زايو سيتي
في الصميم من البرامج القارة ببوابتكم الإلكترونية زايو سيتي ، نلتقي من خلالها بناس بزايو في الشارع لتقديم إرتساماتهم بخصوص قضية الساعة .. حلقة اليوم تتعلق بالزيارة الميمونة التي يقوم بها العاهل المغربي محمد السادس لإقليم الناظور لإعطاء او تدشين مشاريع تنموية تساهم في تحقيق إقلاع تنموي بالإقليم ، ترى ماذا قال ناس زايو في الموضوع ،إليكم الربورطاج التالي
3lach za3ma zawalt ta3li9 dyali dad tadlaoui? wach hadi hiya dimo9ratiya dyal zaiocity?
B19 A91عودة الوعي :: الشباب الأخلاق
Chergui mohamed
{الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لـــو لا أن هدانا الله} صق
فلينصرنا الله ملكا وحكومة وشعبا وشبابا :
VIVA.. يحيا شباب المغرب المتخلقين بشعور الوطنية. بأنهم مسئولا أمام ضميرهم عما يجبوا أن يفعلوا..
نعم, أن شباب المغرب استحضروا أمجاد هذا الشعب العريق بمعطياته وتمدينه الحضري والثقافي والفن المعماري, وثقافته المثلي, ورسالة تواصل في الدنيا هي العظمي, يهمس همس النسيم,أو يدوي دوي البركان, مضطرد أو منعكس للمقاومة ولمعاونة أو للإفراج والتحرر وهو ذوا حدين للبطر أو للالتحام وهمزة وصل بين الشرق والغرب. إنه قصة شعب الجبارين وملوكه الخالدين وأبطاله الفاتحين.
نعم , إنهم شباب وشابات المستقبل إنهم ذخر الأمة وعصبية حياتها وعلي سواعدهم تتقدم وعلي أكتافهم تنهض, وهم واعيين يعرفون ما لهم وما عليهم, وهم حشود جماهيري كأنهم آلة ميكانيكية ديناميكية لولبية الحركة, وكهرومغناطيسية السريان, مطالبين بالإصلاحات وتحسين الوضعية الاجتماعية, وحقوق الإنسان ونبذ الاختلاس الفساد والرشوة, ومزيد من الحرية والديمقراطية وحقوقهم المشروعة ــ منددين بالاستبداد والتعسف والفساد الخلقي ــ في إطار المعقول والمفهوم وحرية التعبير والمحافظة (علي حقوق الفكر) كما تهدف الديمقراطية “” لكل ذي حق حقه “” ولكن من المستحسن أن تكون هذه التظاهرات خارج المدن وضواحيها كنزهة حاشدة ومطالب لتحسين الوضعية الاجتماعية, أما عن الحرية والديمقراطية فنتوقها من جلالتنا المحبوب مولانا محمد السدس المنصور بالله, الذي كرس حياته ليعيد أمجاد شعبه هذا إلي مكانة أسلافه الميامين بحكامة تنوع التركيب الديمقراطي الفريد من نوعه حتى يشمل العادي والبادي والقاصي والداني من شعبه العزيز, حتى يصبح المغرب ( جوهرة ) البحر المتوسط, الأمر الذي سوف يقربنا إلي إحراز العضوية الدائمة في { مجلس الأمن } لأن المغرب له روائع التاريخ يتجلي في المنهج السلوكي السيوسياسي و المحافظة علي روح المعنوية للإنسانية والاستقرار السياسة الإستراتيجية العالمية :هل تعلمون أن فرسان المغاربة استشهدوا في الهند الصينية دفاعا علي مبدأ من ذوي صناع القرارات لإرساء التوازن والاتزان العالميين, وكذلك في الحرب العالمية الأولي والثانية :كم من فارس وبطل مغربي إستشهد وفي يده علم فرنسي أو أوروبي . اليس كذلك ..ولكن بعص المهورين الفرنسيين أساءوا وخربوا مقابره المغاربة في فرنسا لآنهم يجهلون التـاريخ ومعطيـاته .ألم يكن Genelisemo Franco Francesco Caudillo de Mund هو الذي استعان بفرسان المغاربة لوقف التغلغل الشيوعي في الجزيرة الأسبانية يترأس لجنة القدس وهي أعلي وأسمي منصب في الدائرة الكونية في هذه الألفية, أضف ألي التعايش السلمي بين الديانات الكونية, وأخلاقيات
السلوك المنهجي المتخذ لكي يستحوذ إيديولوجية الأديان السماوية الكونية
قال نبينا العظيم (( بعثت لأتمم مكارم الأخلاق )) وقال شوقي : إنما الأمم والأخلاق ما بقيت فإن هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا