الرقم الأخضر
شرطي” الحزامة”
قدمت مفوضية الشرطة للساكنة ، منذ إقامتها بمدينة زايو و بجميع مصالحها ، بشكل عام ،خدمات جليلة سواء على المستوى الإداري أو الأمني ،كما غالبا ما سادت علاقة الاحترام والتقدير بين كافة عناصرها وباقي المواطنين .
كما يمكن التأكيد بهذه المناسبة، على تحسن لأبأس به في خدمات حصول المواطنين على شهادة السكنى أو البطاقة الوطنية أو غيرها .
لكن هناك بعض السلوكات التي تصدر باستمرار من احد عناصر شرطة المرور المخول قانونا بتطبيق قانون السير ،غير منسجمة مع ما يجب أن يتحلى به من مصداقية كل شخص وضع في هذا الموقع.
ذالك أن احد شرطي المرور المعروف لدى ساكنة مدينة زايو بشغفه في التشدد في جزر مخالفات عدم وضع حزام السلامة (الحزامة) من طرف السائقين، حتى أصبح حديت العام والخاص .مع العلم أن صاحبنا يقود سيارته باستمرار في شوارع المدينة دون وضع حزام السلامة ولو مرة واحدة غير آبه بشعور المواطنين .
هذا السلوك عند هذا الشرطي يكاد يكون إستثناء بين باقي أفراد الشرطة بالمدينة، يدل على سوء فهم مقومات تطبيق القانون بمعنى المفهوم الجديد للسلطة الذي أرساه صاحب الجلالة الملك محمد السادس منذ اعتلائه العرش.
كما يقلل من قوة واحترام قدسية القانون عند المواطن و ضعف تقبل الزجر و الدعيرة عند ارتكاب المخالفة.
هذا السلوك يذكرني بواقعة طريفة حدثت إبان شيوع الممارسات الخارجة عن القانون لدى رجال السلطة بشكل عام في الماضي غير المأسوف عليه.حيت حرص مسؤول امني كبير عين جديدا على جهاز الأمن بالدار البيضاء،و بمناسبة استعداد شرطة المرور لتنظيم حملة عند أصحاب الدراجات النارية غير المتوفرين على التامين ، حرص على إقامة تفتيش خاص بعناصر شرطة المرور أصحاب الدراجات النارية قبل خروجهم للقيام بواجبهم في الطرقات والشوارع.النتيجة كانت كارثية حيت قلة قليلة ممن كان يتوفر على التامين.
في الأخير ،أتمنى أن يفهم هذا التنبيه في سياق مجهودات تسعى إلى توفير بيئة موضوعية و سليمة لتطبيق للقانون و سن علاقة احترام بين شرطي المرور والسائق كيف ما كان شانه أو مكانته بالمدينة.
التدلاوي محمد
المواضيع السابقة
نسيتي انهم يوقفون سياراتهم في interdit كذلك يقولون لك انك لم تقف عند الاشارة رغم انك وقفت اكثر من الازم وهذا ما حدث معي عدة مرات حتى كدت اكسر فكي احدهم ذات يوم.
j ai vu le commicaire de routr de zaio conduit sa voiture avec ceinture (bravo)
Rah bayn dak sayd o min hna kanwajahlo nidae o ngolo ta9i allah fi 3ibad allah rah yom iji hissabk m3a likhal9ak mainaf3k la police wala 9anone assi t………………….
hada acherti howa alma3rof b essm tayab…. waladi hadada asshab taksiyat bach radi e dawaz al3id ou yatfaham m3ahom 3la assas anahom daro wa9fa ehtijajiya 3la had aziyar ali mzayar 3lihom ma3a al3ilm ana zaio 9arya srira ela zayarna 3la asshab ana9l kidayar had arawaj ali radi ykon fhad al9arya matalan al9atinin kharij al9arya fach radi ejiw al9arya ou lihada 3la had acherti an yotabi9a al9anon bchakl sahih laysa cama yoriddddd………………………!!!!
رغم ذلك فيهم اشخاص جديرين بالاحترام والتقدير فيما يقدمونه من خدمات للمواطن
وتحية تقدير للسيد رئيس مفوضية الشرطة لما عرف عنه من نزاهة ولحترام للقانون
لقد احسنت في مقالك بكشفك لحقيقة بعض المتسلطين من شرطة زايو.انا لا زلت لا انسى بعض الاحداث التي تشهد على انعدام المهنية لبعضهم ..عندما تم وضع علامة قف جديدة بمدخل زايو من جهة طريق رأس الماء وبالضبط بالقرب من البنك الشعبي للأمل لاحظت كما لاحظ الجميع كيف كان يتربص شرطيان بسيارتهما في مكان بعيد بعض الشيء عن تلك العلامة الجديدة ويقوما بمباغتة حيث السائقين الذين لم ينتبهوا لتلك العلامة الجديدة بحكم انهم تعودوا المرور بدون توقفا (كما ان الشرطيان متأكدان تمام التأكيد بأن السائقين لن يروا تلك العلامة) .وقد كان صيدا ثمينا في تلك الفترة التي وضعت فيه تلك العلامة..اعتقد انها وضعت قبل شهر رمضان بأيام قليلة..العشرات من السائقين تم اصطيادهم في تلك الفترة وخاصة في شهر رمضان ..ويمكن التأكد من ذلك من سجل المخالفات اذ ان ازيد من 70 في المائة من تلك المخالفات كان سببها تلك العلامة الجديدة والشرطيان اللذان اديا مهمة سهلة ومريحة.وستجدون ان معظم الضحايا اشخاص لديهم مكانة نبيلة في المجتمع ويحترمون القوانين ووثائق سيارتهم مضبوطة.انظروا الى محضر المخالفات منذ وضعت علامة قف الجديدة ستجدون الضحايا اساتذة وموظفين فلاحين ..وهذا يعني ان الذي يدفع للدولة المخالفات هم الاشخاص الذين في حالة قانونية من حيث وثائق السيارة..اما اصحاب السيارات المحروقة والخطافين وغيرهم ممن لا يتوفرون ولو على ورقة واحدة فهم لا يدفعوا ولا تتخذ في حقهم اية اجراءات ويصولون ويجولون في الطرقات بلا خوف ..اما نحن فدائما ننتظر الشرطي الذي يباغتك ويحاول اصطيادك عندما تنسى استعمال الحزام او تقف في اتجاه معاكس او او..اما الاخرون فلا خوف عليهم اذا خالفوا القوانين يمرون امام اعين الشرطة ويلقون عليهم التحية..
اذا كانت مهمة الشرطي اصطياد الناس في اماكن معينة فهذا يعني ان عمله هو التسلط والتحكم في رقاب الناس..ان الشرطي الذكي هو الذي يميز بين الناس ويقوم بدور المرشد والناصح والمتسامح مع الشرفاء..هناك افراد من الشرطة فيهم هذه الخصال الجيدة ..وآخرون يظنون انفسهم اهل القانون يطبقونه على من يشاؤون من الناس إلا اصحاب السيارات المجهولة …
hadek chorti 3aya9 mana3raf ach kayhsab 3la rasso o rachwa kaychadha bal3alali basseh ga3 hadik chi adi ykhro wlado chi haja mn kywakalhom lahram
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله
Merci beaucoup Mohamed pour ton article, ce genre de témoignage pourait se révéler bénéfique à long terme et aussi, à court terme, de freiner les appétits grandissants de certaines spécimens(policiers ou autres) et ainsi apporter sa petite pierre à l’édifice pour éradiquer le mal (corruption et clientélisme politico-social) qui ronge le plus beau payer du monde et en particulier la plus belle ville du monde(ZAIO) depuis plus que 50 ans.
Again Thanks,
Kind Regards,
Hakam.
ga3 had chi rah chwiya lfadiha fach tchof b 3inik rachwa m3a shab trabando lbolisssi ymad yadih o yakhchi f jibb finn radyiiiiinn …………………………..??
الشرطة قائمين بدورهم بكل الاتقان وعلى الجميع التعاون وتكاتف مع رجال الشرطة لاجل سلامة الجميع
أشكر صاحب المقال على إثارة هذا الموضوع الحساس، خاصة و أن فئة عريضة تمتعص من سلوكات هذا الشرطي المستفزة، و تضهر بالملموس أنه في حاجة إلى دروس في الأخلاق و على رأسها أدب المعاملة، إضافة إلى دروس في مدونة السير و طرق تطبيقها.
إذ أنه لا يبالي بها، كما أنه يعمل بشكل انتقائي إذ لا يوقف عينات من البشر بل يتبادل معهم التحية بابتسامة صفراء هل خوفا منهم أم لأنهم أولياء نعمته. و من أراد التأكد من عنترياته يلقي نظرة أثناء تواجده بالطريق الرابطة بين الناظور و بركان من الجهتين و يعمل بشراكة مع زميله مستعملا سيارته الخاصة و كأنه يمثل شركة خاصة … و كرد على الذين اعتبروه حالة شاذة أقول بأن أمثاله من رجال الشرطة كانوا في السابق يرتدون الحزامة البيضاء قبل أن تتحول إلى الكحلة و كانوا كذلك مستفزين لا علم لهم بحزام السلامة أذكر 2 مرسديس 190 و رونو 9 و رونو 19 رونو 21 ….
يبقى التساؤل إذا كان رؤساؤه يعلمون بتصرفات رامبو الأمن التي تعتبر وصمة عار على جبين المفوضية و في هذه الحالة نسجل تواطؤهم، و إن كانوا يجهلون فتلك طامة كبرى و إذا أسندت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة.
سؤال أخير : هل سيارة الشرطي “ب.ط” في وضعية سليمة و أقصد بذلك الوثائق و أنها غير مدڭوڭة ؟!
جهود شرطة zaio فعلاً واضحة
يستحقوا الشكر على هذه الجهود ونتمنى مضاعفتها في هذه الايام المباركة لتقليل الحوادث المرورية