الربورطاج الذى ابكانى,السىد احمد البدوى كان معلما,مدربا و ابا لكل ابناء زاىو
—————————————————————
لست وحدك الذي أبكاك الربورطاج عزيزي وسطي سعيد , فكلنا أحببنا هذه الأيقونة , لم ولن ننساه
مصطفى الوردي
بسم الله الرحمن الرحيم
يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي – اللهم يا ارحم الراحمين يا رب العالمين انا نشهد ان عبدك المرحوم احمد البدوي كان نعم الرجل وقد احبه الكبير والصغير منا فاغفر له يا ربنا وارحمه واكرم نزله واسكنه جنة الفردوس انك سميع مجيب
تصحيح
لم ولن تُنسىت
أنت المعلم والأستاذ والمربي حيا وميتا
أنت ترقد في لحدك
لكن حي معنا
أمثالك لا يموت
قد يموت من ينقطع ذكره حين موته
أما أنت فذكرنا لك يزداد يوما عن يوم
أمثالك يشهد له بالجميل كل من يعترف بالجميل
فلا ينكر خيرك وجميلك إلا منعدم المروءة
تحية طيبة للاخ الوسطي الذي يولي كل االاهتمام لكل ما هو جميل في هذه المدينة واخص بالدكر جميع الروبورتاجات المركزة والرفيعة في حق جميع الأساتذة الكبار…الابطال…جنود الخفاء…حيث الاخلاق النبيلة…الجدية…الصرامة..الضمير المهني.. الذين عرفتهم الساحة التعليمية بزايو….دكريات جميلة واساتدة كانوا في المستوى….المرحوم البداوي احمد احد النمادج لهؤلاء الاساتدة المحترمين .ويعتبر من جنود الخفاء الذين عملوا في صمت وجد وإخلاص… اللهم إنا نسألك العفو والعافية في الدين والدنيا …
اللهم اغفر له و ارحمه و اجعله مع الصديقين والشهداء والصالحين… اااااامين .
كل التقدير والاحترام كدلك للاخ الوردي مصطفى الدي من خلال موقعه عرفنا الكثير ..من قديم وجديد ..وشكرا لكل العامليين بموقع زايو سيتي .
أول من اخد بيدي الى مدرسة عبد الكريم الخطابي ولم اجلس في صفه الا في القسم الثالث ، نعم الأب ونعم المربي ونعم الرياضي ، رحمه الله وادخله فسيح جنانه والحقنا به مسلمين لقد كان الرجل يحب ما يفعل ويضحي من اجل ما يفعل ولم يكن ينتظر ثمنا لما يفعل رحمه الله لقد كان رجلا وفيا لمبادئه واخلاقه فما يسعنا اليوم الا ان نفتقد مثل هؤلاء الرجال فالجنة مثواه ان شاء الله .
ahmad albadaoui aw 3ailat albadaoui a3tat limadinat zaio alkatir ya3ni alhob alasala alrira almocharaka fatahiya ila hadihi al3aila wa allfo alfo rahma 3ala osstadina wa mo3alimona assayad ahmad
رحمك الله استادي الفاضل
عرفتك سنة 1987 حيث اشتغلنا سويا و انا حديث العهد بمهنة المتاعب وكنت الاخ الناصح البشوش
ولا املك لك اخي و استادي الا الدعاء و ان يحفظ اسرتك الكريمة من كل سوء
رحم الله الأستاد البدوي و أسكنه فسيح جناته كان من بين رجال التعليم المخلصين في عملهم والأكفاء بدل كل مجهوداته في سبيل تربية أبناء المدينة التربية الحسنة مع رجال تعليم اخرين من معلمينا فلهم الشكر وكل التقدير
أستاذ تتلمذت الأجيال على يديه كان يحب مهنته عرفته حين كنت تلميذا عنده في الفصل يحب الجد وأحيانا يتحفنا بدعابات لطيفة تبعد عنا روتين القسم وأعبائه كان رحمه الله ينقب عن المواهب الرياضية خاصة كرة القدم ثم يبدأ في صقل هذه المواهب في الساحة المدرسية كما كان رحمة الله عليه خطاطا رائعا في الخط العربي التقيت به قبل موته أي بعد التقاعد في السوق الأسبوعي ليوم الخميس ألقيت عليه التحية وسلمت عليه وقلت له أنا تلميذك في بداية السبعينات ورد علي بالحرف ذكرني باسمك فقلت له فلان ثم تأمل هنيهة وقال لي عرفتك رحم الله أستاذنا أحمد البدوي وأسكنه فسيح جناته إنا لله وإنا إليه راجعون.
مع الاسف لم لم يسبق لي ان درست عند المرحوم لكن عرفته من خلال شغفي بكرة القدم حقيقة كان رحمه الله رجل الاخلاق العالية يحترمه الكبير و الصغير ان السيد احمد البدوي لم يمت لانه ترك رجلا شهما اكن له الاحترام وهي يعلم ذلك اكيد فتحية لك اخي خالد والله اشتقت لرؤيتك فلك مني السلام اينما وجدت ولكل فرد من عائلتك الكريمة ويرحم الله الوالد واقسم بالله انها ليست مجاملة مني وانت تعلم ذلك لكن ظروف العيش هي التي فرقت بيننا واتمنى صادقا ان نلتقي قريبا .
AU nom de la famille El Badaoui, nous tenons à remercier vivement Zaiocity et monsieur Moqran Salem qui ont eu l’idée de fouiller dans la mémoire de notre ville pour faire connaitre aux jeunes générations les modèles d’enseignants qui ont façonné et marqué l’esprit des progénitures de l’époque par leurs compétences, leur conscience et leur endurance dans la fonction pédagogique et leurs relations avec le social.
beaucoup de tendresse, beaucoup d’éloges, beaucoup d’émotion pour ce professeur émérite. Tout un florilège dont la famille Badaoui doit se sentir fière. A tous ceux qui ont laissé un message d’amour ou une reconnaissance en hommage à ssi Ahmed ( que Dieu lui accorde sa miséricorde! amin) , nous disons: Vous êtes des nôtres. vous avez notre amour. un grand merci.
اللهم ارحم جميع موتى المسلمين .
هل سنبقى نبكي على الماضي ومستحضرات ما فات . فليس لي الا ان اقول قول احد الصحابة لرسول الله حين جاء اجرسولنا الحبيب محمد ، فقال مخاطبا من ذهلوا بوفاته قائلا من كان يحب محمدا فان محمدا قد مات ومن كان يحب الله سبحانه فان الله حي لا يموت.
هكذا علينا ان نكون او لا نكون على كل أمرء ان يأخذ العبرة من الماضي ويتعض ويعمل بكد من اجل ما خلق له ابن ادم : عبادة الرحمن والفوز بالجنة ولا ينسى الدعاء الصالح لابائنا وامهاتنا وأجدادنا وجد آتنا وجميع المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والأموات .
ولله الامر من قبل ومن بعد.
Nous sommes très émus de voir ces photos représentant une figure de proue voire une personne charismatique qui a marqué à jamais notre ville par son savoir-faire et son savoir-être.Feu ssi Ahmed que Dieu ait son âme et qu’Il le reçoive dans Sa sainte miséricorde était un enseignant compétent,il a exercé son métier avec dévouement,amour et persévérance,tout le monde appréciait son style.Que ce soit en classe ou ailleurs,il avait toujours de l’estime.Le défunt était également l’une des figures emblématiques dans l’histoire du sport à Zaio,il était parmi les pionniers du foot.C’était un fervent sportif.Son éclectisme,on le trouve chez son frère Elbadaoui Hamid à qui on souhaite santé et longévité avec plus de fécondité littéraire.On peut dire que ce gout éclectique est génétique dans cette famille où l’on se livre à des activités sportives,littéraires,halieutiques et cynégétiques.Que Dieu préserve la famille Elbadaoui et qu’Il lui insuffle toujours le bonheur.Merci à zaiocity pour ce coup de projecteur sur ces nobles enseignants et leur age d’or.C’est un devoir de mémoire pour l’Histoire.
مشكور دائما كل من ذكرنا بأساتذتنا وأحبتنا وأهلنا.
أتذكر أستاذ الأجيال السي أحمد البدوي معلما,وخطاطا لأحرف الأبجدية التي علمها لتلامذته وأبدع فيها. وأتذكره لاعبا للكرة مع نهضة الحي الجديد ومتفانيا للنهوض بها. وأقارن بين الصور وما أحفظه عنه في ذاكرتي وأتنهد وأقول بالأمس القريب كان بينا يافعا يانعا,وببساطة عيشه قانعا,وفي اللغة وأبجدياتها وأدبياتها بارعا. وهاهو الآن في دار البقاء,في الجنة إن شاء الله وطيفه بيننا وذكراه الغالية تسكن قلوبنا.
رحمك الله يا فنان اللغة وصاقلها وخطاطها والمبدع فيها. وحبنا واحترامنا لك من حبنا لآبائنا وذوينا. وسلامي لعائلة البدوي أحبتنا وأصدقائنا.
باسم الله الرحمن الرحيم.
لقد تعلمنا منه الكثير،كان يتصف بصفات حميدة جعلت منه أن يكتسب احترام الجميع،على مستوياث عديدة،تربويا واخلاقيا واجتماعيآ.معلما ومربيا ومرشدا.
سواء في المدرسة حين كنت تلميذا عنده،وحين كون فريقا مدرسيا لكرة القدم،علمنا قواعد اللعبة،وكيف نصمد ونصبرفي التداريب،ومن ذاك الفريق كانت استمرارية نهضة الحي الجديد في ما بعد.
تعلمت منه الخط العربي على طريقته.كان صديقا ورفيقا لنا في جميع المناسبات.
رحمة الله عليه واسكنه فسيح جنانه.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافقاقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
الربورطاج الذى ابكانى,السىد احمد البدوى كان معلما,مدربا و ابا لكل ابناء زاىو
—————————————————————
لست وحدك الذي أبكاك الربورطاج عزيزي وسطي سعيد , فكلنا أحببنا هذه الأيقونة , لم ولن ننساه
مصطفى الوردي
rahima.allaho-alfakid-kana.moualiman.mouhtaram.bimaena.alkalima.liabanae zaio–merci zaiocity
بسم الله الرحمن الرحيم
يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي – اللهم يا ارحم الراحمين يا رب العالمين انا نشهد ان عبدك المرحوم احمد البدوي كان نعم الرجل وقد احبه الكبير والصغير منا فاغفر له يا ربنا وارحمه واكرم نزله واسكنه جنة الفردوس انك سميع مجيب
تصحيح
لم ولن تُنسىت
أنت المعلم والأستاذ والمربي حيا وميتا
أنت ترقد في لحدك
لكن حي معنا
أمثالك لا يموت
قد يموت من ينقطع ذكره حين موته
أما أنت فذكرنا لك يزداد يوما عن يوم
أمثالك يشهد له بالجميل كل من يعترف بالجميل
فلا ينكر خيرك وجميلك إلا منعدم المروءة
تحية طيبة للاخ الوسطي الذي يولي كل االاهتمام لكل ما هو جميل في هذه المدينة واخص بالدكر جميع الروبورتاجات المركزة والرفيعة في حق جميع الأساتذة الكبار…الابطال…جنود الخفاء…حيث الاخلاق النبيلة…الجدية…الصرامة..الضمير المهني.. الذين عرفتهم الساحة التعليمية بزايو….دكريات جميلة واساتدة كانوا في المستوى….المرحوم البداوي احمد احد النمادج لهؤلاء الاساتدة المحترمين .ويعتبر من جنود الخفاء الذين عملوا في صمت وجد وإخلاص… اللهم إنا نسألك العفو والعافية في الدين والدنيا …
اللهم اغفر له و ارحمه و اجعله مع الصديقين والشهداء والصالحين… اااااامين .
كل التقدير والاحترام كدلك للاخ الوردي مصطفى الدي من خلال موقعه عرفنا الكثير ..من قديم وجديد ..وشكرا لكل العامليين بموقع زايو سيتي .
أول من اخد بيدي الى مدرسة عبد الكريم الخطابي ولم اجلس في صفه الا في القسم الثالث ، نعم الأب ونعم المربي ونعم الرياضي ، رحمه الله وادخله فسيح جنانه والحقنا به مسلمين لقد كان الرجل يحب ما يفعل ويضحي من اجل ما يفعل ولم يكن ينتظر ثمنا لما يفعل رحمه الله لقد كان رجلا وفيا لمبادئه واخلاقه فما يسعنا اليوم الا ان نفتقد مثل هؤلاء الرجال فالجنة مثواه ان شاء الله .
chokran laka akh al wasti warahima allah khali ahmed
رجل تعليم بامتياز…ورياضي بكل ما تحمل المعنى من دلالة ….للاسف ولدت في زمن البصري
ahmad albadaoui aw 3ailat albadaoui a3tat limadinat zaio alkatir ya3ni alhob alasala alrira almocharaka fatahiya ila hadihi al3aila wa allfo alfo rahma 3ala osstadina wa mo3alimona assayad ahmad
رحمك الله استادي الفاضل
عرفتك سنة 1987 حيث اشتغلنا سويا و انا حديث العهد بمهنة المتاعب وكنت الاخ الناصح البشوش
ولا املك لك اخي و استادي الا الدعاء و ان يحفظ اسرتك الكريمة من كل سوء
رحم الله الأستاد البدوي و أسكنه فسيح جناته كان من بين رجال التعليم المخلصين في عملهم والأكفاء بدل كل مجهوداته في سبيل تربية أبناء المدينة التربية الحسنة مع رجال تعليم اخرين من معلمينا فلهم الشكر وكل التقدير
أستاذ تتلمذت الأجيال على يديه كان يحب مهنته عرفته حين كنت تلميذا عنده في الفصل يحب الجد وأحيانا يتحفنا بدعابات لطيفة تبعد عنا روتين القسم وأعبائه كان رحمه الله ينقب عن المواهب الرياضية خاصة كرة القدم ثم يبدأ في صقل هذه المواهب في الساحة المدرسية كما كان رحمة الله عليه خطاطا رائعا في الخط العربي التقيت به قبل موته أي بعد التقاعد في السوق الأسبوعي ليوم الخميس ألقيت عليه التحية وسلمت عليه وقلت له أنا تلميذك في بداية السبعينات ورد علي بالحرف ذكرني باسمك فقلت له فلان ثم تأمل هنيهة وقال لي عرفتك رحم الله أستاذنا أحمد البدوي وأسكنه فسيح جناته إنا لله وإنا إليه راجعون.
مع الاسف لم لم يسبق لي ان درست عند المرحوم لكن عرفته من خلال شغفي بكرة القدم حقيقة كان رحمه الله رجل الاخلاق العالية يحترمه الكبير و الصغير ان السيد احمد البدوي لم يمت لانه ترك رجلا شهما اكن له الاحترام وهي يعلم ذلك اكيد فتحية لك اخي خالد والله اشتقت لرؤيتك فلك مني السلام اينما وجدت ولكل فرد من عائلتك الكريمة ويرحم الله الوالد واقسم بالله انها ليست مجاملة مني وانت تعلم ذلك لكن ظروف العيش هي التي فرقت بيننا واتمنى صادقا ان نلتقي قريبا .
AU nom de la famille El Badaoui, nous tenons à remercier vivement Zaiocity et monsieur Moqran Salem qui ont eu l’idée de fouiller dans la mémoire de notre ville pour faire connaitre aux jeunes générations les modèles d’enseignants qui ont façonné et marqué l’esprit des progénitures de l’époque par leurs compétences, leur conscience et leur endurance dans la fonction pédagogique et leurs relations avec le social.
beaucoup de tendresse, beaucoup d’éloges, beaucoup d’émotion pour ce professeur émérite. Tout un florilège dont la famille Badaoui doit se sentir fière. A tous ceux qui ont laissé un message d’amour ou une reconnaissance en hommage à ssi Ahmed ( que Dieu lui accorde sa miséricorde! amin) , nous disons: Vous êtes des nôtres. vous avez notre amour. un grand merci.
رحمك الله استادي الفاضل
رحمك الله استادي الفاضل
رحمك الله استادي الفاضل
ونفع بك وجزى الله القائمين على هذا الموقع خير الجزاء
اللهم ارحم جميع موتى المسلمين .
هل سنبقى نبكي على الماضي ومستحضرات ما فات . فليس لي الا ان اقول قول احد الصحابة لرسول الله حين جاء اجرسولنا الحبيب محمد ، فقال مخاطبا من ذهلوا بوفاته قائلا من كان يحب محمدا فان محمدا قد مات ومن كان يحب الله سبحانه فان الله حي لا يموت.
هكذا علينا ان نكون او لا نكون على كل أمرء ان يأخذ العبرة من الماضي ويتعض ويعمل بكد من اجل ما خلق له ابن ادم : عبادة الرحمن والفوز بالجنة ولا ينسى الدعاء الصالح لابائنا وامهاتنا وأجدادنا وجد آتنا وجميع المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والأموات .
ولله الامر من قبل ومن بعد.
Nous sommes très émus de voir ces photos représentant une figure de proue voire une personne charismatique qui a marqué à jamais notre ville par son savoir-faire et son savoir-être.Feu ssi Ahmed que Dieu ait son âme et qu’Il le reçoive dans Sa sainte miséricorde était un enseignant compétent,il a exercé son métier avec dévouement,amour et persévérance,tout le monde appréciait son style.Que ce soit en classe ou ailleurs,il avait toujours de l’estime.Le défunt était également l’une des figures emblématiques dans l’histoire du sport à Zaio,il était parmi les pionniers du foot.C’était un fervent sportif.Son éclectisme,on le trouve chez son frère Elbadaoui Hamid à qui on souhaite santé et longévité avec plus de fécondité littéraire.On peut dire que ce gout éclectique est génétique dans cette famille où l’on se livre à des activités sportives,littéraires,halieutiques et cynégétiques.Que Dieu préserve la famille Elbadaoui et qu’Il lui insuffle toujours le bonheur.Merci à zaiocity pour ce coup de projecteur sur ces nobles enseignants et leur age d’or.C’est un devoir de mémoire pour l’Histoire.
مشكور دائما كل من ذكرنا بأساتذتنا وأحبتنا وأهلنا.
أتذكر أستاذ الأجيال السي أحمد البدوي معلما,وخطاطا لأحرف الأبجدية التي علمها لتلامذته وأبدع فيها. وأتذكره لاعبا للكرة مع نهضة الحي الجديد ومتفانيا للنهوض بها. وأقارن بين الصور وما أحفظه عنه في ذاكرتي وأتنهد وأقول بالأمس القريب كان بينا يافعا يانعا,وببساطة عيشه قانعا,وفي اللغة وأبجدياتها وأدبياتها بارعا. وهاهو الآن في دار البقاء,في الجنة إن شاء الله وطيفه بيننا وذكراه الغالية تسكن قلوبنا.
رحمك الله يا فنان اللغة وصاقلها وخطاطها والمبدع فيها. وحبنا واحترامنا لك من حبنا لآبائنا وذوينا. وسلامي لعائلة البدوي أحبتنا وأصدقائنا.
باسم الله الرحمن الرحيم.
لقد تعلمنا منه الكثير،كان يتصف بصفات حميدة جعلت منه أن يكتسب احترام الجميع،على مستوياث عديدة،تربويا واخلاقيا واجتماعيآ.معلما ومربيا ومرشدا.
سواء في المدرسة حين كنت تلميذا عنده،وحين كون فريقا مدرسيا لكرة القدم،علمنا قواعد اللعبة،وكيف نصمد ونصبرفي التداريب،ومن ذاك الفريق كانت استمرارية نهضة الحي الجديد في ما بعد.
تعلمت منه الخط العربي على طريقته.كان صديقا ورفيقا لنا في جميع المناسبات.
رحمة الله عليه واسكنه فسيح جنانه.
رحم الله أستاذنا أحمد البدوي وأسكنه فسيح جناته إنا لله وإنا إليه راجعون.
kawni min 3ailat el badaoui achkoro al akh abdella 3ala al kalam al jamil fi 7a9i 3ailati al karima