناء مزاولته لعمله ، وكانت برامج التعليم مختصرة ومفيدة ، الحديث طويل وشيق ، وقبل الختام أعود مرة أخرى لأشكر الأستاذ المحترم محمد زعيمي حفظك الله ورعاك ،على هذا القاء مع الإخوة الأفاظل ، عمر محيي ، ومحمد البوزياني جازاهم الله خيرا وحفضهما وأطال في عمرهما ، وشكرا لجميع رجال التعليم رجالا وإناثا ووفقهم الله في عملهم ، والســــــــــــــلام عليكـــــــــــــم ورحمـــــــــــة اللـــــــــه تعــــــــــالى وبركـــــــــاته ، ( وشكرا زايو سيتي )
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله عنا خيرا اخي الحاج ميمون على كلماتك الطيبة في حق هؤلاء الرجال الافذاذ الذين افنوا زهرة عمرهم في خدمة المنظومة التعليمية وسنظل نحترمهم الى ان يرث الله الارض ومن عليها كل رجل تعليم ادى مهمته على احسن وجه فهو من ورثة الانبياء اذ ان لم يورثوا دينارا ولا درهما انما ورثوا العلم والعمل فنسأل الله تعالى ان نكون منهم وحفظك الله ورعاك
تحــــية إجــلال واحــــترام وتقدير للأستـــاذين الفاضلين جــــازاهم الله عنا كل خير ومتمـــــنياتنا لهم بالـــصحة والعـــافية وطـــــول العمر
السلام عليكم
تحية خالصة لكل أساتذتنا الكرام وجزاهم الله عنا خير الجزاء لقد درست عند سي البو زياني سنة 1983 بمدرسة الأمل وكان له الأثر الكبير في حبي للغة العربية و فنونها
لا ننسى كذالك المرحوم سي قدور، سي السليماني،سي الغازي، سي العبقادري وكل من كان له الفضل علينا من بعيد أو قريب
أخوكم عبد الحق قدوري
حياكم الله يا من كنتم لنا طوق نجاة من براثن الجهل حين كنا لا نعلم من الكتاب الا اسمه ، ومن الدفتر الا رسمه ومن القلم لا نعرف حمله . فعرفنا على أيديكم كيف نتعامل مع هذا الضروريات ، فنستثمرها ونستوعب ماهيتها وكنهها .
بورك فيكم جميعا . والرحمة الرحمة على من فارقونا الى دار البقاء .
بارك الله في عمر استاذينا ومن بقي من أترابهما أحياء يرزقون .
Je remerci Mr mohyi,je ne suis pas de ses eleves ,mais jele connais tres bien de ces enfants Mohamed khalid, rachid fouad et les autres.. il a sacrifie sa vie pour les habitantsde Zaio
Que Dieu incha allah lui offre la sante et une vie tres heureuse sans oublier Mme Mohyi.
Aouaj
شكرا زايوسيتي,لقد انصفتنا من الغبن والزمن,شكرا سي عمرو موحيي الذي اعشق جدا,شكرا سي بوزياني عن كل الاجيال التي…..
اني ممتن حقا
بسم الله الرحمان الرحيم
تحية خالصة لهدين الأستادين الكريمين، فمهما قدمنا لهما من الشكرلا نوفيهما حقهما لما قدماه من تضحيات لأجيال كثيرة.
لم أدرس عند أحد منهما لكنني أعرفهما جيدا وبالأخص السيد عمر محيي الدي درس في مدرسة عبد الكريم الخطابي
في حقبة كنت أنا تلميدا بها.هده المؤسسة التي كانت عبارة عن أسرة صغيرة يسودها النضام والجد والوئام والإحترام.
وأغتنم هده الفرصة لأتقدم بأزكى عبارات الود والإحترام، بل أقف إجلالا وتقديرا لأساتدتي الكرام الدين تتلمدت عندهم
آنداك. منهم السيد بوبكر بنطالب،محمد غرماوي، أحمد مزيان، وعبد السلام كعوش.متمنيا لهم جميعا الصحة والعافية.
كما أترحم على السيد محمد الجوهري، وعلي ناشط، وعبد الله جابري، داعيا الله أن يتغمدهم بالرحمة والمغفرة، وأن
يسكنهم فسيح جنانه آمين.
كما أشكركل طاقم زايو سيتي على مجهوداته الجبارة. ولا أنسى الصديق الكريم محمد الزعيمي على إنجاحه هدا الركن.
بسم الله الرحمن الرحيم
بتحية الاسلام احييك اخي محمد لمقدمي واحيي جميع جاليتنا بديار المهجر واقول لكم جميعا السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اخي محمد صدقت في قولك على أن هذا التكريم المزمع تنظيمه بشراكة مع موقع زايو سيتي لفائدة هذه الشريحة المباركة من رجال التعليم بمدينة زايو هو اقل ما يمكن ان يقدم لهم عرفانا لهم بما بذلوه من مجهود من اجل غرس القيم النبيلة في نفوس متعلميهم هاته القيم التى امثلوها هم انفسهم وسعو جاهدين على نشرها والحث على الاخذ بها من غير كلل او ملل وقد اثمرت بحق جيلا فريدا اعطى ولا زال يعطي الكثير لذا الوطن الغالى فمتمنياتي لهولاء الرجال الافذاذ دوام الصحة والعافية ان كانوا احياء والرحمة والخلود في الجنة لمن لقي ربه والتوفيقوالسداد للجيل الحالى من رجال التعليم الذين اختاروا مهنة التعليم وساروا على الدرب الذي رسمه لهم اساتذتهم.
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
.
تحية لزايو سيتي على مجهوداتها لإنصاف كل شرائح المجتمع. وعلى محاولاتها لرد الإعتبار لمربي الأجيال. وليعذر غيابي عن التعليق مقدم البرنامج الأخ الكريم زعيمي محمد وأستاذنا السيد البوزياني والوالد الكريم الذي لا شك سيعذرني. فرغم صرامته المعهودة داخل القسم فهو معنا كان ولايزال الأب المصغي لأولاده. وتلامذته في منزلة أبنائه
.
قد أتففق مع الوالد الكريم في نقط كثيرة أشار إليها, وقد أختلف معه في بعض الجزئيات, وهو يعرفني بمشاكستي الفكرية له
.
سبق وأن قلت كلمة في حقه في رد لي على مقالة لأستاذنا سالم مقران. وأضيف لما قلته حينذاك. أن الوالد الكريم يجمع بين صرامة المعلم وطيبوبة الفلاح. وصعب أن يتخيل أحد منا لأبيه في صورة طفل. إلا أن الوالد الكريم حين تسائله ويفتح قلبه ويحكي عن طفولته, وكيف كان يساعد أمه لتحضير نار الصباح. وكيف كان يطحن معها, وهو أصغرأبنائها. وكيف كان ينام في حجرها, أو على ركبتها, فتبدأ تشتكي له شظف العيش, وتكاليف الحياة, وتتنهد ويغالبها دمعها. يذكر كيف كان يعدها حين يكبر ويتوظف أن يعوضها على كل دمعة مسحتها على إزارها الأبيض. يتذكر والدمع يغالبه, كيف كانت تتنهد وتقول:” أيه يا ولدي, إلا أن تكبر وتتوظف وتزيل عن أمك ما علق بها من غم وقلة حيلة ستكون الأشجار قد ضربت بجذورها في أعماق قبري, حتى لا تكاد تميزه من كثرة النباتات والحشائش التي تنمو فوقه.” لم يمض وقت طويل على تنهيداتها, حتى أوفت أجلها, وذهبت روحها لبارئها, تاركة له طفلا لم يبلغ الحلم. يتذكر كيف بعث به جدي ليبتاع لأمه كفنها. يتذكر كل هذا وفي عينيه دمع طفولي, وعلى محياه قسمات طفولية, فترى في الوالد الذي بلغ من العمر عتيا, طفلا
.
بارك الله في عمر كل معلمينا وأساتذتنا. ورحم الله كل من غادرنا إلى دار البقاء. وتحية كبيرة لمقدم البرنامج الذي أصبغ بحكيه وتلقائيته وخفة دمه, وحسن سريرته جمالية على هذا اللقاء والتكريم. وشكرا لزايوسيتي التي جعلتنا نعود بذاكرتنا إلى زمن البساطة. وجعلتنا نتذكر أحبتنا وأهلنا. وجعلت أولادي يطل عليهم جدهم وكأنه نازل عندنا في بيتنا
.
جزاكم الله كل خير, والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
vraiment ton reporage avec les enciens
professeurs est exraordineur merci mr zaimi